توقعات ماجي فرح لبرج الأسد 2025| عام تحقيق الأحلام إلى حقيقة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
برج الأسد يأتي في المرتبة الخامسة ضمن قائمة الأبراج الأثني عشر، وهو برج ناري تمامًا كـ القوس والحمل ويسيطر عليه عنصر النار، ويبدأ من 23 يوليو حتي 22 أغسطس، ويبحث مواليده عن أهم التوقعات والتنبأت التي تدور حولها السنة الجديدة، ولذلك تقدم خبيرة الفلك والأبراج ماجي فرح أهم توقعاتها في مختلف الأصعدة على سواء المهنية، العاطفية، أو الصحية لعام 2025.
كشفت خبيرة الأبراج ماجي فرح، 2025 سنة التألق لمولود برج الأسد ستشعر بالراحة وتنسى متاعب العام الماضي، التي كانت سنة صعبة للغاية.
برج الأسدتوقعات ماجي فرح لبرج الأسد 2025توقعات برج الأسد على الصعيد المهني والمالي
ستستفيد من أجواء فلكية من شأنها أن تدعمك وتمنحك أسلوب جديد في العمل وهناك حلول لمشكلة مزمنة وتوقيع اتفاق سيجني لك النجاح والاستثمار، ستخوض سباق نحو هدف معين مهما تطلب من جهود، وكما أن هناك فكرة عمل جديدة ستغير مسار هذا العام إلى الأفضل.
ستعمل بجهد كبير لانجاز عمل ما كنت تتمنى حدوثه، وبداية من شهر مارس ستفرح بشأن تحقيق هدف ما وستنعم بفرصة استثنائية غير متوقعة، وفي شهر أبريل ستقوم بعقد لجهة عمل سيجلب لك الانتصار والأرباح أو سفر كنت تحلم به، وفي فصل الصيف ستحصد ثمار مجهودك، بينما أغسطس من المتوقع أن تنفذ فكرة عملية كانت على البال بستمرار، وأخيرًا ستصل إلى هدنة مع بعض الأشخاص كانوا بمثابة أعداء لك وستلفت الأنظار، وإذا واجهت العقبات ستستعيد تفائلك وقوتك وستنهي السنة بأحداث إيجابية، ولكن أحذر من الخلافات بين أصدقائك في العمل وهذه الخلافات سترجع فيها حسباتك، توقع نمط جديد على الصعيد المالي والمهني وفتح أبواب جديدة أمامك وجنى أرباح مفاجئة.
برج الأسدتوقعات برج الأسد على الصعيد العاطفي
يقدم مواليد برج الأسد على قصة حب جديدة بشجاعة وحرص شديد، وهناك فرص على الصعيد الشخصي كثيرة ومهمة، وإذا كنت عازب ستفكر جيدًا في الاستقرار والزواج، ولكن أحذر من الغيرة وحب الامتلاك فهذا سيجلب العديد من الصراعات من الشريك.
مولود برج الأسد أمام قرار مصيري في حياته العاطفية، وهناك فرص للقاءات واعدة في أشهر فبراير ومارس ومايو، وستخوض مغامرات عاطفية خلال فصل الصيف وستقع في الغرام وتنجذب لشخص ذو جاذبية كبيرة، وهناك احتفالات ومناسبات عائلية وستكون الوسيط لحل الخلافات المتعلقة بالعائلة.
برج الأسدتوقعات برج الأسد على الصعيد الصحي
مع بداية السنة يشعر مواليد برج الأسد بالتعب والأرهاق الجسدي، لذلك حاول أخذ القليل من الراحة وربما الذهاب في رحلة إلى مكان ما، ومارس الرياضة بشكل أساسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برج الأسد ماجي فرح توقعات برج الأسد توقعات برج الأسد 2025 ماغي فرح توقعات ماجي فرح 2025 توقعات ماغي فرح توقعات ماغي فرح 2025 توقعات الأبراج توقعات الأبراج لعام 2025 الأبراج 2025 توقعات الأبراج في عام 2025 توقعات الأبراج 2025 توقعات ماجي فرح الأبراج عام 2025 أبراج 2025 الأبراج عام 2025 برج الأسد على على الصعید ماجی فرح
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة في فرنسا تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة ضد الأسد
#سواليف
أعلن مكتب #النيابة_العامة الوطني لمكافحة الإرهاب في #فرنسا عن طلبه إصدار #مذكرة_توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق #بشار_الأسد.
وجاءت مذكرة التوقيف على خلفية اتهام الأسد بشن #الهجمات_الكيميائية التي وقعت في #سوريا عام 2013، وأتت بعد أن ألغت محكمة التمييز الفرنسية يوم الجمعة الماضية مذكرة توقيف سابقة كانت صادرة ضده.
وأوضح المكتب في بيان أن بشار الأسد لم يعد يتمتع بالحصانة الشخصية التي تمنحها القوانين لرؤساء الدول أثناء توليهم المناصب، بعد الإطاحة به في ديسمبر 2024 وهروبه من سوريا، ما يسمح بملاحقته قضائيًا على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل التهم الموجهة إليه على خلفية هذه الهجمات الكيميائية.
مقالات ذات صلةوكان قاضيان في باريس قد أصدرا في نوفمبر 2023 مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جراء هجمات الغاز السارين التي شنت في مناطق مثل عدرا ودوما والغوطة الشرقية في أغسطس 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص وإصابة المئات. وفي يونيو 2024 أيدت محكمة الاستئناف هذه المذكرة.
وفي قرارها، أكدت محكمة التمييز الفرنسية أن الحصانة الشخصية تحمي رؤساء الدول في منصبهم فقط، لكنها تعترف باستثناء جديد يمنح حصانة وظيفية فقط للرؤساء السابقين ولا يحميهم من الملاحقة في قضايا جرائم حرب أو ضد الإنسانية.
علاوة على ذلك، أصدر القضاء الفرنسي في يناير 2025 مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد تتعلق بقصف مناطق مدنية في درعا عام 2017 تسببت في خسائر مدنية.
تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية غير مختصة بمحاكمة هذه الجرائم لأنها لا تملك ولاية على سوريا التي لم تصادق على اتفاقية روما المنظمة لعمل المحكمة، ولم تصدر الأمم المتحدة قرارا بإحالة الأمر إليها.