46 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
استشهد 46 فلسطينيًا، بينهم أطفال ونساء، في غارات جوية لجيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم، 8 يناير 2025.
وبحسب مصادر طبية في القطاع، فإن 31 من الشهداء سقطوا في شمال القطاع، حيث استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلية عدة مناطق سكنية ومرافق مدنية، ما أدى إلى تدمير عدد من المنازل ووقوع إصابات في صفوف المدنيين.
وأفادت المصادر بأن الغارات استهدفت مناطق في مدن مثل جباليا وبيت لاهيا، بالإضافة إلى مواقع أخرى في شمال غزة، ما أسفر عن أضرار كبيرة في البنية التحتية.
الطائرات الإسرائيلية لم تقتصر على قصف المناطق الشمالية، بل شنت أيضًا غارات على مناطق أخرى في غزة، حيث أسفرت عن مزيد من الشهداء والجرحى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي الطائرات الحربية الإسرائيلية الحرب على قطاع غزة غارات جوية إسرائيلية المزيد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة لـ 70369 والإصابات لـ 171069
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 70 ألفا و 369 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 171.069، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، مشيرة إلى أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 3 شهداء بينهم شهيدان جديدان وشهيد انتُشل جثمانه، و5 إصابات، فيما بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي 379 شهيدا، و992 مصابا، وجرى انتشال 627 جثمانا.
وفي سياق آخر، اقتحم مستوطنون، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
و أفادت «وفا»، بأن 190 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية جنود وشرطة الاحتلال.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة ترفض أي تغيير لحدود قطاع غزة
الخارجية: مصر شهدت طفرة في مجال تعزيز وحماية حقوق الإنسان في السنوات الأخيرة
اليونيسف تحذر من ارتفاع مستويات سوء التغذية لدى الأطفال والحوامل في غزة
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