دلالات توقيت القمة المصرية القبرصية اليونانية.. أستاذ علوم سياسية يكشف
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
كشف الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، تفاصيل جديدة عن القمة الثلاثية المصرية-اليونانية-القبرصية التي عُقدت اليوم في قصر الاتحادية، مشيرًا إلى دلالات توقيتها وأهدافها.
وتابع الدكتور إكرام بدرالدين، أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن القمة عكست درجة عالية من التوافق بين الدول الثلاث، وهو ما يظهر من خلال اللقاءات المستمرة التي تعزز التعاون الإقليمي والدولي بينها.
وأضاف الدكتور إكرام بدرالدين، أستاذ العلوم السياسية أن لكل من مصر، واليونان، وقبرص دورًا استراتيجيًا مميزًا؛ فمصر تُعد بوابة للقارة الإفريقية والعالم العربي، بينما تمثل اليونان وقبرص جسراً للاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن التعاون بين هذه الدول يحمل أهمية كبرى على المستويين الإقليمي والدولي، حيث تناولت القمة العديد من القضايا ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية، مما يعكس حرص الأطراف الثلاثة على تعزيز الشراكات والتنسيق في مختلف المجالات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قبرص السيسي القمة اليونان القمة الثلاثية المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، عن الدول التي يفضل أن يأتي منها المهاجرون إلى الولايات المتحدة، وهي النرويج والسويد والدنمارك.
وحسب صحيفة "نيوزويك" الأميركية تساءل ترامب: "لماذا لا يمكن أن يأتي بعض الناس من النرويج أو السويد أو الدنمارك، مضيفا: "أرسلوا لنا بعض الناس الطيبين، هل تمانعون؟"
في المقابل، وصف ترامب دولا مثل الصومال وأفغانستان وهايتي بأنها "مليئة بالجريمة"، مستعرضا موقفه من الهجرة من هذه الدول.
وقال ترامب: "لم أقل "جحيم"—أنتم من قالتم ذلك"، مؤكدا على موقفه الداعم لوقف دائم للهجرة من دول العالم الثالث.
وأضاف أن الولايات المتحدة تستقبل دائما مهاجرين من أماكن وصفها بأنها "مليئة بالجريمة".
وفي أواخر نوفمبر الماضي، أعلن ترامب، أنه يعتزم وقف الهجرة من "دول العالم الثالث"، بعد إطلاق مواطن أفغاني النار على جنديين من الحرس الوطني في واشنطن.
وهدد أيضا بإلغاء "ملايين" الطلبات المقبولة التي منحت في عهد سلفه جو بايدن، و"ترحيل أي شخص لا يقدم للولايات المتحدة قيمة إضافية".
كما أوضح ترامب أنه سيضع حدا لكل المساعدات الاتحادية لغير الأميركيين، وسيرحل أي أجنبي يطرح خطرا أمنيا أو "لا ينسجم مع الحضارة الغربية".