تستعد شركة Samsung لإطلاق أحدث مجموعة هواتف جديدة  وهي هاتف Galaxy S25 وGalaxy S25+ وGalaxy S25 Ultra و التي تعمل بنظام أندرويد ونظام OneUI

 الإعلان عن هاتف Galaxy S25 Ultra


وفقا لموقع forbes. من المفترض على نطاق واسع أن تستضيف شركة سامسونج حدث Galaxy Unpacked في 22 يناير الجاري وسيشهد الحدث الجيل القادم من Galaxy AI 

وكجزء من الدعوة، أكدت شركة Samsung أيضًا أن الحدث سيتم بثه عبر Samsung Newsroom، وموقع Samsung الرئيسي، وصفحة Samsung على YouTube.

 

ربما يكون الطراز الأقرب إلى هذا  هو هاتف  Samsung Galaxy S24، والذي يأتي بذاكرة 8 جيجابايت وسعة تخزين 256 جيجابايت. وكان سعره 960 يورو عند إطلاقه في يناير 2024. ومن المتوقع أن يتم شحن كل طراز في عائلة Galaxy S24 بحد أدنى 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، ويأتي هاتف S25 بسعر أعلى بمقدار 90 يورو مقارنة بالعام الماضي، ولكن مع المزيد من الذاكرة والتخزين.

ولكن هل ستأتي طرازات Galaxy S5+ وS25 Ultra بزيادة طفيفة في السعر إلى جانب زيادة في سعة التخزين والذاكرة؟ 

فلا يزال من غير الواضح ذلك  خاصة وأن معظم طرازات S24+ وS24 Ultra تأتي بالفعل بخيارات 12/512 - لكن سعر S25 يشير إلى أن خيار 12/512 في Ultra سيكون في نفس النطاق مثل 1570 يورو لعام 2024.

سامسونج جالكسي S24 الترا

على الجانب الآخر فمن المتوقع أن يتم طرح هاتف Galaxy S25 Ultra للبيع بعد انتهاء فترة الطلب المسبق، وسيتم طرح هاتف Galaxy S25 Ultra، إلى جانب Galaxy S25 وGalaxy S25+، للبيع يوم الجمعة 7 فبراير. ويتوافق هذا مع الفجوة التقليدية التي تستمر أسبوعين من فتح الطلبات المسبقة حتى طرح الهواتف للبيع في مناطق مختلفة حول العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حدث Galaxy Unpacked نظام أندرويد هاتف Galaxy S25 شركة Samsung المزيد هاتف Galaxy S25 Galaxy S25 Ultra

إقرأ أيضاً:

ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في قطاع غزة.

وأوضح ترامب للصحافيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وطرح ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.

وعد ترامب الخطة الأمريكية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.



وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.

وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.

ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.

ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا بحسب الصحيفة.

وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.



ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي وفق تقرير الصحيفة اللبنانية.

كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.

وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.

وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • Galaxy A17 4G أحدث إصدارت سامسونج.. السعر والمواصفات
  • هواوي تكشف عن أربعة منتجات رئيسية جديدة في حدثها العالمي
  • موتورولا تكشف عن مفاجأة كبيرة لعام 2026
  • سامسونج تمنح هواتف Galaxy القدرة على فتح وتشغيل سيارات بورش كهربائية
  • أخبار التكنولوجيا | بكو تطرح هاتف جديد بمواصفات وقوة شحن جبارة .. وتحديث أمنى مهم لإصلاح 56 ثغرة في ويندوز
  • سامسونج تستعد لطرح حافظات مغناطيسية جديدة لهواتف جالكسي
  • بتصميم نحيف ..سامسونج تكشف عن موعد أطلاق سلسلة Galaxy Tab S11
  • ترامب يكشف موعد إعلان مجلس السلام في غزة
  • بمواصفات قوية وتسعير أقل.. أوبو تستعد لإطلاق Reno 15c