تعليم عالي: إيداع أكثر من 1300 طلب براءة اختراع واستحداث 33 مؤسسة ناشئة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن إيداع 1376طلب براءة إختراع،وإستحداث 33 مؤسسة ناشئة،إضافة إلى إنشاء 341 مؤسسة مصغرة،تأسيس 20 مؤسسة إقتصادية فرعية،مع إطلاق 14 مشروع إبتكاري، موجه نحو القطاع الإقتصادي.
كما تم زيادة ميزانية البحث العلمي بنسبة 112بالمائة بين سنتي 2022-2024، لتصل إلى 18مليار دينار،
كما تم تم توجيه برامج البحث العلمي في الجزائر، نحو الاستجابةللرهانات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والاجتماعية في الخمس سنوات الاتية 2024-2029، في مجالات صحة المواطن، الأمن الغذائي، التسيير المتوازن للموارد، الانتقال الطاقوي، الأنظمة العمرانية المستدامة، الإقتصاد الرقمي، التكنولوجيا الفضائية، إعادة التصنيع وتجديد التصنيع الوطني.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تؤكد استشهاد أكثر من 600 مجوّع في غزة بنيران العدو منذ أواخر مايو
الثورة نت/..
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أن أكثر من 600 فلسطينيا استشهدوا خلال عمليات توزيع المساعدات في قطاع غزة منذ أواخر مايو الماضي، بينهم 509 استشهدوا قرب مواقع “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة من الولايات المتحدة و”إسرائيل”.
وقالت متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامداساني، خلال مؤتمر صحفي في جنيف: “سجلنا 613” شهيدا منذ بدء المؤسسة عملها وحتى 27 يونيو، من بينهم 509 استشهدوا “قرب مواقع التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية”.
وبينت أن الشهداء الآخرين ارتقوا “قرب مواقع الأمم المتحدة ومنظمات أخرى”.
وأوضحت أن هذه الأرقام تخضع لمراجعة متواصلة مع تلقي المفوضية منذ إحصائها بلاغات جديدة بوقوع شهداء “نسعى للتثبت منها”، مشيرة إلى أن مهمة التدقيق صعبة بسبب عدم إمكانية الوصول إلى المناطق.
وتساءلت: “في ما يتعلق بالمسؤولين عن ذلك، من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى نقاط التوزيع. كم من الأشخاص قتلوا؟ من المسؤول؟”.
ورفضت الوكالات الأممية والمنظمات الدولية الكبرى، التعاون مع “مؤسسة غزة الإنسانية” التي أنشئت بمبادرة خاصة وتمويل ضبابي، مؤكدة أنها تساهم في تحقيق الأهداف العسكرية الإسرائيلية وتنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية.
وبدأت “مؤسسة غزة الإنسانية” توزيع مساعدات غذائية في غزة في 26 مايو، بعدما منعت سلطات العدو دخول الإمدادات الغذائية إلى القطاع الخاضع لحصار مطبق منذ مطلع مارس الماضي، وسط تحذيرات متزايدة من خطر المجاعة.
لكن عملياتها تشهد فوضى مع وقوع شهداء وجرحى في صفوف منتظري تلقي المساعدات بنيران قوات العدو .