خلال 2024.. اعتراض قرابة 22 ألف مهاجر وإعادتهم إلى ليبيا
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
قالت منظمة الهجرة الدولية إن خفر السواحل الليبي اعترض 21 ألفا و 762 مهاجرا غير نظامي خلال عام 2024 وأعادتهم إلى ليبيا مقارنة بالعام الماضي والذين بلغ عددهم 17 ألفا و 190 مهاجرا.
وأضافت المنظمة في تقرير لها نشر عبر حسابها بمنصة ” إكس” أن من بين المعترضين 1560 امرأة و 18 ألفا و 981 رجلا.
ووفقا لبيانات أظهرتها المنطمة فبلغ عدد المهاجرين المسجلين لديها في ليبيا حتى ديسمبر الماضي 787 ألفا و 326 مهاجرا ينحدرون من 5 جنسيات مختلفة هي السودان والنيجر ومصر وتشاد ونيجيريا.
وبحسب مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة فإن السودان تصدرت الترتيب بإجمالي مهاجرين بلغ 26% تليها النيجر بنسبة 24% ومصر بواقع 21% ومن ثم تشاد ونيجيريا بنسبة 10% على التوالي.
وعن شهري أغسطس وأكتوبر من العام الماضي، أفصحت بيانات مصفوفة تتبع النزوح أن 787 ألفًا و326 مهاجرًا مسجلين في ليبيا، يمثل الرجال البالغون بينهم 78%، و11% من النساء، والأطفال نسبة 11%، بينهم 4% من الأطفال غير مصحوبين بذويهم.
وأشارت المنظمة إلى أن 54% من المهاجرين يتركّزون في المنطقة الغربية من المسجلين لدى المنظمة فيما يتركز 34% منهم في المنطقة الشرقية، و12% في المنطقة الجنوبية و وفقا لآخر الإحصاءات.
العودة الطوعية
وذكر تقرير المنظمة أن 16ألفا و 210 مهاجرين غير نظاميين أعيدوا طوعيا إلى 27 بلد أصلي خلال العام 2024 .
وتصدرت نيجريا بعدد المهاجرين العائدين طوعيا بواقع 3.958 مهاجرا تلتها بنغلاديش بـ 2886 مهاجرا و مالي 1.991 والنيجر بواقع 1503 مهاجرين ومن ثم غانا بـ1451 مهاجرا.
المصدر: المنظمة الدولية للهجرة ” تقرير 2024″
هجرة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف هجرة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: خدماتنا الإسعافية مُعطلة في رفح منذ مارس الماضي
الثورة نت/
قالت المديرية العامة للدفاع المدني الفلسطيني، إن الخدمات الإسعافية في محافظة رفح، جنوبي قطاع غزة، ما زالت مُعطلة منذ شهر مارس الماضي .
وجدد الدفاع المدني بغزة ، في بيان اليوم الأربعاء، مناشدته لمنظمة الصحة العالمية ولجميع المنظمات التي تعنى بالعمل الإنساني، بالتدخل العاجل والسعي الجاد من أجل إعادة تفعيل خدماته الإسعافية في محافظة رفح.
ودعت المديرية العامة إلى المساعدة في دعم الدفاع المدني بمركبتي إسعاف.
وأكدت أن خدماتها الإسعافية في رفح متعطلة منذ مارس الماضي بعد أن دمر العدو الإسرائيلي مركبة الإسعاف الوحيدة خلال حادثة إعدام أفراد الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني في منطقة تل السلطان.
وأشارت إلى أنها تواجه معيقات في عملية نقل المصابين وجثامين الشهداء إلى المستشفيات خلال المهمات التي نفذتها طواقمها ، مبينة أنها تضطر أحيانا إلى نقلهم عبر عربات مدنية وأخرى تجرها حيوانات.
وطالبت، بعدم ترك آلاف المواطنين في مناطق جنوب القطاع بدون خدمة إسعافية؛ “الأمر الذي يتطلب من الدول والمنظمات التدخل الإنساني العاجل لدعم الدفاع المدني بسيارات ومستلزمات إسعاف”.