استشهاد الرائد محمود أيوب خلال حملة أمنية بشلاتين
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
استشهد يوم الأحد 5 يناير، الرائد محمود أيوب خلال حملة أمنية أثناء ممارسة عمله في شلاتين، متأثرا بإصابته التي أودت بحياته.
في يوم الجمعة 3 يناير، استشهد المقدم كريم ياسين من قوة قطاع أمن مركزي أسيوط، متأثرًأ بإصابته خلال مداهمة الخارجين عن القانون بقرية العونة في أسيوط.
وكانت الداخلية أصدرت بيان كشفت من خلاله تفاصيل الواقعة حيث قالت إن قطاع الأمن العام اشترك مع قطاع الأمن المركزى ومديريات أمن "سوهاج – أسيوط – المنيا" بناءً على إجراءات مقننة عدد من البؤر الإجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة.
حيث تم ضبط عناصر تلك البؤر ومصرع (6 عناصر إجرامية شديدة الخطورة – سبق الحكم عليهم فى العديد من الجنايات ما بين "قتل، شروع فى قتل، مخدرات، سلاح، إطلاق أعيرة نارية، إستعراض قوة") وإستشهاد ضابط شرطة عقب تبادلهم إطلاق النيران مع القوات.
وضٌبط بحوزتهم كمية كبيرة من المواد المخدرة المتنوعة (200 كجم لمخدر البانجو المخدر - 21 كجم لمخدر الحشيش – 38 كجم لمخدر الشابو –
58 قطعة سلاح نارى "رشاش جرينوف – 14 بندقية آلية – 19 بندقية خرطوش – 24 فرد محلى" – عدد كبير من الطلقات النارية مختلفة الأعيرة).
قدرت القيمة المالية للمضبوطات بحوالى (22 مليون جنيه).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حملة امنية الداخلية
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفل وإصابة 3 آخرين برصاص الاحتلال في قرية برقة بنابلس
استشهد طفل فلسطيني، وإصابة 3 آخرون، برصاص جيش الاحتلال والمستوطنين، مساء اليوم، في بلدة برقة شمال غرب نابلس بالضفة الغربية.
وقالت وزارة الصحة، إن الطفل، نضال وائل عبد الكريم الشغنوبي 16 عاما، استشهد بعد إطلاق الرصاص عليه من قبل الاحتلال.
من جهتها، قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمها نقلت إلى المستشفى إصابتين بالرصاص إثر مواجهات بين فلسطينيين والجيش الإسرائيلي في بلدة برقة.
ووفق البيان، فإن الإصابة الأولى تعود لفتى (17 عاما) أصيب بالرصاص الحي باليد، والثانية لطفل (13 عاما) أصيب برصاص حي في اليد.
وفي بيان آخر، ذكرت الجمعية أن طواقمها نقلت إلى المستشفى "إصابة بالرصاص الحي في الفخذ لشاب (37 عاما) من مخيم جنين" شمال الضفة.
أما جنوبي الضفة، فذكرت في بيان آخر، أن طواقمها نقلت إلى مستشفى بمدينة الخليل "إصابة لطفلة (عامان) بضربة في رأسها من مستوطن في البلدة القديمة بالخليل".
من جانبه، ذكر تجمع المدافعين عن حقوق الإنسان في بيان، أنه "تم الاعتداء على الطفلة سارة أمير دعنا، عندما كانت بصحبة أمها تمشي قريبة من حاجز شارع الشهداء العسكري".
وأضاف البيان: "كان هناك مجموعة من المستوطنين وقام أحدهم بضرب الطفلة بقدمه على رأسها بطريقة وحشية ما أدى إلى سقوطها على الأرض وتم نقلها إلى المستشفى نتيجة تعرضها إلى رضوض".
ولفت إلى أن "جنود الاحتلال الإسرائيلي لم يتدخلوا في ساعة الاعتداء لإيقاف المستوطن".
وفي وقت سابق السبت، استشهد فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة بروقين المحاصرة غرب مدينة سلفيت شمالي الضفة الغربية.