حتى 31 يناير.. استمرار إلغاء رحلات طيران الإمارات من وإلى بيروت وبغداد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية ان السلطات الإماراتية اعلنت استمرار إلغاء رحلات طيران الإمارات من بيروت وبغداد وإليهما حتى 31 يناير.
أعلنت «طيران الإمارات»، تقديم موعد تشغيل أحدث طائراتها من طراز «إيرباص A350» إلى الكويت والبحرين إلى 8 يناير 2025، ما يجعلهما الوجهتين الثانية والثالثة التي تخدمها الناقلة بأحدث طائراتها.
وستشغل الناقلة طائرة إيرباص A350 الجديدة على رحلة يومية من وإلى الكويت، حيث ستقلع الرحلة رقم «إي كيه 853» من دبي الساعة 01:25 لتصل إلى الكويت الساعة 2:15، فيما ستقلع رحلة العودة «إي كيه 854» من الكويت الساعة 3:40 لتصل إلى دبي الساعة 6:25.
وستخدم الناقلة البحرين بطائرتها الجديدة عبر رحلتين يومياً من وإلى المنامة، حيث ستقلع الرحلة «إي كيه 835» من دبي الساعة 8:20 لتصل إلى البحرين الساعة 8:40، وستقلع رحلة العودة «إي كيه 838» من البحرين الساعة 10:00 لتصل إلى دبي الساعة 12:15.
وستغادر الرحلة الثانية «إي كيه 839» دبي الساعة 16:00 لتصل إلى البحرين الساعة 16:40، فيما ستقلع رحلة العودة «إي كيه 840» من البحرين الساعة 17:45 لتصل إلى دبي الساعة 20:00. (جميع المواعيد بالتوقيت المحلي لدبي والكويت والبحرين).
وتتميز طائرة الإمارات A350-900 بتقسيم الثلاث درجات، بمقصورات فسيحة تتسع لـ312 راكباً، حيث يضم الجيل الجديد من درجة الأعمال 32 مقعداً قابلة للتحول إلى سرير بتوزيع 1-2-1، والدرجة السياحية الممتازة 21 مقعداً بتوزيع 2-3-2، والدرجة السياحية 259 مقعداً بتوزيع 3-3-3، لتوفير تجربة سفر أكثر راحة للركاب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بغداد بيروت الإمارات الطيران الإماراتي المزيد البحرین الساعة دبی الساعة لتصل إلى إی کیه
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي: معاهدة حماية أعالي البحار تدخل حيز التنفيذ يناير المقبل
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، أن معاهدة الأمم المتحدة لحماية أعالي البحار، التي تم اعتمادها في عام 2023، ستدخل حيّز التنفيذ رسميًا اعتبارًا من الأول من يناير 2026، وذلك بعد أن حصلت على ما يكفي من التصديقات الدولية اللازمة.
وأوضح ماكرون، أن ما يزيد على 60 دولة قد صادقت بالفعل على المعاهدة أو أودعت أدوات تصديقها لدى منظمة الأمم المتحدة، وهو ما يسمح بتفعيل الإطار الزمني التقني اللازم لبدء سريان المعاهدة، مشيرا إلى سرعة المسار السياسي والدبلوماسي الذي أحرزته المعاهدة مقارنة باتفاقيات دولية سابقة.
وتهدف المعاهدة الجديدة إلى وضع إطار قانوني دولي لحماية النظم البيئية البحرية الواقعة خارج حدود السيادة الوطنية، والمعروفة باسم "أعالي البحار"، والتي تشكل أكثر من 60% من المحيطات حول العالم.
أخبار ذات صلة
وتشمل المعاهدة تدابير للحد من الاستغلال المفرط للموارد البحرية، وتنظيم أنشطة التنقيب البيولوجي، إضافة إلى حماية التنوع البيولوجي في المياه الدولية.
ووفقًا لقسم المعاهدات التابع للأمم المتحدة، فقد وقّعت 134 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، على المعاهدة حتى مطلع هذا الأسبوع، في حين بلغت التصديقات الرسمية 49. ومن المقرر أن تدخل المعاهدة حيّز التنفيذ بعد 120 يومًا من التصديق الستين.
المصدر: وكالات