لن تصدق.. ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول الثوم؟
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
الإكثار من تناول الثوم يمكن أن يسبب بعض الأضرار أو الآثار الجانبية على الصحة، خاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة جدًا.
1. مشاكل الهضم:
تناول الثوم بكميات كبيرة قد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ، والغازات، والإسهال، والتقلصات المعوية.
2. حساسية الجلد:
يمكن أن يسبب الثوم حساسية لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى تهيج الجلد أو طفح جلدي، خاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة أو تم تطبيقه موضعياً.
3. رائحة الفم والجسم:
من أبرز الآثار الجانبية للثوم هو رائحته القوية التي تظل في الفم والجسم لفترة طويلة، وقد تكون مزعجة في بعض الأحيان.
4. زيادة خطر النزيف:
الثوم يحتوي على خصائص مضادة للتجلط، وعند تناوله بكثرة يمكن أن يزيد من خطر النزيف، خاصة للأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للتجلط (مثل الأسبرين أو الوارفارين).
5. انخفاض ضغط الدم المفرط:
الثوم قد يساعد في خفض ضغط الدم، لكن تناول كميات كبيرة قد يؤدي إلى انخفاض شديد في ضغط الدم، مما يسبب الدوخة أو الإغماء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثوم فوائد الثوم أضرار الثوم المزيد تناول الثوم
إقرأ أيضاً:
هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
التبرع بفص من الكبد هو إجراء جراحي كبير، لكنه آمن نسبيًا إذا تم في مركز طبي متخصص، والمتبرع يظل بحالة صحية جيدة في أغلب الحالات. إليك ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
- ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
1. انكماش الكبد مؤقتًا ثم تجديده:
الكبد لديه قدرة مذهلة على التجدد.
خلال أسبوعين إلى 8 أسابيع بعد التبرع، يبدأ الكبد المتبقي بالنمو مرة أخرى ليصل إلى حجمه الطبيعي تقريبًا.
2. فقدان مؤقت لبعض الوظائف:
خلال الأيام الأولى، قد تتأثر بعض وظائف الكبد جزئيًا، مثل:
إنتاج العصارة الصفراوية.
معالجة السموم.
تخزين الفيتامينات.
لكن الجسم يتكيف سريعًا، وغالبًا ما تعود جميع الوظائف لطبيعتها في غضون شهرين إلى 3 أشهر.
- مراحل ما بعد التبرع:
أول أسبوع بعد العملية:
إقامة في المستشفى لمدة 5–10 أيام.
ألم موضعي في البطن والكتف بسبب الجراحة.
مراقبة لصحة الكبد ومؤشرات الجسم الحيوية.
الشهر الأول:
تعب عام وخمول طبيعي نتيجة الجراحة.
منع ممارسة المجهود البدني العنيف.
قد يحدث:
انتفاخ أو إمساك.
فقدان شهية مؤقت.
تغير في المزاج.
بعد 3 أشهر:
يبدأ الجسم بالعودة إلى حالته الطبيعية.
المتبرع يستطيع العودة للعمل والحياة اليومية العادية.
- هل هناك مضاعفات محتملة
كأي عملية جراحية كبرى، قد تحدث مضاعفات نادرة مثل:
نزيف.
عدوى.
تجلط الدم.
مشاكل في القنوات الصفراوية.
فتق جراحي.
لكن في أغلب الحالات، لا تحدث مضاعفات خطيرة، خاصة إذا تمت العملية في مركز متخصص.
هل تؤثر على العمر أو الصحة مستقبلاً؟
لا تؤثر على متوسط العمر.
لا تمنع الحمل أو الإنجاب مستقبلًا.
معظم المتبرعين يعيشون حياة طبيعية تمامًا بعد التبرع.
المصدر : Very well health