ميرال تطلق استراتيجية الاستدامة لتعزيز تجارب الاستجمام والترفيه والسياحة المسؤولة في أبوظبي
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلنت ميرال عن إطلاق استراتيجيتها الشاملة للاستدامة، التي تمثِّل خطوة رئيسية في التزامها بالتميُّز في المجالين البيئي والاجتماعي. وتهدف الاستراتيجية إلى تحقيق هدفها الطموح بوضع معيار إقليمي جديد لتجارب الترفيه والسياحة المستدامة بحلول عام 2030.
وتُبرِز الاستراتيجية الجديدة توجُّه ميرال نحو مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة، حيث تركِّز على تقليل البصمة البيئية، وتوفير تجارب ترفيهية تعليمية وهادفة.
وقال محمد عبدالله الزعابي، الرئيس التنفيذي لميرال: «تمثِّل الاستراتيجية محطة محورية في مسيرتنا نحو تعزيز الاستدامة في جميع جوانب أعمالنا، حيث نسعى إلى تحقيق نمو مستدام من خلال الابتكار المسؤول. إنَّ التزامنا بالاستدامة لا يقتصر على تحسين تجاربنا الترفيهية فحسب، بل يمتد أيضاً إلى دعم استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، وتشجيع ممارسات السياحة المستدامة في أبوظبي، ما يرسِّخ مكانتنا القيادية في تطوير وجهات ترفيهية مسؤولة بيئياً واجتماعياً».
تعكس استراتيجية الاستدامة لميرال التزامها بتحقيق تقييم شامل لعملياتها الحالية ورؤيتها المستقبلية، مع تحديد مجالات التركيز الأساسية ووضع أهداف وجداول زمنية طموحة. ومن المتوقَّع أن يُسهم هذا الالتزام في تعزيز ممارسات الاستدامة في المعالم السياحية الحالية والمستقبلية في جزيرتي ياس والسعديات، مع التركيز بشكل خاص على تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية، هي تطوير تجارب الاستجمام والترفيه والسياحة الأكثر استدامة في المنطقة، وتشغيل وجهاتها الترفيهية والسياحية بأعلى مستويات الكفاءة البيئية، وترسيخ مكانة وجهاتها كأكثر الوجهات استدامة إقليمياً.
وتستند الاستراتيجية على أربع ركائز أساسية تهدف إلى دفع التغيير الإيجابي في المجتمع؛ أولى هذه الركائز «تجارب من أجل مستقبل أفضل»، حيث تعمل ميرال على تطوير تجارب تعليمية تُثري الوعي الثقافي من خلال الوجهات المميَّزة مثل «قصر الوطن»، وتشمل مبادرات لدعم القضايا البيئية مثل «مركز ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ» في جزيرة ياس، الذي يركِّز على الحفاظ على الحياة البحرية وحمايتها.
والركيزة الثانية «تخفيض البصمة الكربونية وإدارة الموارد»، إذ يتماشى التزام ميرال بخفض بصمتها الكربونية بحلول عام 2030 مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050. وتعتمد ميرال نهجاً شاملاً لتعزيز كفاءة الكربون عبر جميع أصولها وتقليل تأثيرها البيئي، ويشمل ذلك تنفيذ تدابير لتعزيز كفاءة الطاقة في جميع عملياتها، والتحوُّل إلى مصادر الطاقة المتجددة، واستكشاف مبادرات لتعويض الكربون، ودمج مبادئ التصميم المستدام في جميع مشاريع البناء الجديدة. وينطبق هذا النهج أيضاً على إدارة الموارد، حيث يشمل استراتيجيات شاملة للحفاظ على المياه وتطوير حلول مبتكرة وفعّالة ومفيدة، وتوريدها وإدارتها لتحقيق «صفر نفايات».
وتمثِّل الركيزة الثالثة «تمكين الموظفين» أولوية رئيسية، حيث تضمن رفاهية موظفي ميرال من خلال مبادرات التنوُّع والشمولية والتوطين والتطوُّر المهني وتحقيق التوازن بين الجانبين العملي والشخصي. وتمتد هذه المسؤولية نحو الحفاظ على أرقى معايير جودة حياة عمال البناء، وضمان المعاملة العادلة، وظروف العمل الآمنة، والوصول إلى الموارد الأساسية.
أمّا الركيزة الرابعة «التنمية المستدامة» فتتمثَّل بتطبيق الممارسات المستدامة في عمليات ميرال، والعمل على توسيع نطاق جهودها في مجال الاستدامة لتشمل جميع وجهاتها. وتشمل هذه المبادرات إدارة سلسلة توريد مسؤولة تركِّز على المشتريات المستدامة، وتعزيز ممارسات السياحة المستدامة بالتعاون مع شركائها، إضافةً إلى إنشاء وجهات أكثر استدامة من خلال توفير خيارات تنقُّل أكثر صداقة للبيئة.
