«شئون الأحزاب» تقرر اختيار أسامة الشاهد رئيسا لحزب الحركة الوطنية
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
قررت لجنة شئون الأحزاب، برئاسة القاضي أحمد رفعت، نائب رئيس محكمة النقض والأمين العام للجنة الأحزاب السياسية، اعتماد قرارات المؤتمر العام لحزب الحركة الوطنية المصرية بانتخاب المهندس أسامة خليل محمد الشاهد، رئيسا للحزب خلفا للواء رؤوف السيد علي رئيس الحزب الراحل، الذي وافته المنية في 23 سبتمبر 2024.
ضرورة إعلاء مصلحة الوطن وتوحيد جهود الجبهة الداخليةوأكد المهندس أسامة الشاهد في أول تصريح له عقب قرار لجنة شئون الأحزاب باعتماده رئيسا للحزب، أن مصر والمنطقة كلها تمر بظروف إقليمية صعبة ومعقدة وتستدعي منا جميعا ضرورة إعلاء مصلحة الوطن وتوحيد جهود الجبهة الداخلية خلف الرئيس السيسي من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الدولة، والتواصل الميداني مع المواطنين ودعم احتياجاتهم وتعريفهم بحقيقة الأوضاع وما تبذله الدولة ومؤسساتها من جهود ومشروعات في شتى المجالات لتوفير الحياة الكريمة وحماية حدود الدولة وأرضها وأمنها واستقرارها.
وتابع رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن المرحلة المقبلة تشهد تدشين العديد من الفعاليات والقرارات التي تستهدف توسيع دائرة انتشار الحزب في القاهرة والمحافظات، وفي إطار داعم لجهود الدولة ومؤسساتها وقيادتها السياسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شئون الأحزاب الحركة الوطنية أسامة الشاهد حزب الحركة الوطنية
إقرأ أيضاً:
أمين الجبهة الوطنية: استقرار مصر وأمنها القومي مسئوليتنا جميعا
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، قوة الدور المصري في القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن مصر لا تتدخر جهدا عبر التاريخ في القضية الفلسطينية.
وأضاف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن القيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسى يبذل كل ما يملك فى سبيل الدفاع عن القضية الفلسطينية ودعم الموقف الفلسطينى الثابت.
وأضاف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن استقرار مصر وأمنها القومى مسؤوليتنا جميعا، متابعا أن الدولة المصرية لا تتدخل جهدا في سبيل مساعدة الشعب الفلسطيني.
وفي السياق نفسه أشار السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، إلى أن مؤتمر القاهرة للسلام يأتي للتأكيد على الموقف المصرى لدعم القضية الفلسطينية وحل هذا النزاع،