إحباط إدخال 330 ألف قرص مهلوس ليلة رأس السنة بتاغيت
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تمكن أفراد الكتيبة الإقليمية للدرك الوطني بالعبادلة ولاية بشار في عملية نوعية. من إحباط عملية تهريب لكمية جد معتبرة من الأقراص المهلوسة. على مستوى منطقة “حمادة مطيليح” ببلدية تاغيت.
العملية تمت بعد التفعيل الجيد لمختلف التشكيلات الثابتة والمتحركة المتواجدة بالميدان. أين لفت إنتباه أحد الدوريات وجود سيارة منعزلة خارج نطاق نشاط وفد إستكشاف أجنبي.
وقد أدت المناورة التي أقدم عليها السائق لإنحراف المركبة، التي علقت على مستوى جرف في المنطقة المسماة”حمادة مطيليح”. بينما لاذ سائقها بالفرار إلى وجهة مجهولة، مستغلا في ذلك طبيعة الميدان وتضاريسه الصعبة. ليتم العثور على السيارة من نوع “طيوطا هيليكس” رباعية الدفع. محمّلة بثلاثة مائة وثلاثين ألف “330.000” قرص مهلوس من نوع بريغابالين 300 ملغ، هواتف نقالة ووثائق إدارية خاصة بالمركبة.
من جهتها الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بتاغيت فتحت تحقيقا في القضية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شروط جديدة حدّدها القانون لدخول المحاصيل للحجر الزراعي
تضمّن قانون الزراعة، عدة اشتراطات لدخول المحاصيل للحجر الزراعي.
في هذا الصدد، نصّ القانون علي أنه لا يجوز إدخال النباتات والمنتجات الزراعية المصابة بآفات غير موجودة بالجمهورية، ويجوز لوزير الزراعة بناء على طلب ذى الشأن أن يصدر قرارا بإباحة دخول بعض النباتات والمنتجات الزراعية المصابة بأنواع معينة من هذه الآفات إذا أمكن إبادة ما بها من آفات بجميع أطوارها إبادة تامة بالطرق التي تقرها وزارة الزراعة وبمعرفتها وتحت مسئولية صاحبها وعلى نفقته.
و لا يجوز إدخال النباتات والمنتجات الزراعية المصابة بآفات موجودة بالجمهورية إلا إذا أمكن تطهيرها قبل الافراج عنها بالطرق التي تقررها وزارة الزراعة وبمعرفتها وتحت مسئولية صاحبها وعلى نفقته.
وطبقا للقانون، يجوز للوزير أن يصدر قرارا بإباحة دخول بعض أنواع النباتات والمنتجات الزراعية المصابة بأنواع معينة من هذه الآفات إذا كان إدخالها لا يترتب عليه أضرار اقتصادية بمزروعات البلاد أو محاصيلها.
كما يجوز لوزير الزراعة لضمان تموين البلاد أن يأذن في إدخال النباتات والمنتجات الزراعية التي تستورد لشئون التموين إذا كانت مصابة بآفات موجودة أو غير موجودة بالجمهورية إذا أمكن اتخاذ الوسائل الكفيلة بمنع تسرب هذه الآفات إلى محاصيل البلاد ومزروعاتها.
ويكون إدخال تلك المواد تحت إشراف وزارة الزراعة وبالشروط التي تعينها. ويتحمل المستورد جميع المصروفات التي يتطلبها تنفيذ هذه الشروط.