خبير تنمية حضرية يقترح خطة استثمار سياحي لمنطقة وسط البلد | فيديو
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أكد المهندس محمد أبو سمرة، خبير التنمية الحضرية، على أهمية وجود رؤية تخطيطية لمنطقة وسط القاهرة بشكل عام، مشيراً إلي أن منطقة وسط البلد تحتاج لوجود فنادق وغرف فندقية.
وأضاف"أبو سمرة" خلال حواره مع رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع علي فضائية "صدى البلد"، أن القاهرة مازلت العاصمة الحضارية لمصر ووجهة مصر الحضارية ومقصد للسائحين والسياحة الثقافية.
وتابع محمد أبو سمرة، أنه من ضمن الافكار لاستثمار منطقة وسط البلد تحويلها لمباني إدارية، لافتا إلي الاحتياج لإقامة مناطق ترفيهية وعمل حدائق عامة مفتوحة للزائرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فنادق وسط البلد محمد أبو سمرة المزيد
إقرأ أيضاً:
الزواج من 6 شهور| صديقة عروسي فيديو الصلاة تكشف لـ صدى البلد تفاصيل مثيرة.. والمصور: لن أحذفه
في واقعة أثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، تحول مقطع قصير يصوّر عروسين أثناء أدائهما للصلاة إلى مادة للتريند، بعدما انتشر كالنار في الهشيم وجذب ملايين المشاهدات. ما بدا للحظة أنه مشهد روحاني هادئ في يوم الزفاف، تحول إلى أزمة حقيقية سببت للعروسين إحراجًا كبيرًا، وأثارت موجة واسعة من الانتقادات والتعليقات السلبية. وفي هذا التقرير، نستعرض القصة كاملة كما روتها صديقة العروسين، إلى جانب رد المصور الذي نشر الفيديو.
لقطة عفوية.. التقطها مصور غريبوروت جهاد جاد المولى صديقة العروسين، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، تفاصيل اللحظة الأولى قائلة إن العروسين كانا بصحبة مصورهما الرسمي لالتقاط جلسة تصوير "السيشن". وخلال التصوير، أذّن المغرب، فطلب العروسان التوقف لأداء الصلاة.
وقالت جهاد: “اختاروا كورنر بعيد عن الناس، مكان منعزل تمامًا، علشان يصلّوا بهدوء ومن غير ما يضايقوا حد موصورهم وقف التصوير احترامًا لرغبتهم، لكن مصور تاني مش تبعهم صوّرهم من بعيد من غير إذن.”
المفاجأة الأكبر، حسب جهاد، أن هذا المصور احتفظ بالفيديو لمدة أربعة أشهر كاملة، ثم نشره بعد ذلك رغم أنه ليس المصور الرسمي.
وأضافت: “اتصدموا لما شافوا الفيديو منتشر… قالوا له ليه تصور من غير إذن؟ وليه تنشر من غير ما تستأذن؟ طلبوا منه يشيل الفيديو أكتر من مرة، لكنه كان بيراوغ.”
وكشفت عن أن العروسين تواصلا معه مباشرة، وكانت كلمتهم الأخيرة له: “منك لله… إنت انتهكت خصوصيتنا.”
العروسان مغتربان ولا يبحثان عن الترندوأكدت صديقة العروسين، أن ما تم تداوله عن رغبتهم في “التريند” غير صحيح بتاتًا، مشيرة إلى أنهما يعيشان خارج مصر، ولا يتابعان هذه الأمور أصلًا.
وأضافت: “الناس قالت إنهم عاملينه علشان التريند بالعكس، هما مالهمش في الكلام ده نهائي. مصورهم الأصلي محترم جدًا ورفض من البداية يصورهم وهما بيصلّوا لكن المصور التاني هو اللي اقتحم خصوصيتهم.”
وأكملت: “أنا شخصيًا كلمته، قالّي حاضر هشيل الفيديو وبعدها تهرب لحد ما الفيديو وصل لـ30 مليون مشاهدة وبقى تريند، وكل المواقع اتكلمت عنه.”
تعليقات سلبية وانتقادات “غير شرعية”وأشارت جهاد إلى أن العروسين وأسرتهما تعرضوا لموجة قاسية من التعليقات الجارحة، رغم أن المشهد لم يتضمن أي شيء غير لائق.
وتابعت: “السوشيال ميديا بقت تهاجم أي مشهد وخلاص الناس يقولوا إزاي يصلّوا بالجزمة؟ مع إن ده شرعًا جائز ويقولوا العروسة صلّت بالميك أب وده كمان جائز لو اتوضت قبل المكياج.”
وأضافت: “بدل ما يشوفوا إنهم بيصلّوا في يوم فرحهم، قلبوها هجوم وتجريح مع إنهم أصلاً ما عملوش حاجة غلط، ولا كانوا بيستعرضوا لحظة خاصة.”
من جانبه، قال المصور أحمد سويلم صاحب الفيديو إن اللقطة لم تكن مخططًا لها وإنه نشرها دون نية للإساءة.
وأضاف: “كنا بنصور، وهما وقفوا يصلّوا الفيديو كان عفوي، والفيديو من فترة، تقريبًا من 3 شهور والناس اتفاعلت معاه جدًا، وعشان كده ما شيلتهوش فورًا.”
لكنه أقر بأن العريس اعترض بشدة، قائلًا: “العريس عامل ضجة على الفيديو هسيبه شوية وبعدين أشيله وهو ما يعد تصريح أثار مزيدًا من الجدل، خصوصًا أنه يعترف برغبته في الإبقاء على الفيديو رغم اعتراض العروسين.