فقدان الوزن وتقوية المناعة.. 10 فوائد مذهلة في تناولت الجرجير يوميا
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
أشارت تقارير طبية أجنبية، إلى أن تناول الجرجير يوميًا، يمكن أن يعود بفوائد صحية مذهلة على الجسم، نظرًا لغناه بالفيتامينات والمعادن والمركبات الطبيعية المقاومة للأمراض.
فوائد تناول الجرجير يوميًاويمكن لتناول حفنة يوميًا من الجرجير قد أن تكون خطوة بسيطة ولكنها فعالة نحو تحسين الصحة العامة والوقاية من أمراض العصر، وفقا لما نشر في موقع “Medical news today”، وفيما يلي أبرز فوائد تناول الجرجير يوميا:
. دراسة توضح
ـ يقوي العظام:
لاحتوائه على كميات كبيرة من فيتامين K والكالسيوم والمغنيسيوم، مما يدعم كثافة العظام ويقلل من خطر الهشاشة.
ـ يحمي من السرطان:
يحتوي على مركبات الغلوكوسينولات، التي تتحول في الجسم إلى مواد تحارب نمو الخلايا السرطانية خاصة في القولون والثدي.
ـ يعزز صحة القلب:
بفضل احتوائه على النترات الطبيعية، يساهم في خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم، إلى جانب احتوائه على الألياف والبوتاسيوم.
ـ يعزز المناعة:
بفضل محتواه الغني من فيتامين C ومضادات الأكسدة، يساعد في تقوية جهاز المناعة ومكافحة الالتهابات.
ـ يدعم صحة العين:
يحتوي على مركبات مثل اللوتين والزياكسانثين التي تحمي شبكية العين من التدهور وتحافظ على قوة البصر.
ـ يحسّن الهضم:
الألياف الموجودة في الجرجير تُحسّن من حركة الأمعاء وتقلل من مشاكل الإمساك والانتفاخ.
ـ يساعد على ضبط الوزن:
منخفض السعرات الحرارية، ويمنح شعورًا بالشبع مما يجعله مثاليًا لمتبعي الحميات الغذائية.
ـ ينظم مستويات السكر في الدم:
بعض الدراسات ربطت بين تناول الجرجير وتحسن استجابة الجسم للأنسولين، ما قد يفيد مرضى السكري.
ـ يدعم وظائف الكبد:
بفضل مركبات الكبريت والكلوروفيل، يعمل الجرجير كمزيل طبيعي للسموم من الكبد.
ولكن الإفراط في تناول الجرجير قد يؤثر على فعالية بعض أدوية سيولة الدم مثل الوارفارين بسبب غناه بفيتامين K، لذا ينصح باستشارة الطبيب في هذه الحالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجرجير تناول الجرجير فوائد تناول الجرجير الفيتامينات أمراض العصر الكالسيوم
إقرأ أيضاً:
فوائد غير متوقعة للكركم في تحسين صحة الدماغ وتقوية الذاكرة
سلّطت دراسة حديثة الضوء على الفوائد المدهشة للكركم، مؤكدة أن المكوّن النشط فيه المعروف باسم الكركمين يمتلك خصائص قوية قد تساهم في تعزيز صحة الدماغ، وتقوية الذاكرة، والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.
وأوضحت الدراسة أن الكركمين يتمتع بقدرة عالية على محاربة الالتهابات داخل الخلايا العصبية، مما يساعد في حماية الدماغ من التلف الناتج عن الإجهاد التأكسدي، وهو أحد العوامل الرئيسية في الإصابة بالأمراض العصبية مثل الزهايمر والباركنسون.
كما أشارت النتائج إلى أن تناول الكركم بانتظام سواء بإضافته إلى الطعام أو تناوله كمكمّل غذائي قد يساعد في تحسين المزاج وتقليل أعراض القلق الخفيف، نظرًا لتأثيره على المواد الكيميائية المسؤولة عن توازن الحالة النفسية داخل الدماغ.
وأكد الباحثون أن الكركم يعزز أيضًا تدفق الدم إلى الدماغ ويحسّن وظائف الإدراك والانتباه، مما يجعله أحد الأعشاب المهمة لطلاب الجامعات والعاملين تحت ضغط ذهني مستمر.
وشدّد الأطباء على أهمية استهلاك الكركم مع الفلفل الأسود، لما يحتويه من مركب البيبيرين الذي يزيد امتصاص الكركمين في الجسم بنسبة كبيرة، مما يعزز فاعليته وفوائده الصحية.
واختتمت الدراسة توصياتها بالتأكيد على أن إدخال الكركم ضمن النظام الغذائي اليومي يُعد خيارًا بسيطًا وفعّالًا لدعم صحة الدماغ والحفاظ على النشاط الذهني لفترات أطول.