عقب رفض طلب الاستئناف.. حبس حمو بيكا شهرين بسبب حفلة «وش غضب»
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
قررت نيابة الدخيلة الكلية بالإسكندرية رفض طلب التقرير بالاستئناف على حكم حبس مطرب المهرجانات حمو بيكا شهرين، تنفيذا لحكم محكمة الذي صدر بحبسه لمدة شهرين في محكمة أول درجة، وفي عام 2021 تم الاستئناف علي حكم أول درجة، ورفض الاستئناف وتم تأييد الحكم عليه.
وبناءً على ذلك، تم رفض إخلاء سبيله، والتصالح مع نقابة المهن الموسيقية، وتم ترحيله لتنفيذ الحكم، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حياله، وذلك بحضور محامٍ من نقابة المهن الموسيقية، لحضور جلسه التحقيق.
صدر الحكم على بيكا، بسبب حفلة "وش غضب" التي أقامها حمو بيكا في عام 2018 بمنطقة البيطاش بالإسكندرية، بدون تصريح، وحررت نقابة المهن الموسيقية محضرا ضده لإقامته حفلا بدون تصريح، وتم الحكم بحبسه شهرين وتأييد الحكم عليه.
كانت نيابة قصر النيل باشرت التحقيق مع مطرب المهرجانات حمو بيكا، وكشفت أنه كان يقود سيارة بها لوحة معدنية غرفة تجارية، في منطقة الزمالك، وبتوقيفه وتفتيشه تم العثور على سلاحين أبيضين بحوزته، وبالكشف عليه تبين صدور أحكام قضائية ضده.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية حمو بيكا حبس بيكا المزيد حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
بعد قبول الاستئناف على إعدامها.. تأجيل محاكمة ربة منزل قتلت شقيق زوجها ببنها
قررت الدائرة الأولى جنايات مستأنف، بمحكمة جنايات بنها، برئاسة المستشار صالح محمد صالح عمر، وعضوية المستشارين إيهاب فاروق فتح الباب، ومحمد صبحي إبراهيم، ومحمد عادل جمعة، وأمانة سر علي القلشي، تأجيل محاكمة ربة منزل، بعد قبول الاستئناف المقدم منها بعد صدور حكم الإعدام بحقها لاتهامها باستدراج شقيق زوجها "طفل" وخنقه بحبل وإلقائه من أعلى سطح المنزل، بدائرة مركز شرطة بنها، بمحافظة القليوبية، لجلسة اليوم الثاني من دور شهر يوليو المقبل للاستعداد والمرافعة.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 12559 لسنة 2024 جنح مركز بنها، والمقيدة برقم 2969 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمة "أحلام أ ص"، 23 سنة، ربة منزل، مقيمة كفر عطا الله مركز بنها، لأنها في يوم 25 / 5 / 2024، بدائرة مركز بنها بمحافظة القليوبية، قتلت المجني عليه فارس أشرف حسن محمد "الطفل" شقيق زوجها، عمدا مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة بيتت النية وعقدت العزم على ارتكاب مشروعها الإجرامي الضغينة في نفسها ولماذا لما انعقدت عليه عزيمتها أعدت لهذا الغرض أداة (حبل)، واستدرجته إلى مسكنها وما أن ظفرت به واتتها الفرصة لتنفيذ مآربها حتى قامت بخنقه بأن لفت وأحاطت الحبل حول عنقه وقامت بجذبه من طرفيه قاصدة من ذلك إزهاق روحه ولم تتركه إلا بعد أن تأكدت من مفارقته الحياة ثم حاولت التخلص من جثمانه - بإلقائه من سطح المنزل فأحدثت به إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة أحرزت أداة "حبل" مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون أن يكون لحيازتها أو إحرازها مسوغ - قانوني أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية والمستخدم في الجريمة محل الاتهام السابق وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستمعت المحكمة لشهادة والدة الطفل المجني عليه، والتي أكدت أنه حال تواجدها بالمنزل رفقة نجلها المجنى عليه والمتهمة - زوجة نجلها - استدرجت الأخيرة المجني عليه إلى مسكنها بزعم أخذ بعض الحلوى متوجه رفقتها إلى مسكنها، وعلي إثر حضور أحد الصغار الذي يلهو مع المجني عليه المتوفى إلي رحمة مولاه - وجهته للصعود لمسكن المتهمة للنداء عليه وإحضاره، وأنذاك أخبرته المتهمة بأن المجنى عليه سيحضر خلفه، أعقب ذلك صعود شقيق المجنى عليه لمناداته فأخبرته المتهمة حينها بأن المجنى عليه قد غادر مسكنها، ثم تناهى إلى مسامعها بعد مرور فترة زمنية قصيرة صوت صراخ، وباستبياتها الأمر أبصرت نجلها - المجنى عليه - ملقى أرضاً على ظهره ويوجد أثر إحمرار برقبته واتهمت المتهمة بقتل نجلها المجني عليه بخنقه وإلقائه من أعلى سطح المنزل.
مشاركة