الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يرفض مجددًا مثوله أمام هيئة التحقيق
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
رفض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول، اليوم الأربعاء، استدعاء فريق تحقيق مشترك لاستجوابه بشأن إعلانه الأحكام العرفية التي لم تدم طويلًا، وهي المرة الثانية التي يرفض فيها الامتثال لطلب الفريق، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
ولم يمثل يون أمام هيئة التحقيق في قضايا الفساد لكبار المسؤولين في جواتشيون جنوب العاصمة سول، كما طلب منه بحلول الساعة 1000 صباحًا بالتوقيت المحلي، كجزء من تحقيق مشترك في إعلانه للأحكام العرفية في 3 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
أخبار متعلقة كازاخستان: مقتل 42 شخصًا في تحطم الطائرة الأذربيجانية على الأرجح25 ناجيًا من حادث تحطم الطائرة الأذربيجانية في كازاخستان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فراد من الشرطة حراسة خارج الجمعية الوطنية خلال احتجاج يطالب بالإطاحة بالرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول - أ ف ب
ويواجه يون اتهامات بكونه زعيم عصيان وإساءة استخدام السلطة من خلال إعلانه الأحكام العرفية في التحقيق المشترك.
ولم يمتثل للاستدعاء الأول الذي وجهته له هيئة الاستعلامات يوم الأربعاء الماضي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سول الرئيس الكوري الجنوبي أحكام عرفية العاصمة سول كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
في حرب الـ12 يوما.. حصيلة ما أنفقته إسرائيل وإيران
دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ، اليوم الثلاثاء، بعد 12 يوماً من المواجهات غير المسبوقة بين البلدين.
"اليوم" ترصد في التقرير التالي حصيلة ما أنفقته إسرائيل وإيران في الحرب.
أخبار متعلقة أضرار طفيفة.. زلزال بقوة 5.7 درجات يضرب الدومينيكان وبورتوريكوإيران: سنحترم وقف إطلاق النار في حال التزام إسرائيل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انفجارات قوية وسط طهران - أ ف بإسرائيلكلفة الصواريخ الاعتراضية التي تتصدى للصواريخ والمسيرات الإيرانية: 200 مليون دولار يوميا على التفصيل التالي:نظام "مقلاع داود": كلفة إسقاطه صواريخ قصيرة وطويلة المدى 700 ألف دولار.نظام "أرو 3": تكلفة إسقاط صواريخ باليستية بعيدة المدى 4 ملايين دولار.نظام "ارو 3": تكلفة إسقاط صواريخ باليستية بعيدة المدى 4 ملايين دولار.النسخة الأقدم "ارو 2": 3 ملايين دولار تكلفة لكل اعتراض. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وابل من الصواريخ الإيرانية تجاه إسرائيل - أ ف ب أطلقت إيران وابلًا من الصواريخ الباليستية على إسرائيل - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
فيما يتكلف إصلاح المباني المتضررة في إسرائيل لاسيما تل أبيب وحيفا وبئر السبيع بأكثر من 400 مليون دولار.
وقتل ما يقارب 28 إسرائيلياً خلال المواجهات، وإصابة أكثر من 271 بجروح، مع غموض الخسائر البشرية في إسرائيل التي عادة ما تتكتم على خسائرها أو تقلل منها.إيرانالأضرار المادية في إيران هي الأكبر، فقد تضررت عدة مناطق، ومنها المواقع العسكرية والنووية، وتصل تكلفة كل ذلك إلى مليارات الدولارات.
تكلفة المنشآت النووية في أصفهان ونطنز وفوردو، بعد قصفها من قبل الولايات المتحدة، مجهولة وغير معروفة على وجه الدقة حتى الآن، إلا أن تكلفة إنشائها طوال هذه السنوات توضح أن تكلفة دمارها بالمليارات، كما أن إعادة بنائها ستكون عالية وباهظة جدا.
الخسائر البشرية هي الأعلى كذلك من خسائر إسرائيل، إذ قتل نحو 610 شخص وأصيب الآلاف.
ومن بين القتلى كبار القادة العسكريين على رأسهم رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، فضلا عن قائد مقر "خاتم الأنبياء" علي شادماني بعد أيام قليلة على تعيينه، إلى جانب علماء نوويين بارزين، ستة منهم في اليوم الأول للحرب، هم فريدون عباسي دوائي، محمد مهدي طهرانجي، أمير حسين فقيهي، أحمد رضا ذو الفقاري، عبد الحميد مينوتشهر، مطلبي زاده، وآخرهم محمد رضا صديقي صابر الذي اغتيل ليل الإثنين – الثلاثاء في منزل والدَيْه في آستانة أشرفية شمال إيران.