رخيصة الثمن.. مشروبات لتقوية المناعة ضد فيروس HMPV
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
فيروس HMPV (الفيروس البشري المخلوي) هو فيروس يصيب الجهاز التنفسي، وتشمل أعراضه سيلان الأنف، السعال، التهاب الحلق، والحمى.
مشروبات لتقوية المناعة ضد فيروس HMPVكشف دكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، فى تصريحات خاصة لصدى البلد، عن مشروبات تساعد على تقوية جهاز المناعة يمكن أن تساعد في الوقاية من هذا الفيروس والتعافي منه.
الفوائد: يحتوي البرتقال على نسبة عالية من فيتامين C، بينما يُعد الجزر مصدرًا غنيًا بالبيتا كاروتين، مما يعزز مناعة الجسم.
الوصفة:
اعصر برتقالة طازجة.
اخلطها مع جزرة متوسطة الحجم بعد تقشيرها وتقطيعها.
يمكنك إضافة القليل من الماء لتخفيف العصير إذا لزم الأمر.
2. الحليب الذهبي (الكركم بالحليب)
الفوائد: يحتوي الكركم على مادة الكركمين، التي تمتلك خصائص مضادة للالتهابات وتساهم في تعزيز المناعة.
الوصفة:
سخّن كوبًا من الحليب.
أضف نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم.
امزج جيدًا، ويمكنك إضافة العسل للتحلية.
3. عصير البرتقال بالزنجبيل والعسل
الفوائد: يُعزّز هذا المشروب المناعة بفضل خصائص الزنجبيل المضادة للميكروبات ومحتوى فيتامين C في البرتقال.
الوصفة:
اعصر برتقالة طازجة.
أضف قطعة صغيرة من الزنجبيل المبشور.
حرّك المزيج جيدًا وأضف ملعقة صغيرة من العسل للتحلية.
4. عصير الرمان
الفوائد: يحتوي عصير الرمان على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، مما يساهم في تقوية الجهاز المناعي.
الوصفة:
اعصر حبات الرمان باستخدام عصارة.
يمكنك تناول العصير كما هو أو تخفيفه بالماء حسب الرغبة.
5. شاي الزنجبيل
الفوائد: يُعتبر الزنجبيل مضادًا طبيعيًا للالتهابات ويساعد في تعزيز المناعة.
الوصفة:
اغلِ كوبًا من الماء.
أضف شريحة من الزنجبيل الطازج.
اتركه لمدة 5-10 دقائق، ثم صفِّ الشاي وأضف العسل للتحلية إذا رغبت.
نصائح إضافية لتعزيز المناعة
التغذية المتوازنة: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الفواكه، الخضروات، والمكسرات.
النوم الكافي: احرص على الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد يوميًا.
ممارسة الرياضة: قم بنشاط بدني معتدل بانتظام لتعزيز صحة الجهاز المناعي.
إدارة التوتر: استخدم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق لتقليل مستويات التوتر.
دمج هذه المشروبات والعادات الصحية في روتينك اليومي يمكن أن يساهم في تعزيز جهازك المناعي ومساعدتك في الوقاية من الأمراض الفيروسية، بما في ذلك فيروس HMPV.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرتقال جهاز المناعة المناعة الكركم مشروبات لتقوية المناعة فيروس HMPV فيروس يصيب الجهاز التنفسي المزيد تعزیز المناعة فی تعزیز
إقرأ أيضاً:
موسى الصبيحي .. سياسات حكومية متناقضة والضمان يدفع الثمن.!
#سواليف
خمسة أسئلة أمام #الناطق_باسم_الحكومة؛
#سياسات #حكومية #متناقضة و #الضمان يدفع الثمن.!
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ #موسى_الصبيحي
مقالات ذات صلة١) مؤسسة الضمان تُحذّر من تزايد التقاعد المبكر وتأثيره على مركزها المالي والحكومة تُحيل الآلاف من موظفيها إلى التقاعد المبكر، وكمثال على ذلك فقد تم إحالة حوالي ( 6 ) آلاف من موظفي القطاع العام إلى تقاعد الضمان المبكر خلال النصف الأول من العام الجاري 2025 فماذا يعني هذا..؟!
٢) الاقتراض الحكومي من أموال الضمان مستمر على شكل سندات حكومية وأذونات خزينة وقروض وقد وصلت مديونية الضمان على الحكومة إلى أكثر من ( 10.5 ) مليار دينار تشكل حوالي (64%) من موجودات الضمان وبفائدة ضعيفة لا تفي بمتطلبات الاستدامة المالية للنظام التأميني.. فإلى متى ستستمر الحكومات بالاعتماد على أموال الضمان في سدّ عجوزاتها المالية.؟!
٣) أصرّت الحكومة من خلال قانون الضمان المعدل لسنة 2023 على تخفيض ما تدفعه من اشتراكات عن المؤمّن عليهم العسكريين من 21.5% إلى 17% مما أدى إلى خفض إيرادات الضمان التأمينية بصورة ملموسة وبمبلغ لا يقل عن (70) مليون دينار سنوياً، ضاربة بعرض الحائط توصيات إحدى الدراسات الإكتوارية التي زادت نسبة ما تدفعه الخزينة العامة من اشتراكات عن المؤمن عليهم العسكريين. وها نحن اليوم أمام مركز مالي مثقل بأعباء نفقات تأمينية كبيرة.. فهل ما فعلته الحكومة يصب في الصالح العام أم العكس..؟!
٤) أصرّت الحكومة من خلال قانون الضمان المعدّل لسنة 2023 على إعفاء المنشآت التي تشغّل الشباب دون سن الثلاثين من 50% من الاشتراكات المترتبة عليها عن شمولهم بتأمين الشيخوخة والعجز والوفاة، الأمر الذي أسهم في تخفيض الإيرادات التأمينية لمؤسسة الضمان، وأثّر على مستوى الحماية الاجتماعية لهذه الفئة، فهل ما فعلته يصب في الصالح العام لهذه الفئة وهل يصب في مصلحة منظومة الحماية، وهل يعزّز استدامة الضمان أم العكس.؟
٥) أصدرت الحكومة في العام 2019 نظاماً معدّلاً لنظام الشمول بتأمينات مؤسسة الضمان ألغت بموجبه الاشتراك المزدوج، للعاملين في أكثر من منشأة، مما أضعف مستوى الحماية للعاملين، وأدّى إلى حرمان المؤسسة من إيرادات تأمينية (اشتراكات) بعشرات الملايين من الدنانير. فهل من الحصافة أن تفعل هذا دون دراسة أو حوار( مع ملاحظة أنه تم تعديل النظام في العام 2024 وأعيدت إلزامية الاشتراك المزدوج).
فماذا يقول الناطق باسم الحكومة ردّاً على هذا كله.؟!