رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية يتابع جهود الشركة في التحول الرقمي
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
عقد اللواء محمود نافع رئيس مجلس إدارة شركة الصرف الصحي بالأسكندرية، اجتماعًا مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات؛ لمتابعة تنفيذ خطط التحول الرقمي بالشركة.
وتناول الاجتماع مناقشة تطبيق أنظمة التحول الرقمي وتوظيف التكنولوجيا الحديثة، بما في ذلك نظم التتبع باستخدام نظام GPS، لتحسين كفاءة العمل وضمان تقديم خدمات الصرف الصحي بشكل أفضل.
وأكد "نافع" على أهمية مواكبة التطور التكنولوجي لتحقيق رؤية الدولة نحو رقمنة الخدمات، مما يسهم في رفع مستوى الأداء وتسهيل تقديم الخدمات للمواطنين.
وشدد "نافع" على ضرورة الالتزام بتنفيذ البرامج والخطط الزمنية المقررة، مع توفير التدريب اللازم للموظفين لتعزيز قدراتهم في التعامل مع الأنظمة الرقمية الحديثة.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار حرص الشركة على تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال تحسين جودة الخدمات المقدمة، وتطوير البنية التحتية التكنولوجية، ودعم التحول الرقمي بكفاءة وفعالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهداف التنمية المستدامة أهداف التنمية الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات ادارة شركة إدارة العامة البرامج الأنظمة الرقمية التكنولوجيا الحديثة التطور التكنولوجي الخدمات المقدمة التنمية المستدامة اللواء محمود نافع الصرف الصحي تحسين جودة الخدمات تحقيق أهداف التنمية المستدامة تطوير البنية التحتية تطوير البنية جودة الخدمات توظيف التكنولوجيا دعم التحول الرقمي رئيس مجلس إدارة شركة شركة الصرف الصحي شركة الصرف مجلس إدارة محمود نافع التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
قمة المديرين التنفيذيين تستكشف فرص تسريع وتيرة التحول الرقمي
دبي (الاتحاد)
شهدت قمة المديرين التنفيذيين، التي اختتمت أعمالها في دبي مؤخراً استعراض قادة التقنية في المنطقة جهود تسريع التحول الرقمي وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل المؤسسات في أسواق الإمارات والمنطقة. وشهدت القمة التي نظمتها «إتش سي إل» المتخصّصة في حلول البرمجيات المؤسسية، إطلاق إطار العمل الجديد «إكس دي أو»، الذي يدمج بين تصميم التجربة البشرية، واستنتاجات البيانات الموحدة، والعمليات المُدارة بالذكاء الاصطناعي ضمن منظومة نمو ذات إدارة ذاتية. واستعرضت القمة تقرير دراسة ديلويت ديجيتال الجديدة تحت عنوان: «النهج يصنع الفارق.. أربعة مفاتيح لبناء تجارب الذكاء الاصطناعي التوليدي»، في جلسة تفاعلية أدارها شاكيل ساوار، لدى ديلويت الشرق الأوسط. واستناداً إلى نتائج تصنّف المستهلكين إلى فئات (المتفائلون) و(المترددون) و(غير المدركين) و(المتجنبون)، عرض ساوار كيف يمكن للشفافية والاتساق والتحكم من جانب المستخدم وإرضائه، أن يحوّل تجارب الذكاء الاصطناعي التوليدي من مجرد عمليات تجريبية إلى تجارب تحقق إيرادات، لضمان أن تبقى مسارات الذكاء الاصطناعي متمحورة حول الإنسان، مع تحقيق سرعة في الأداء التشغيلي وكفاءة في استخبارات البيانات بما يلبي متطلبات المؤسسات الخليجية. وقال ساوار: «لم يعُد الذكاء الاصطناعي التوليدي ضرباً من الخيال العلمي، بل أصبح مسار نمو بمليارات الدولارات، وهو ما يظهر بوضوح في تقارير الربح والخسارة الفصلية»، وأضاف: «ولكن تبنّي الذكاء الاصطناعي يعتمد على طبيعة النهج، وليس فقط حجم النماذج، فالعملاء يبحثون عن الكفاءة والإبداع والتعلّم، لكن فقط عندما يشعرون بأنهم على دراية، وفي موقع تحكم، وبأمان». من جهته قال كاليان كومار، المدير التنفيذي للمنتجات في شركة إتش سي إل سوفت وير، إن: «الإطار الجديد، (إكس دي أو)، لا يرتكز فقط على إضافة الذكاء الاصطناعي إلى الأنظمة القديمة، بل يرمي إلى تبني منظومة موحدة تمزج بين التجربة والبيانات والعمليات، لتحافظ المؤسسات على تفوقها أمام المنافسين». أكد كومار التزام شركة إتش سي إل سوفت وير بالتوافق مع رؤية «نحن الإمارات 2031»، متعهدًا بدعم تنمية المواهب المحلية وتوسيع منظومة الشراكات في الوقت الذي تتحول فيه المؤسسات الخليجية من النماذج التقنية المرتكزة على التكلفة إلى الخدمات الرقمية المتقدمة المتمحورة حول النتائج.