أحمد موسى عن أنباء القبض على ابن القرضاوي: نتمنى تسليمه لمصر «فيديو»
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن وجود أنباء بالقبض على عبد الرحمن يوسف القرضاوي، من قبل السلطات اللبنانية أثناء خروجه من سوريا.
وأضاف «موسى» خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن عبد الرحمن القرضاوي مطلوب للعدالة المصرية وهو على لائحة الإنتربول الدولي فهو من كوادر التنظيم الإخواني الإرهابي، مضيفا أن القبض عليه بسبب تحريضه على مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة خلال تواجده في ساحة المسجد الأموي بدمشق.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن عبد الرحمن كان يستعر من والده وكان يرفض أن يناديه أحد باسم عبد الرحمن يوسف القرضاوي وكان يكتفي بعبد الرحمن يوسف فقط.
واختتم أن هناك أحكام صادرة على عبد الرحمن يوسف القرضاوي في المحاكم المصرية في عدد من القضايا بـ 15 سنة سجن، ولا بد من اتخاذ إجراءات بشأنه متمنيا تسليمه للقاهرة.
اقرأ أيضاًهجوم حاد على نجل يوسف القرضاوي بعد ظهوره في دمشق.. الجميع يرفض حديثه
حكايات وتسريبات في اتهام "ابن القرضاوي" بخيانة والده
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوريا لبنان أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى يوسف القرضاوي القبض على عبد الرحمن القرضاوي عبد الرحمن القرضاوي عبد الرحمن یوسف یوسف القرضاوی
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.