الأسبوع:
2025-06-03@10:18:47 GMT

حقيقة إصابة الفنان لطفي لبيب بسرطان في الحنجرة

تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT

حقيقة إصابة الفنان لطفي لبيب بسرطان في الحنجرة

تصدر اسم الفنان لطفي لبيب تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما تداولت أنباء تفيد بوجود ورم في حنجرة لطفي لبيب، متكهنين بأنه سرطان

حقيقة إصابة لطفي لبيب بسرطان في الحنجرة

كشف محمد الديب، مدير أعمال الفنان لطفي لبيب حقيقة إصابة لطفي لبيب بسرطان الحنجرة، قائلا: إن كل ما يدور حول الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب ليس حقيقياً، وأنه بالفعل قد أصيب بورم بالحنجرة، لكن هذا الورم صغير الحجم للغاية، ولا ينتمي للأورام السرطانية.

لطفي لبيب

وأكد أن الفحوصات الطبية أثبتت أن الورم الذي أصاب لطفي لبيب في الحنجرة مجرد التهابات على الأحبال الصوتية وليس ورمًا خبيثًا.

وتابع الديب أنه كان من المفترض أن يخضع الفنان لطفي لبيب لعملية جراحية لاستصال هذا الورم، إلا أن الفريق الطبي المعالج أكد أنه من الممكن أن يتم الاستغناء عن الجراحة، وأن يخضع لعلاج دوائي مكثف لمدة شهر، وسوف يتم القضاء على هذا المرض واستعادة صوته بشكل شبه طبيعي.

وأوضح الديب أن لبيب لم يفقد صوته بشكل كامل، وإنما يعاني من صعوبة في الحديث لوقت طويل، لذلك طلب منه الأطباء ضرورة الراحة التامة وعدم الحديث.

وأضاف: كما قرر لبيب اعتزال الفن نظراً لحالته الصحية بشكل عام وليس لأزمته الصحية الأخيرة، حيث إنه يعاني من توقف كامل لشقه الأيمن بجانب صعوبة السير والتنقل.

لطفي لبيب اعتزال لطفي لبيب

الجدير بالذكر أن الفنان لطفي لبيب كان قد أعلن أنه اعتزل الفن بشكل رسمي ونهائي في وقت سابق، نظرا لحالته الصحية.

اقرأ أيضاًلطفي لبيب يكشف عن رغبته في الاعتزال لهذا السبب «صور»

لطفي لبيب عن إصابته بورم في الحنجرة: ينبغي استئصاله فورا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: لطفي لبيب الفنان لطفي لبيب اعتزال لطفي لبيب الفنان لطفی لبیب فی الحنجرة

إقرأ أيضاً:

ورم دماغ عدواني يصيب الأطفال تتعاون خلاياه لتنمو وتبقى

كشفت دراسة جديدة عن اعتماد خلايا الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات (embryonal tumor with multilayered rosettes) على تغيير جيني يُبقي خلايا الورم في حالة غير ناضجة وعدوانية. والورم الجنيني ذو الزهيرات المتعددة الطبقات هو ورم دماغي نادر وعدواني يصيب الأطفال الصغار.

وأجرى الدراسة باحثون في مركز دانا فاربر/بوسطن لسرطان الأطفال واضطرابات الدم، ومعهد برود التابع لمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة "نيتشر كانسر" (Nature Cancer) يوم 26 مايو/أيار الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

ومن خلال الفحوص، اكتشف فريق البحث أن خلايا الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات تُحاكي النمو المُبكر للدماغ، وتشكل تسلسلا هرميا من الخلايا الشبيهة بالخلايا الجذعية (خلايا متجددة ذاتيا وأكثر مقاومة للعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي من الخلايا السرطانية المحيطة الأخرى) والخلايا الشبيهة بالعصبونات (خلايا شبيهة بالخلايا العصبية يمكنها الحفاظ على استثارة كهربائية طويلة الأمد).

هذا التعاون الخلوي ضروري لنمو الورم، حيث توفّر الخلايا الأكثر نضجا إشارات تساعد الخلايا الشبيهة بالخلايا الجذعية على البقاء والازدهار. وتُقدم هذه النتائج آفاقا واعدة لعلاجات مُستهدفة يُمكن أن تُحسّن نتائج المرضى المُصابين بهذا المرض العدواني.

إعلان

وقالت الدكتورة مارييلا فيلبين، المديرة المشاركة لمركز أورام الدماغ في مركز دانا فاربر/بوسطن للأطفال للسرطان واضطرابات الدم، إن "هذه هي المرة الأولى التي نتمكن فيها من دراسة هذا الورم الشديد الفتك من خلال هذه العدسة الجديدة لتسلسل الخلية الواحدة".

ومن المثير للاهتمام كيف أن جميع خلايا الورم، على الرغم من اختلافها، تساعد بعضها بعضا على البقاء والنمو. وسيكون تعلم كيفية تعطيل تعاونها، عن طريق حجب أحد خطوط الاتصال بينها على سبيل المثال، ضروريا لعلاج هذا السرطان في المستقبل.

كيف تتعاون الخلايا؟

تظهر على غشاء الخلية مستقبلات تسمى مستقبلات عامل نمو الأرومة الليفية (إف جي إف آر) [fibroblast growth factor receptor (FGFR)]، وتلعب أدوارا حاسمة في الخلايا خلال مراحل النمو وكذلك في الخلايا البالغة. وقد ارتبط اختلال تنظيم مستقبلات "إف جي إف آر" بمجموعة واسعة من أنواع السرطان.

وتظهر مستقبلات أخرى اسمها مستقبلات "إن أو تي سي إتش" (NOTCH) على سطح الخلية، وتنقل الإشارات القصيرة المدى من خلال التفاعل مع لواقط عابرة للغشاء. ويؤثر هذا التفاعل على انقسام الخلية ومصيرها وموتها.

وأوضح الدكتور فولكر هوفستاد، المؤلف المشارك للدراسة من مركز دانا فاربر/بوسطن لسرطان الأطفال واضطرابات الدم، ومعهد برود التابع لمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، قائلا "اكتشفنا أن مستقبلات إف جي إف آر ومستقبلات إن أو تي سي إتش تظهر على خلايا داخل الورم تشبه الخلايا الجذعية العصبية، في حين تزوِّد الخلايا الخبيثة الأكثر تمايزا داخل الورم نفسه باللواقط المقابلة، مما يشير إلى دور مُنسَّق في دعم نمو الورم. قد يُمثِّل استهداف هذه التفاعلات نقطة ضعف حرجة في الورم الجنيني ذو الزهيرات المتعددة الطبقات".

وتسلط الدراسة الضوء على إمكانية إعادة استخدام مثبطات "إف جي إف آر" الحالية المعتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، والتي أظهرت علامات نجاح مبكرة لدى مريض واحد عولج تحت إشراف طبي.

إعلان

تدعو الدراسة إلى إجراء المزيد من الدراسات لاختبار مثبطات "إف جي إف آر" و"إن أو تي سي إتش" لدى مرضى الورم الجنيني ذي الزهيرات المتعددة الطبقات، وتقدم هذه النتائج أساسا منطقيا قويا لعلاجات مستهدفة أكثر فعالية، مما قد يحدث نقلة نوعية في علاج الأطفال المصابين بالورم.

مقالات مشابهة

  • حقيقة وفاة سميحة أيوب بسرطان الثدي
  • علاج تجريبي يبطئ نمو أحد أشد أنواع سرطان الدماغ عدوانية
  • شاهد بالفيديو.. رغم تعرضه لهجوم وتجريح منه.. الفنان محمد الفحيل يعتذر لشقيقه شريف بطريقة لطيفة ومهذبة: (ما كفرت ليك لأنك عامل لي بلوك وعافي ليك لله والرسول تقديراً لظروفك الصحية والنفسية)
  • في عيد ميلادها.. عزة لبيب وعلاقتها بليلى طاهر ومسيرتها بين المسرح والتلفزيون
  • ورم دماغ عدواني يصيب الأطفال تتعاون خلاياه لتنمو وتبقى
  • نشرة الفن| بعد تصدره التريند.. حقيقة وفاة الفنان السوري دريد لحام.. تصرّف مفاجئ من نجلاء فتحي في أزمة مشيرة إسماعيل مع آية سماحة
  • نشوى الديب: المادة 12 من قانون تنظيم الصحافة والإعلام تعطّل عمل الصحفيين
  • أسرة عادل إمام توضح حقيقة تدهور حالته الصحية
  • بعد تصدره التريند .. حقيقة وفاة الفنان السوري دريد لحام
  • بعد خضوعه لعملية جراحية .. مصطفي الدمرداش يطمئن جمهوره على حالته الصحية |خاص