وتتجسَّد التزامات ميرال الحالية في مشاريع رائدة، منها أكبر نظام للطاقة الشمسية على أسطح المباني في «عالم وارنر براذرز أبوظبي»، الذي يُسهم في توفير نحو 64% من احتياجات الكهرباء في المدينة الترفيهية خلال فترات محدَّدة، وتركيب ألواح شمسية إضافية في «سي وورلد جزيرة ياس» و«ياس باي»، بالتعاون مع شركة «إيمرج»، المشروع المشترك بين شركتي «مصدر» الإماراتية و«آي دي إف» الفرنسية.
وفي إطار التعاون مع هيئة البيئة – أبوظبي، تعزِّز ميرال جهودها في الحفاظ على البيئة البحرية من خلال «مركز ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ».
وتُسهم الفنادق في جزيرة ياس، في تقليل الاعتماد على الموارد التقليدية عبر تقنيات مبتكَرة، منها إنتاج المياه من رطوبة الجو والزراعة المائية الداخلية، حيث يستفيد فندق «هيلتون أبوظبي» في جزيرة ياس من رطوبة الجو لإنتاج مياه صالحة للشرب، ويخطِّط فندق «وارنر براذرز أبوظبي» لإنشاء مزرعة مائية داخلية لزراعة الفواكه والخضراوات الطازجة، لاستخدامها في تلبية احتياجات مطاعم الفندق. وحقَّق «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» نجاحاً في تقليل استهلاك البلاستيك أحادي الاستخدام في مختلف عملياته، حيث اعتمد على بدائل مُعاد تدويرها، بهدف التخلُّص تماماً من هذا النوع من البلاستيك قريباً.
وتتضمَّن المبادرات الرئيسية المحدّدة في استراتيجية الاستدامة لدى ميرال تطوير مبادئ التصميم المستدام لديها لضمان مواكبة المعايير البيئية الصارمة، باستخدام التصنيف البلاتيني – الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، وتصنيف WELL للصحة والسلامة كأُطر تقييم، وزيادة كفاءة الكربون بنسبة 3% سنوياً عبر جميع أصول ميرال الحالية من خلال تعزيز كفاءة استخدام الطاقة والمياه وتقليل النفايات، واستخدام 100% من مياه الصرف الصحي المعالجة للاستخدامات الثانوية عبر جميع الأصول بحلول عام 2030، وتنفيذ استراتيجية فعّالة للتنقُّل الأخضر لتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة وتعزيز خيارات التنقُّل المستدام، والحد من استخدام المواد البلاستيكية أحادية الاستخدام في جميع الأصول، وتطوير خطة شاملة للحياد الكربوني وتنفيذها لتوجيه مسيرة ميرال نحو تحقيق صافي انبعاثات صفرية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: جزیرة یاس سی وورلد فی جمیع من خلال
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تحقق إنجازات رائدة نحو التنمية المستدامة
تواصل جامعة حلوان دورها الريادي في تعزيز المسؤولية المجتمعية وتحقيق التنمية المستدامة من خلال مجموعة من المبادرات والأنشطة المبتكرة التي يتم تنظيمها من خلال قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وتستهدف الطلاب والمجتمع المحلي على حد سواء، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وقامت الجامعة بخطى واضحة لتعزيز *الاستدامة والابتكار*، حيث أطلقت الجامعة مبادرة "صنع في جامعة حلوان" التي تهدف إلى تشغيل الطلاب في ورش لإعادة تدوير المخلفات وتحويلها إلى منتجات قابلة للاستخدام. وقد أسفرت المبادرة عن إنتاج 95 منتجًا من الأخشاب والمخلفات، مما يعزز روح الابتكار ويشجع على ريادة الأعمال بين الطلاب. كما نظمت الجامعة ورشة عمل بعنوان "البصمة الكربونية: تأثيرها وطرق قياسها"، بهدف رفع الوعي البيئي بين الطلاب وتعزيز ممارسات الاستدامة.
ليس ذلك فقط، فقد أطلقت الجامعة *القوافل الطبية والتنموية*. وفي إطار دعم المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، نظمت الجامعة قوافل طبية وتنموية في مناطق مختلفة، مثل مناطق ٦ اكتوبر و١٥ مايو وعين حلوان وكفر العلو والحوامدية. شملت هذه القوافل تقديم خدمات طبية مجانية في تخصصات متعددة، بالإضافة إلى ندوات توعوية حول الصحة العامة والبيئة.
