أحمد بهاء: المزيكا في دمي ومستحيل التمثيل يبعدني عنها
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
استضافت إنجي علي، اليوم الخميس، عبر برنامج «أسرار النجوم»، على «نجوم إف إم»، الفنان أحمد بهاء، مؤسس فرقة «شارموفرز» الموسيقية، للحديث عن أول أفلامه «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، من بطولة عصام عمر وركين سعد.
التمثيل والمزيكاأكد أحمد بهاء أن التمثيل لن يبعده عن عالم الغناء، قائلا: «المزيكا في دمي ومستحيل التمثيل يبعدني عنها، جزء المزيكا أساسي في حياتي والتمثيل أيضا ملهم والاتنين بيكملوا بعض، أنا بحب الحفلات والأغاني، أي فنان في الدنيا عندما يجد صدى صادق من الجمهور يشعر براحة كبيرة بعدها».
وعن سيرة ذاتية يتمنى تقديمها في عمل فني، قال بهاء: «أحب أقدم سيرة ذاتية عن الفنان محمد منير، لأني بحب أغانيه وقابلته على المستوى الشخصي وهو بيحب فرقتنا ودائم الإشادة بأعمالنا، هو إنسان جميلة وعاشق للفن».
وعن معنى اسم فرقته، شدد «(شارموفرز) ليس لها معنى، الكلمة كانت هزار بيني أنا وأصدقائي وإحنا صغيرين ثم قررت تكون اسم الفرقة، ولم يكن هدفنا في البداية أن ننتشر بهذه الطريقة، طرحنا أول أغنية كانت بالإنجليزي ولم يسمعها أحد ثم أغنية بالعربي وانتشرت بشكل كبير وتوالت النجاحات، وكلمات الأغاني كلها تعبر عن مواقف عشت بعضها وأثرت فيّ».
الغطس وسط القروشوعن أكثر هواية يعشقها، قال أحمد بهاء: «أنا إسكندراني وأعشق الغطس وسط القروش وهم غير مؤذيين طالما تغطس وسطهم، أذهب إلى مرسى علم وأمارس هذه الهواية بكل أريحية، والغطس في الليل أيضا قصة أخرى والبحر له قوانينه، رياضة الغطس في مصر لها تاريخ مميز والأمر ليس خطيرا كما يتصور البعض».
وكشف بهاء عن أعماله المقبلة، قائلا: «انتظروني في شهر رمضان سأتواجد في مسلسل (كامل العدد) الجزء الثالث».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو موعد عرض البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو منفذ لخروج السيد رامبو تفاصيل فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو أحمد بهاء شارموفرز أحمد بهاء
إقرأ أيضاً:
قلة النوم ترفع خطر السمنة واضطرابات التمثيل الغذائي.. دراسة تحذر
حذّرت دراسة طبية حديثة من أن النوم لفترات قصيرة وغير منتظمة قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالسمنة واضطرابات التمثيل الغذائي، مؤكدة أن قلة النوم تؤثر بشكل مباشر على هرمونات الجوع والشبع في الجسم، وأوضح الباحثون أن النوم أقل من 6 ساعات يوميًا قد يُخلّ بالتوازن الهرموني، ما يدفع الشخص لتناول كميات أكبر من الطعام دون شعور حقيقي بالشبع.
وأشارت الدراسة إلى أن الحرمان من النوم يؤدي إلى ارتفاع مستوى هرمون الجريلين المسؤول عن تحفيز الشهية، مقابل انخفاض هرمون اللبتين الذي يرسل إشارات الشبع إلى المخ، وهذا الخلل يجعل الفرد أكثر ميلًا لتناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات، خاصة في ساعات الليل، وهو ما يسهم بشكل مباشر في زيادة الوزن مع مرور الوقت.
وأضاف الباحثون أن قلة النوم تؤثر أيضًا على قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة، حيث تبطئ عملية الأيض، وتزيد من مقاومة الإنسولين، ما يرفع خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، كما لفتت النتائج إلى أن اضطرابات النوم قد ترتبط بزيادة محيط الخصر، وهو أحد المؤشرات الخطيرة المرتبطة بأمراض القلب.
وأكد الأطباء أن النوم الجيد لا يقل أهمية عن التغذية السليمة وممارسة الرياضة، بل يُعد أحد الركائز الأساسية للحفاظ على صحة الجسم والوزن المثالي، ونصحوا البالغين بالحصول على ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم المتواصل يوميًا، مع ضرورة الالتزام بمواعيد نوم واستيقاظ ثابتة، حتى في أيام الإجازات.
وقدّم الخبراء مجموعة من النصائح لتحسين جودة النوم، من بينها تقليل استخدام الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية قبل النوم، وتجنب تناول المنبهات مثل القهوة والشاي في ساعات المساء، وتهيئة غرفة النوم لتكون هادئة ومظلمة ومريحة، كما أوصوا بممارسة تمارين الاسترخاء أو القراءة الخفيفة للمساعدة على النوم بشكل أفضل.
واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن تجاهل اضطرابات النوم قد يؤدي إلى مشكلات صحية تتجاوز زيادة الوزن، لتشمل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم واضطرابات المزاج، وشدد الباحثون على أن الاهتمام بالنوم الجيد خطوة أساسية لا غنى عنها للحفاظ على صحة الجسم والوقاية من الأمراض المزمنة.