في ذكرى ميلادها.. محطات فنية هامة في حياة فايزة كمال
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
يحل اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر، ذكرى ميلاد الفنانة فايزة كمال، التي ولدت في مثل هذا اليوم من عام 1960، ورحلت عن عالمنا في 26 مايو 2014، عن عمر يناهز الـ 51 عامًا، وذلك بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال والنجاحات الفنية، سواء في الدراما أو السينما أو المسرح، ويعرض لكم "الفجر الفني "خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن فايزة كمال.
فايزة كمالنشأة فايزة كمال
ولدت الفنانة فايزة كمال 31 ديسمبر 1960، في الكويت لأبوين مصريين يعملان في الكويت، وعاشت هناك وأنهت دراستها، التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية وقدّمت بالفعل في قسمي الديكور كرغبة أولى والتمثيل كرغبة ثانية، ونجحت في القسمين، وأصرَّ والداها على أن تلتحق بقسم الديكور فلا يمكن أن يسمحا لابنتهما بدراسة التمثيل، حتى استطاع أستاذها الفنان سعد أردش إقناعهما، لتتلمذ على يده، تزوّجت من المسرحي «مراد منير»، وأنجبت ابنان هما يوسف وليلى، تعرضت لأزمة صحية ونقلت لغرفة العناية المركزة بمستشفى القصر العيني، حيث تبين إصابتها بسرطان الرحم، توفيت في 26 مايو 2014.
أبرز أعمال فايزة كمال الفنية
وشاركت في العديد من الأعمال السينمائية، منها: جدعان الحلمية، وزير في الجبن، نوع آخر من الجنون، لحظة خطر، قسمة ونصيب، الطقم المدهب، أحلام مشروعة، ضحية حب، قبل الوصول لسن الانتحار، بنات حارتنا، مدام شلاطة، من فضلك واحسانك، كل شيء قبل أن ينتهي العمر، تحت السطح الهادي، سترك يارب، آباء وأبناء، الطائرة المفقودة، نقولك ولا تزعلش، منتهى العطف، الحب في غرفة الإنعاش، آسف للإزعاج.
وقدمت الكثير من المسرحيات، ومن أبرزها: سي علي وتابعه قفة، الملك هو الملك، لولي، الدخان، رضا، الرحمة المهداة.
كما شاركت في العديد من الأعمال الدرامية، منها: الماسات الخضراء، نجم العائلة، كبرياء وعاطفة، كده لا كده آه، بين الفقه والجمال والسياسة، الجعران، سارق أفكاري، الخاتم، ثم تأتي الحقيقة محزنة، الأيام الخضراء، وتقبلي حبي واعتذاري، جمعية الرفق بالإنسان، الحب في ليلة حب، محاكمة في الزمن الضائع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حياة فايزة كمال فايزة كمال فایزة کمال
إقرأ أيضاً:
مياه الفيوم تعقد اجتماعًا بمقاولي مشروعات الصرف الصحي ضمن مبادرة “حياة كريمة”
عقد المهندس وليد سعيد إسماعيل، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا موسعًا مع مقاولي تنفيذ الوصلات المنزلية الخاصة بشبكات الصرف الصحي بمركزي إطسا و يوسف الصديق ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”.
جاء الإجتماع بهدف تلافي الملاحظات و المعوقات ومراجعة الأعمال الجارية. شارك في الاجتماع الدكتور جمال جابر رئيس قطاع الصرف الصحي، و عدد من مهندسي الإشراف و التنفيذ بالمواقع، حيث تم استعراض نسب التقدم الميداني بالمناطق المستهدفة، مع التأكيد على مستوى الجودة و تجاوز التأخيرات الناتجة عن التحديات اللوجيستية و التنسيقية.
و أكد رئيس الشركة على ضرورة مراجعة الأعمال المنفذة و تجهيزها للتسليم النهائي، مشددًا على الإلتزام الكامل بالمعايير الفنية لضمان استدامة كفاءة الشبكات، مع زيادة عدد الفرق الميدانية لضمان نهو الأعمال وفق الجدول الزمني المحدد. وأوضح أن الشركة في حالة تأهب دائم لحين الإنتهاء من جميع أعمال المبادرة، مشيرًا إلى أن إزالة المعوقات و تكثيف الجهود يمثلان الأساس في المرحلة الأخيرة للإنتهاء من مشاريع “حياة كريمة.
و في سياق متصل، قام المهندس وليد سعيد إسماعيل في وقت سابق بجولة ميدانية بقرية أبو جندير بمركز إطسا لمتابعة تنفيذ الوصلات المنزلية لخدمة أهالي القرية، مؤكدًا حرصه على المتابعة المستمرة لجميع مواقع العمل بمختلف أنحاء المحافظة حتى الإنتهاء من كافة الأعمال، بما يسهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين و رفع مستوى الحياة الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية بالقرى الأكثر احتياجًا.
خريطة انتشار سيارات الطواريء لمواجهة الأمطار بعدد ٦٤ معدة جاهزة لفصل الشتاءوفى وقت سابق أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم جاهزيتها الكاملة لمواجهة التقلبات الجوية خلال فصل الشتاء، أكد المهندس وليد سعيد إسماعيل رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب أن الشركة دفعت بعدد ٦٤ سيارة و معدة موزعة على جميع مراكز المحافظة لضمان التحرك الفوري والاستجابة السريعة للبلاغات، موضحًا أن منظومة الطوارئ مدعّمة بعناصر فنية مدرّبة على أحدث النظم التكنولوجية في إدارة الأزمات، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الشركة القابضة بضرورة رفع مستوى الجاهزية الفنية و تعزيز كفاءة التشغيل.
من جانبه، أوضح العميد أشرف خطيري مدير عام الإدارة العامة للخدمات الفنية عن جاهزية عدد ١٦ سيارة نافوري موزعة بين مدينة الفيوم بعدد ٥ سيارات، و مركز إبشواي ٢ سيارة، وأطسا ٤ سيارات، إضافة إلى ٣ سيارات بكل من مركزي سنورس و طامية، و جاهزية عدد ٧ سيارات فاكيوم منها ٤ سيارات بمدينة الفيوم وسيارة واحدة بكل من إبشواي و أطسا و سنورس.
وأشار خطيري إلى جاهزية أيضًا عدد ٤ سيارات كباش تتوزع بين قسم الكسح و التطهير بمدينة الفيوم بعدد ٣ سيارات، وسيارة واحدة بمحطة معالجة حنين. فضلا عن جاهزية عدد ٣٦ سيارة كسح تُعد من أهم معدات الدعم الميداني، وتنتشر بواقع ١٥ سيارة بمدينة الفيوم، و ٦ سيارات بإبشواي، و ٤ سيارات بأطسا، و ٦ سيارات بسنورس، و ٥ سيارات بطامية، إلى جانب سيارة واحدة مخصّصة لكسح السيول للتعامل مع الأمطار الغزيرة وحالات الطقس.