بسام زقوت: 74 مريضا كانوا موجودين بمستشفى كمال عدوان
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بسام زقوت مدير جمعية الإغاثة الطبية، عن بدء عملية الحصار الإسرائيلية لمستشفى كمال عدوان، وإبلاغ الكودار الطبية و المرضى بإخلاء المستشفى والنزول إلى ساحة المستشفى، مشيرًا، إلى أنّ الاتصالات انقطعت تمامًا، وعلى ما يبدو أن جيش الاحتلال نفذ عملية تشويش، أو أنه طلب من الموجودين تسليم هواتفهم لتفتيشها.
وأضاف زقوت خلال لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك بعض الجثث داخل المستشفى والتي لا يمكن التعامل معها، مواصلا: «على الأقل هناك طبيب وبعض الكوادر الصحية والمسعفين استشهدوا أمس، ولا يزالوا موجودين كجثث في المستشفى لا يتم اخلائهم».
وتابع، أنّ المستشفى بها 75 مريض، ولكن، الاحتلال طلب أيضا من جميع المرضى الموجودين على أجهزة العناية المركزة و على أجهزة الأكسجين أن تنتقل علي ساحة المستشفى.
وواصل بسام زقوت مدير جمعية الإغاثة الطبية، أن الاتصالات انقطعت منذ صباح اليوم تمامًا مع كل ما هو موجود في المستشفى ولا تخرج أخبار من هناك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الحصار الإسرائيلي الكوادر الصحية جمعية الإغاثة الطبية مستشفى كمال عدوان كمال عدوان
إقرأ أيضاً:
الأبلق: هناك عقبات تواجه تشكيل حكومة جديدة
قال عضو مجلس النواب عمار الأبلق، إن تغيب عدد كبير من النواب عن جلسات المجلس يعود إلى قناعتهم بعدم جدوى تشكيل حكومة جديدة في ظل غياب توافق محلي، وعدم ضمان الاعتراف الأممي بها.
وأضاف الأبلق، في تصريحات لـ«صحيفة الشرق الأوسط» أن هناك عقبات تعترض هذا المسار أبرزها تمركز حكومة الدبيبة في العاصمة، وتنازع البرلمان والرئاسي على صلاحية اختيار رئيس الحكومة.
وأكد أن المبعوثة الأممية هانا تيته أكدت أيضًا أن أي مبادرة جديدة لتشكيل حكومة يجب ألا تكون أحادية.
ولفت إلى أن عقيلة صالح شعر بالحرج بسبب غياب عدد من النواب عن الجلسة المخصصة لبرامج مرشحي رئاسة الحكومة، خاصة بعد توجيه الدعوة لمرشحين معروفين.
وتابع:” هؤلاء المرشحين يحظون بدعم في مدن الغرب الليبي وغياب النواب قد يُستغل من قبل خصوم البرلمان”.
ونوه بأن عقيلة كان عليه تكثيف التشاور مع النواب قبل عقد الجلسة، خاصة في ظل علمه باعتراض البعض ممن لهم ارتباطات بحكومة حماد على مسار تشكيل حكومة جديدة في هذا التوقيت.
واختتم:” كان من الأفضل إقناعهم بأن الهدف من هذا المسار هو الضغط السياسي على حكومة الدبيبة”.