أكدت الاستاذة نجاة احمد محمد مدير عام وزارة المالية بولاية القضارف ان عمليات استبدال العملة بالبلاد ستنعكس ايجاباً فى ادخال الكتلة النقدية الكبرى لداخل الجهاز المصرفي والذى سيعود فى تمويل العديد من المشروعات التنموية والخدميةوقالت خلال التنوير الاعلامى السبت ببنك السودان ان عمليات استبدال العملة بولاية القضارف سارت بصورة ممتازة وفقاً لماهو مخطط له من قبل اللجنة العليا بالولاية ومنشورات بنك السودان المركزي.

واشارت الاستاذة نجاة احمد محمد مدير عام وزارة المالية بالولاية ان المرحلة القادمة ستشهد الانتقال فى كافة المعاملات للالكترونية بدلا من الورقية مشيرة الى ان التحصيل الورقى افقد الولاية العديد من الموارد المالية.كما أكدت مدير عام المالية إجراء فتح الحسابات لكافة العاملين بالبنوك من أجل البدء فى استلام الرواتب عبر الحسابات البنكية مشيرة للخطوات التى اخذتها وزارتها قبل الحرب للانتقال الالكتروني فى تحصيل الايرادات ودفع الرسوم الخدمية على مستوى الولاية معربة عن امنياتها بأن يتحقق السلام فى السودان مع بداية العام الجديد وإدخال خدمات الربط الشبكي بين التطبيقات المتاحة تكملة للانتقال الالكتروني فى كافة المعاملات.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: مدیر عام

إقرأ أيضاً:

سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده

قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.

الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.

وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.

والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.



ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".

وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".

وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".

وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".

وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".

مقالات مشابهة

  • كتلة حضرموت تطالب بإنشاء محطة كهربائية بقدرة 500 ميجا وات وتجنيد 40 ألف
  • رسمياً| إعلان نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات غدا.. ادخل على الرابط
  • إنستجرام يفرض شروطا جديدة للبث المباشر.. تفاصيل
  • هل تسقط فرضية العوالم المتوازية؟ الفيزياء تُعيد الحسابات
  • “معالجة متأخرات تحويلات الولاية”.. جبريل يلتقي تمبور
  • جوائز نقدية.. الإعلان عن مسابقة تصوير للزراعة بالعراق
  • الدينار يصعد والتجارة تهبط.. مفارقة نقدية تُربك الأسواق وتُحجم الاستهلاك
  • يتعلق بـداعمي الفصائل.. كتلة السوداني تحدد اهم إجراء لحصر السلاح بيد الدولة
  • حكومة الولاية الشمالية تؤكد وقوفها مع المنظمات الوطنية والدولية!
  • سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده