"انت عمرى وعلى حسب وداد" في حفل موسيقى عربية بأوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلاً فنيًا بعنوان "منوعات غنائية" على مسرح أوبرا دمنهور في تمام الثامنة مساء يوم الخميس 2 يناير.
يأتي الحفل ضمن سلسلة الفعاليات الفنية والثقافية التي تهدف إلى إحياء التراث الغنائي العربي وتقديمه للأجيال الجديدة، ويشهد مشاركة مميزة من الفنانين المبدعين ولاء طلبة وياسر سعيد، اللذان سيقدمان باقة مختارة من أجمل وأروع أغاني عمالقة الطرب العربي.
يتضمن البرنامج الفني للحفل مجموعة من الأغاني التي شكلت جزءًا لا يُنسى من وجدان الجمهور العربي، منها:
مستنياك لـ عزيزة جلال - عيون القلب لـ نجاة الصغيرة - لولا الملامة لـ وردة الجزائرية - يمكن على باله لـ فيروز - إنت عمري لـ أم كلثوم - موعود لـ عبد الحليم حافظ - على حسب وداد لـ عبد الحليم حافظ - تعب الهوى لـ ليلى مراد.
هي أوبرا تاريخية شيدت في عهد الملك فؤاد الأول في سنة 1930م علي غرار أوبرا القاهرة التي احترقت في سبعينات القرن الماضي. قام الملك فؤاد بوضع حجر الأساس لمبنى البلدية والسينما والمكتبة في الثامن من نوفمبر سنة 1930م وقد أطلق على القسم الغربي من المبنى أولاً «سينما وتياترو فاروق»، ثم تغير الاسم من «سينما فاروق» إلى «سينما البلدية» في سنة 1952م. وظل الأمر على ذلك حتى سنة 1977م عندما تغير الاسم إلى «سينما النصر الشتوي». وأخيراً أطلق عليها «مسرح وأوبرا دمنهور». أما المكتبة فقد سميت «مكتبة الملك فؤاد»، ثم أطلق عليها اسم الأديب الراحل توفيق الحكيم. ويشغل مبنى البلدية القسم الشرقي، بينما يشغل مبنى السينما والمسرح القسم الغربي.
يعد مسرح وأوبرا دمنهور تحفة معمارية تتجسد فيها خصائص العمارة المصرية في بداية العقد الرابع من القرن الماضي. ويتبع المسرح من حيث التخطيط طراز الأوبرا الإيطالية الذي وفد إلى مصر في عصر الخديوي إسماعيل، ثم ساد عمارة هذا النوع من المنشآت. وينفرد هذا المسرح باستخدام عناصر معمارية وزخرفية إسلامية الطراز.وقد نجح المعماري الإيطالي فيروتشي نجاحاً تاماً في المزج بين التخطيط الأوروبي الوافد الذي يتناسب مع الوظيفة، وبين العناصر المعمارية الإسلامية التي كانت مستخدمة منذ العصر الفاطمي وما تلاه من عصور ومنها العقود المنكسرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفل موسيقى عربية أوبرا دمنهور
إقرأ أيضاً:
ثاني أيام العيد .. ارتفاع الطلب على الأضاحي البلدية
#سواليف
قال رئيس #جمعية_مربي_المواشي، زعل الكواليت، إن الطلب على #الأضاحي ضمن مستوياته الطبيعية وأفضل مما كان متوقعا، مبينا أن #الأضاحي_البلدية شهدت طلبا أكبر نتيجة تساوي أسعارها مع #الأضاحي_الرومانية.
ووصف الكواليت حركة الإقبال على الأضاحي بـ”الجيدة”، مؤكدا استقرار الأسعار بين 5.25 دنانير و 5.5 دينار للكيلو (قائم).
وأشار الكواليت إلى ارتفاع أسعار الأضاحي (الروماني)، مبينا تساوي أسعارها مع الأضاحي البلدية، مما أدى إلى ارتفاع وتيرة الطلب على الأخيرة.
مقالات ذات صلةوأضاف أن توفر كميات من الأضاحي المستوردة من سوريا، في محافظات الشمال؛ أسهم باستقرار الأسعار.
وتتعدد أنماط المستهلكين في شراء الأضاحي، كالشراء المباشر من السوق المحلية والحظائر، أو عبر شركات ومسالخ كبرى، أو من خلال التوكيلات الخارجية وهو ما شهد نشاطا ملحوظا، وفق الكواليت.
وأفادت وزارة الزراعة، في حديث سابق، بتوفر 570 ألف رأس من الخراف المعدة للعيد، في حين يبلغ معدل الاستهلاك بين 300 و350 ألف رأس.
وبينت أن هناك رصيدا كافيا من الخراف البلدية يصل إلى 400 ألف رأس.
وتحدثت الوزارة عن استمرار تصدير الخراف البلدية، بسبب وجود مخزون كاف منها، مشيرا إلى تصدير 300 ألف رأس منذ مطلع العام الحالي.