عربي21:
2025-06-02@08:21:37 GMT

ما الذي تريده إيران من العراق؟

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

عانت العلاقات العراقيّة- الإيرانيّة منذ سبعينيات القرن الماضي من حالات شدّ وجذب، ولم تستقرّ إلا نادرا!

والمناوشات العراقيّة- الإيرانيّة بدأت في العام 1972 وانتهت باتّفاق الجزائر في العام 1975. وبعد أشهر من قيام "الثورة الإسلامية الإيرانيّة" بداية العام 1979 بَدَت التّشنّجات السياسيّة واضحة بين البلدين، وبعد أقلّ من عامين انطلقت بينهما المناوشات العسكريّة الحدوديّة بين 4–22 أيّلول/ سبتمبر 1980، لتشتعل حينها حرب الثماني سنوات (حرب الخليج الأولى)، وانتهت في آب/ أغسطس 1988!

وقد سَحقت الحرب أكثر من مليون شخص، وربّما تكلفتها المادّيّة الباهظة قادت لغزو الكويت وحرب الخليج الثانية، وأخيرا لاحتلال العراق!

ولاحقا بين عاميّ 1991 و2003 دخلت علاقات البلدين بمرحلة الحرب الهادئة والباردة، وكان العراق خلالها يدعم منظّمة "مجاهديّ خلق" المعارضة، فيما دعمت إيران المعارضة العراقيّة!

وبعد الاحتلال الأمريكيّ للعراق في العام 2003 تفاجأنا بأنّ إيران تقول صراحة بأنّها دعمت احتلال العراق، وفقا لتصريح "محمد علي أبطحي"، نائب الرئيس محمد خاتمي، حيث قال في منتصف كانون الثاني/ يناير 2004: "لولا إيران لما استطاعت أمريكا غزو أفغانستان والعراق"!

التدخّل الإيرانيّ المتنوّع في العراق يسعى لتحقيق جملة أهداف لصالح إيران حصرا، ومحاولة تغليف هذه الأهداف بأغطية "دينيّة ومذهبيّة" لم تعد مقبولة لدى "شيعة العراق" قبل غيرهم، وربّما من أبرزها: اللعب بالورقة العراقيّة في مفاوضات الملفّ النوويّ مع واشنطن، و"تصدير الثورة الإسلاميّة" للعراق ومن خلاله لبعض دول المنطقة، والظفر ببعض خيرات العراق!
وهكذا صارت إيران تتفاخر، وعلانية، بأنّها تتحكّم بأربع عواصم عربيّة بينها بغداد، وهذا الأمر لم يكن محلّ ترحيب غالبيّة العراقيّين الذي تمنّوا أن يَروا بلادهم تمتلك سيادة حقيقية، وليست سيادة وهميّة على الورق والإعلام فقط!

التغلغل الإيرانيّ لم يكن هامشيّا، ولدرجة أنّ رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي ذكر يوم 11 كانون الثاني/ يناير 2020": لا يمكن اختيار رئيس الوزراء في العراق من دون موافقة إيران"!

وبداية العام 2020 قتلت الطائرات الأمريكيّة قائد فيلق القدس الإيرانيّ قاسم سليماني بعد خروجه من مطار بغداد، والذي كان يتردّد على العراق شهريّا، أو أسبوعيّا، ويتحكّم في غالبيّة الملفّات الأمنيّة والسياسيّة!

التدخّل الإيرانيّ المتنوّع في العراق يسعى لتحقيق جملة أهداف لصالح إيران حصرا، ومحاولة تغليف هذه الأهداف بأغطية "دينيّة ومذهبيّة" لم تعد مقبولة لدى "شيعة العراق" قبل غيرهم، وربّما من أبرزها: اللعب بالورقة العراقيّة في مفاوضات الملفّ النوويّ مع واشنطن، و"تصدير الثورة الإسلاميّة" للعراق ومن خلاله لبعض دول المنطقة، والظفر ببعض خيرات العراق!

ووجدت إيران، التي تعاني من عقوبات أمريكيّة وأوروبيّة منذ العام 2018، من تغلغلها في العراق فرصة ذهبيّة للتهرّب من العقوبات وتعويض أضرارها الاقتصاديّة! وقد جنت آلاف المكاسب الاقتصاديّة على حساب العراق، وفي نهاية تمّوز/ يوليو 2024 أكّد المستشار السابق في الرئاسة العراقيّة "ليث شبر" تهريب أكثر من 200 مليار دولار من العراق لإيران منذ العام 2003"، عدا التبادل التجاري بقيمة 10 مليارات دولار، وتهريب النفط وغيره!