كما تدعم الجامعة وقياداتها *تمكين المرأة وذوي الهمم* حيث شاركت الجامعة في المنتدى الحضري العالمي لدعم التنمية المستدامة وتمكين المرأة، وأطلقت عيادة المرأة الآمنة بمستشفى بدر الجامعي. كما أطلقت مبادرة "تمكين" لدعم ذوي الهمم، وحقق منتخب ذوي الهمم بالجامعة 23 ميدالية متنوعة في بطولة "نحن الحياة" بالإسكندرية.
وفي إطار *تأهيل الطلاب والخريجين*، نظمت الجامعة سلسلة من الندوات والدورات التدريبية في مجالات متعددة، مثل ريادة الأعمال، والذكاء الاصطناعي، والتغذية العلاجية، بهدف تأهيل الطلاب والخريجين لسوق العمل وتعزيز مهاراتهم العملية.
وفي ملف *التكافل الاجتماعي ومحو الأمية*، نظمت الجامعة معارض خيرية للملابس بأسعار رمزية، وشاركت في احتفالية اليوم العالمي لمحو الأمية. كما أطلقت مبادرة "أسبوع الخدمة العامة" التي تهدف إلى تعزيز روح المواطنة والانتماء لدى الطلاب من خلال مشاركتهم الفعالة في تطوير وتجميل حرم كل كلية والمناطق المحيطة بها.
كما شاركت الجامعة في عدد من المعارض والمنتديات، منها مشاركة جامعة حلوان في النسخة الخامسة عشرة من الملتقى والمعرض الدولي للتعليم العالي والتدريب "EduGate"، حيث عرضت برامجها الأكاديمية المميزة وخلقت فرصًا للتواصل مع المؤسسات التعليمية الأخرى وممثلي الصناعة. وتستمر جامعة حلوان في تنفيذ خطتها الطموحة لدعم المبادرة الرئاسية "بداية" من خلال برامج ومبادرات متنوعة تستهدف كافة فئات المجتمع، مؤكدة دورها الريادي في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. من خلال هذه المبادرات والأنشطة، تواصل جامعة حلوان تحقيق رؤيتها في أن تكون جامعة رائدة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة، مساهمةً بذلك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء مجتمع معرفي ومتماسك.
ويحرص قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة حلوان على تبني مجموعة من الأهداف الاستراتيجية من خلال البرامج التنفيذية والمبادرات التي تعمل على زيادة الوعي لدى فئات المجتمع، وكذلك برامج الحماية الاجتماعية والصحية والثقافية المتنوعة من أجل تحسين الأداء المؤسسي وتعزيز رفاهية ووعي الأفراد داخل وخارج الحرم الجامعي، وذلك لضمان حاضرًا أفضل ومستقبلًا مستدامًا للأجيال القادمة.
وفي إطار *الاهتمام بالصحة الجيدة لجميع منتسبي الجامعة*، تم تنظيم العديد من حملات التوعية الصحية التي تضمنت التوعية بمرض سرطان عنق الرحم وأهمية تطعيم لقاح الورم الحليمي البشري، إلى جانب التوعية عن أمراض الدم الوراثية والوصم المصاحب لبعض الأمراض مثل فيروس نقص المناعة البشري والأمراض النفسية، والتوعية بمناهضة العنف، وتنظيم دورات تدريبية على مهارات الإسعافات الأولية، بالإضافة إلى حملات التبرع بالدم بجميع كليات الجامعة. إلى جانب ذلك، تم الاهتمام بصحة العاملين وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وتم إطلاق مبادرة صحية متميزة تهدف إلى تقديم خدمات فحص مجانية بكافة إدارات وكليات الجامعة، بالتعاون مع معامل البرج تحت عنوان "الكشف المبكر عن أورام القولون والبروستاتا". واستمرت هذه الحملة خلال شهر أبريل وأول شهر مايو 2025. وقد امتدت التوعية والاهتمام بالصحة خارج الحرم الجامعي وشملت المواطنين بالمناطق الأكثر احتياجًا، حيث تم تنظيم القوافل الطبية التنموية المتكاملة إلى مشروع مساكن عثمان بمدينة 6 أكتوبر ومدينة 15 مايو وعين حلوان، وتوعية المترددين على العيادات الخارجية بمستشفى بدر الجامعي.
ولتحقيق *هدف التعليم الجيد* بأهداف التنمية المستدامة نظم القطاع من خلال مركز رصد ودراسة المشكلات المجتمعية ورش عمل عن ريادة الأعمال، اضرار الزيادة السكانية، مكافحة سرطان الثدى، رفض ختان الاناث، اهمية تحقيق العدالة الاجتماعية، التوعية الاسرية والاهتمام بذوى الهمم واساءه الاستغلال التى قد يتعرضوا لها، التوعية بأضرار المخدرات.
