صحيفة الخليج:
2025-05-28@15:32:25 GMT

11 وسيلة للوقاية من الجريمة الإلكترونية

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

أبوظبي: شيخة النقبي
حدد الدكتور عبدالكريم البلوشي، محاضر معتمد في وزارة الداخلية، 11 وسيلة للوقاية من الجريمة الإلكترونية، مؤكداً أن مكافحة الجرائم الإلكترونية أصبحت ضرورة ليصبح العالم في أمن وأمان وراحة وطمأنينة.
وأوضح أن وسائل الوقاية من الجريمة الإلكترونية هي استخدام كلمات مرور قوية وتغييرها بشكل دوري، وتحديث البرامج المستخدمة والحواسيب، وتثبيت برامج مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة، وعدم تحميل الملفات المشبوهة أو الضارة، والتحقق من المصادر، وعدم الرد على رسائل البريد الإلكتروني المشبوهة أو غير المرغوب فيها، وعدم تقديم المعلومات الشخصية لأي موقع إلكتروني غير موثوق، والانتباه للروابط المصدرة من رسائل البريد الإلكتروني أو من مواقع الويب والتأكد من صحتها، وعدم مشاركة كلمات المرور مع الآخرين، أو استخدامها في أكثر من موقع، وإعداد نسخة احتياطية من الملفات المهمة لتجنب فقدانها، والابتعاد عن المواقع الإباحية أو غير الموثوقة، والتبليغ عن أي نشاطات مشبوهة أو جرائم محتملة إلى الجهات المختصة كالشرطة أو مزودي خدمات الإنترنت.


وقال الدكتور البلوشي من خلال مجلة «مجتمع الشرطة» الصادرة عن وزارة الداخلية: «هنالك إجراءات يجب فعلها في حال وقوع الشخص ضحية للجريمة الإلكترونية، وأهم ما يجب عليه فعله هو الاحتفاظ بأدلة التهديد والابتزاز، سواء كانت لقطة شاشة للمحادثات المتبادلة بينه وبين الجاني، أو تسجيلات صوتية، أو أي شيء يخص ويتعلق بالجريمة الإلكترونية، ويجب عليه حجب أي وسيلة تواصل مع الجاني وعدم مساومته أو التجاوب معه أو الرضوخ لطلباته وتهديداته، بل عليه على الفور التوجه إلى جهاز الشرطة ووحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية وطلب مساعدتهم».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات وزارة الداخلية الإمارات

إقرأ أيضاً:

موجة السفر الانتقامي الأمريكية تصل إلى نهايتها بسبب الخوف وعدم اليقين

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ألغى فرانسيسكو أيالا وزوجته رحلتهما البحرية التي كانا يخططان للقيام بها لمشاهدة الشفق القطبي هذا العام لعدة أسباب.

وأيالا هو مواطن أمريكي بالولادة، واكتسبت زوجته الجنسية الأمريكية عبر التجنيس. 

لكن بالنظر إلى التقارير التي تفيد باحتجاز أشخاص واستجوابهم عند الحدود الأمريكية، حتى المقيمين بشكلٍ قانوني، رأى أيالا أنّ السفر إلى خارج البلاد بغرض الترفيه لا يبدو كأمرٍ يستحق المخاطرة، بالإضافة إلى تردي الحالة الاقتصادية.

شهد مستشارو السفر آثار حالة عدم اليقين هذه، حيث أعرب أكثر من 80% من 460 مستشارًا شاركوا في استطلاع رأي أجرته شركة "TravelAge West" مؤخرًا  عن قلقهم "الشديد" أو قلقهم "إلى حدٍّ ما" بشأن تأثير أي تباطؤ اقتصادي محتمل على تجارتهم.

وأعرب أكثر من نصف عددهم عن قلقهم "الشديد" بشأن تأثير السياسات الحكومية.

شكّل عدم اليقين الاقتصادي مصدر القلق الرئيسي لدى العملاء، متبوعًا بالقلق بشأن معاملة الأمريكيين في الخارج، والسلامة والأمن، إضافةً إلى المخاوف من ارتفاع التكاليف بسبب الرسوم الجمركية، وسياسات الهجرة، والحدود، وقيود السفر.

"جدار مسدود" لاحظت شركة "Cirium" المتخصصة في تحليلات الرحلات الجوية انخفاضًا حادًا في حجوزات فترة الصيف للوجهات الأوروبية الشهيرة. Credit: Ramon van Flymen/AFP/Getty Images

لاحظت الرئيسة التنفيذية لشركة "MEI-Travel"، بيسي مانكن، أولى مؤشرات الأزمة في أوائل أبريل/نيسان، عندما هبطت الأسهم الأمريكية بسبب مخاوف اندلاع حرب تجارية فوضوية.

