وزنه 8.5 قيراط.. جينيفر لوبيز تقرر الاحتفاظ بخاتم خطوبتها من بن أفليك
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
كشفت تقارير صحفية أمريكية أن الفنانة العالمية جينيفر لوبيز قررت الاحتفاظ بخاتم زواجها من الممثل العالمي بن أفليك عند انفصالهما وعدم رده.
وكشفت التقارير أن الخاتم الذي سوف تحتفظ به جينيفر لوبيز يبلغ وزنه 8.5 قيراط من الماس.
تقدمت جينيفر لوبيز بطلب الطلاق في أغسطس الماضي بعد فترة انفصال ودية بين الطرفين، وتم الطلاق رسميا وفقا لأوراق المحكمة.
تزوجت جينيفر لوبيز من بن أفليك بعد تجديد علاقتهما الرومانسية في عام 2021، وأقاما حفلا مفاجئا في لاس فيجاس في يوليو 2022، ثم احتفلا لاحقًا بزواجهما بحفل في جورجيا أمام الأصدقاء والعائلة في 20 أغسطس 2022.
طلبت جينيفر لوبيز في طلبها أمام المحكمة باستعادة اسمها السابق، وإزالة لقب أفليك منه، في الوقت نفسه كانت تحاول الإبقاء على الزيجة والحب للحظة الأخيرة.
انتهى الزواج بين الثنائي الشهير بلقب “بينيفر” بسبب خلافات لا يمكن حلها بين الطرفين، ولم يستعن أيا منهما بمحامي مستقل، بل اشتركا في مكتب محاماة وسيط ولن يحصل أي من الطرفين على نفقة زوجية.
كانت هناك عدد من الشكوك حول الاستمرار في إجراءات الانفصال وإعادة التفكير في محاولة لم الشمل مرة أخرى، لكن في الوقت الحالي يبدو أنه القرار الصائب.
من المعروف أن العلاقة بين جينيفر لوبيز وبن أفليك توترت كثيرا مؤخرا، ويقيم كل منهما في مكان مختلف بعد ما عرضا منزل الزوجية الخاص بهما للبيع واستأجر نجم هوليوود منزلًا بمفرده.
وأمضى الزوجان، بحسب صحيفة “الماركا”، الصيف بأكمله منفصلان وقضى هو معظم الوقت في أوروبا، فيما أقامت لوبيز في نيويورك مع أسرتها، وغاب بطل شخصية باتمان عن عيد حفل عيد ميلادها من قبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن أفليك جينيفر المزيد جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
شمس الفارس تكشف عن موقفها من الزواج: قبل الثلاثين ما أفكر
خاص
أثارت الناشطة ومقدمة المحتوى شمس الفارس تفاعلًا واسعًا بعد مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تتحدث بصراحة عن السن المناسب للزواج من وجهة نظرها.
وقالت شمس خلال الفيديو:”بتزوج لما يكون عمري 30 سنة.. قبل الثلاثين ما بتزوج”، وأوضحت أنها ترى هذا القرار نابعًا من قناعة شخصية بأن الاستقرار العاطفي والعقلي لا يكتمل إلا بعد هذا العمر، مشيرة إلى أهمية النضج في اختيار الشريك.
تصريح شمس قوبل بآراء متباينة عبر وسائل التواصل، إذ أيد البعض رؤيتها باعتبار أن الزواج قرار مصيري يحتاج إلى وعي واستعداد نفسي، فيما اعتبر آخرون أن العمر لا يجب أن يكون معيارًا وحيدًا، بل تختلف الظروف من شخص لآخر.