فى إطار تحقيق *هدف المساواه بين الجنسين* والحد من أوجه عدم المساواه عقدت وحدة مناهضة العنف ضد المرأة التابعة لقطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة العديد من الندوات التثقيفية التوعوية لطلاب الجامعة حول مكافحة كافة اشكال العنف إلى جانب التعاون مع المجلس القومى للمرأة والتنسيق مع مؤسسة شباب القادة فى تنفيذ برنامج "هى تقود" لتعزيز دور الفتاه الجامعية فى ريادة الأعمال.
ولتحقيق *هدف عقد الشراكات من أجل تحقيق الأهداف*، فقد تم التعاون مع مؤسسات التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بهدف تطوير المناطق الأكثر احتياجًا وتقديم التوعية التثقيفية والتعليمية للأهالي.
وقام مكتب المشروع القومي لمحو الأمية بالجامعة بمشاركة خمسة طلاب من كلية التربية بفتح خمسة فصول لمحو الأمية بمركز واحة المنتجين بمشروع مساكن عثمان بمنطقة السادس من أكتوبر، بإجمالي عدد دارسين أميين 39. وبدأت إجراءات فتح الفصل التنشيطي بفرع الهيئة العامة لتعليم الكبار بمدينة 6 أكتوبر.
كذلك تم التعاون مع شركة ارتقاء الخدمات المتكاملة وتدوير المخلفات، حيث قام مكتب الاستدامة التابع لقطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع الشركة في تنظيم البرنامج التدريبي "تدريب المدربين" من ممثلي أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بمختلف الكليات، بمكتب الاستدامة، للتدريب على تطوير مهارات التواصل الأساسية للمدربين وتعزيز قدرات المشاركين في وضع أسس قوية لمسيرتهم كمدربين محترفين، مما يدعم استراتيجيات الاستدامة ويعزز الوعي البيئي داخل الجامعة.
https://youtu.be/6Ss4mAhHBQw?si=Pj5eRswlxh-AKvTe
كذلك تم التعاون أيضًا مع مؤسسة حلوان لتنمية المجتمع بعين حلوان في تنظيم العديد من الندوات التثقيفية للمواطنين عن المظاهر والأفكار السلبية الموجودة في المجتمع.
إلى جانب الاهتمام بالتكافل المجتمعي، تم تنظيم العديد من المعارض الخيرية للملابس بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني لتقديم ملابس ذات جودة متميزة بأسعار رمزية، في إطار المسؤولية المجتمعية للجامعة.
وبهدف *الالتزام بالعمل اللائق لنمو الاقتصاد لتحقيق التنمية المستدامة*، فقد نفذ قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة مبادرة توعوية عن البتكوين "العملات الرقمية بين الواقع والمأمول" بكافة كليات الجامعة بهدف التعريف بالعملات الرقمية والتفريق بينها وبين العملات المشفرة، إلى جانب التحذير من الانجراف في مثل هذه المعاملات دون علم، وتوعية بمخاطرها. حاضر فيها أساتذة من كلية التجارة وإدارة الأعمال بالجامعة، إلى جانب تنفيذ العديد من الدورات التدريبية وورش العمل في تنمية مهارات إدارة الذات، البحث عن وظيفة، تحليل وتصميم المواقع الإلكترونية للمبتدئين، إلى جانب ورش تعليمية في مجال نظم العمليات المصرفية والشمول المالي بالتعاون مع بنك مصر والبنك المركزي والمعهد المصرفي المصري.
وبهدف مكافحة الظواهر السلبية والعمل على توعية الطلاب بمواجهة الأفكار المغلوطة والمخاطر الالكترونية نظمت الجامعة مجموعة من الندوات للتوعية بالمراهنات والمقامرة عبر الانترنت ومخاطر الدارك ويب والهجرة غير الشرعية وتجارة السلاح، التوعية بأساليب الخداع عبر التسوق الإلكترونى من أجل تحقيق هدف مجتمعات أكثر استدامة.
ولتحقيق هدف العمل المناخى من خلال تقليل البصمة الكربونية تم تنفيذ العديد من حملات التشجير بالحرم الجامعى وكليات الجامعة المختلفة وزراعة النباتات والاشجار وقد نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الاحتفال باليوم الوطنى للبيئة واستمر لمدة اسبوع تناول عقد العديد من الندوات التوعوية فى كيفية تقليل البصمة الكربونية وكذلك زراعة المساحات الفارغة وعقد ورش عمل صديقة للبيئة.