بدأت مانكن وموظفو وكالة السفر التابعة لها يتلقون مكالمات من العملاء، يطلبون فيها إلغاء رحلات العطلات التي سبق أن حجزوها، أو البحث عن خيارات قابلة للاسترداد. 

وقالت إنّهم كانوا يشعرون بالخوف، لأن حسابات التقاعد، المعروفة بـ"(k)401"، وغيرها من الاستثمارات قد تكبّدت خسائر كبيرة. 

وأضافت مانكن أنّ حالة عدم اليقين هذه دفعتهم إلى التوقف مؤقتًا عن الإنفاق على الأمور غير الضرورية، مثل الرحلات الصيفية.

لفتت مانكن إلى أنّه حتى تلك اللحظة، لم تهدأ وتيرة "السفر الانتقامي"، الذي انطلق بعد رفع قيود الجائحة، على مدار أربع سنوات، وقالت: "كنّا لا نزال نعيش حالة من الانتعاش المذهل.. ومن ثم فجأة، أصبح الأمر وكأنّنا اصطدمنا بجدارٍ مسدود".

جمعت شركة "Cirium" المتخصصة في تحليلات الرحلات الجوية بيانات الحجوزات من وكالات السفر عبر الإنترنت من نهاية يناير/كانون الثاني حتى أوائل مايو/أيار، وهي الفترة التي يحجز فيها الأشخاص رحلاتهم الصيفية عادةً. 

أشارت البيانات، التي شاركتها "Cirium" مع CNN، إلى انخفاض حجوزات السفر في يونيو/حزيران، ويوليو/تموز، وأغسطس/آب بنسبة 10% تقريبًا عند النظر إلى الرحلات الجوية من المطارات الأمريكية الرئيسية نحو الوجهات الأوروبية المفضلة، مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي.

تتباين بيانات المسافرين الأمريكيين الذين يحجزون رحلات صيفية إلى آسيا، حيث زادت الحجوزات إلى وجهات مثل هونغ كونغ وطوكيو، بينما انخفضت الرحلات المحجوزة إلى مدن رئيسية أخرى في المنطقة.

يبدو أنّ السفر الداخلي في الولايات المتحدة انخفض أيضًا بنسبة 5% تقريبًا، عند استخدام معايير البحث ذاتها.

أنواع مختلفة من الرحلات قد يختار الناس قضاء عطلات أقل تكلفة، مثل الرحلات البرية، بسبب حالة عدم اليقين هذا الصيف. Credit: Scott Olson/Getty Images

أظهر استطلاع لشركة "Deloitte" عن السفر الصيفي لعام 2025 أنّ الأمريكيين ما زالوا يخططون للسفر هذا الموسم. 

في الواقع، أظهرت بياناتها الصادرة في 20 مايو/أيار زيادةً بنسبة 5% في عدد الأمريكيين الذين يخططون القيام برحلات ترفيهية هذا الصيف، ولكنهم قد يقومون برحلات أرخص من تلك التي خططوا لها قبل أشهر قليلة.

ينطبق هذا بشكلٍ خاص على الأشخاص الذين يشعرون بالقلق بشأن استقرارهم الوظيفي، أو يخشون من ضرورة تقليص الإنفاق على الكماليات في حال شهدت الأسواق المزيد من التراجع.

عروض اللحظة الأخيرة قد تساهم رحلات اللحظة الأخيرة في ادّخار المال هذا العام.Credit: Shawn Patrick Ouellette/Portland Press Herald/Getty Images

مقالات مشابهة

  • «الغطاء النباتي» ينهي دراسة للوقاية من حرائق الغابات في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية
  • القبي: احيوا سنة التكبير ولا تلتفتوا لإشاعات الذباب الإلكتروني
  • «صيف آمن.. خلك جاهز» حملة الإسعاف الوطني للوقاية والتوعية
  • أكاديمية ليبية: التسول أصبح وسيلة بقاء لعدد من الأسر الليبية
  • موجة السفر الانتقامي الأمريكية تصل إلى نهايتها بسبب الخوف وعدم اليقين
  • القبض على متحرش بالفيوم بعد تداول فيديو يوثق الجريمة
  • مع تقلبات الطقس.. اتبع هذه النصائح للوقاية من الأمراض وتقوية المناعة
  • وزارة الزراعة تدين الجريمة التي ارتكبها صوماليون مسلحون بحق صيادين يمنيين
  • وسيلة بسيطة للوقاية من أمراض الغدة الدرقية
  • التأمين الصحي.. وسيلة مُهمة في جميع الأوقات