وآخر المكاسب الإيرانيّة، التي أُعلن عنها بداية العام 2025، تمثّل بتصدير تركمانستان لحوالي 25 مليون متر مكعّب يوميّا، وبقيمة 2.

5 مليون دولار يوميّا إلى الشمال الإيرانيّ التي تعجز إيران عن إيصال الغاز إليها، ثمّ تعطي إيران كمّيّات مساوية من غازها من مدنها القريبة للعراق عبر الأنابيب، وفي المقابل تستهلك الغاز الذي دفع العراق أمواله لتركمانستان! فهل يعقل هذا؟

ولذلك هنالك حديث، وفقا لـ"Oil Price"، بأنّ فريق الرئيس ترامب "يفكّر في فرض عقوبات على العراق مثل إيران، تشمل الأفراد والكيانات المرتبطة بالتمويل والخدمات المتعلّقة بنقل النفط والغاز الإيرانيّين، والأموال المتعلّقة بذلك"! ولا أدري ما ذنب الشعب العراقيّ الذي يدفع ضريبة هذه السياسات المنبطحة للغرباء!

يفترض بالقيادة الإيرانيّة أن تترك سياسة التدخل، ومحاولة التحكّم بالعراق وغيره، لأنّ خروجها "المذلّ" من سوريا يؤكّد بأنّ البطش والقوّة والترهيب لا تُمهّد الطريق للغرباء للسيطرة على مقدّرات الدول
ومع تطوّرات الملفّ السوريّ والتخوّف من استهداف العراق، وعدم قدرة رئيس حكومة بغداد "محمد شياع السوداني" لإقناع الفصائل التي تأتمر بأوامر إيرانيّة بتسليم سلاحها للحكومة قبل وصول ترامب للبيت الأبيض بعد عشرة أيّام، ولهذا تحرّك مباشرة إلى طهران، الأربعاء الماضي، لحسم هذا الملفّ قبل الوصول لمرحلة "الانهيار الكبير"!

وقد ينقل رسالة من القيادة السوريّة، بعد زيارة رئيس المخابرات العراقيّة لدمشق، للقيادة الإيرانيّة، وكذلك مناقشة تداعيات الملفّ السوريّ على العراق، وربّما المطالبة بدعم إيرانيّ في حال تعرّض العراق لهجمات خارجيّة!

وتأكيدا للربكة السياسيّة والأمنيّة قال زعيم تيار الحكمة "عمار الحكيم"، يوم 02 كانون الثاني/ يناير 2025: "الأمريكان أبلغوني بأنّ الفصائل ستتعرّض لهجوم، وأنّ الرئيس ترامب سيحاصر أذرع إيران في العراق"!

القلق العراقيّ من احتمالية حصول هجمات لداعش من الأراضي السوريّة جعل بغداد تحاول التنسيق مع القاصي والداني لتأمين الحدود المشتركة.وفي تصريح غريب وناريّ، ويحمل في طيّاته الكثير، قال السوداني الأحد الماضي: "العراق على أتمّ الجهوزيّة والاستعداد لردّ أيّ اعتداء مهما كان مصدره"! وبعده قال نوري المالكي، زعيم "دولة القانون": "إعادة رسم خارطة العراق احتمال وارد"!

وهكذا، ومع هذه الصور المتشابكة والمركّبة يفترض بالقيادة الإيرانيّة أن تترك سياسة التدخل، ومحاولة التحكّم بالعراق وغيره، لأنّ خروجها "المذلّ" من سوريا يؤكّد بأنّ البطش والقوّة والترهيب لا تُمهّد الطريق للغرباء للسيطرة على مقدّرات الدول!

ينبغي على إيران أن تحترم السيادة العراقيّة، وتحاول العمل لتحقيق مصالح البلدين الجارين بعيدا عن سياسات الهيمنة والوكالة في الحروب! فمتى يتحقّق الحلم العراقيّ والعربيّ، وتكفّ إيران عن تدخّلاتها؟

x.com/dr_jasemj67

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه العلاقات العراق إيران التدخ ل العراق إيران علاقات تدخ ل مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ة الإیرانی ة العراقی ة فی العراق ة العراقی

إقرأ أيضاً:

20 مليون دولار هبة من العراق لإعمار لبنان.. والرئيس عون: نشكر الدعم العراقي

ألقى رئيس الجمهورية جوزاف عون، كلمة في مؤتمر مشترك مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني. 
 
وفي الكلمة قال عون: "سيادةَ رئيسِ مجلسِ وزراءِ جمهوريةِ العراق، الأخِ العزيز محمد شياع السوداني، الحضورُ الكريم، منذ آلافِ السنين، شاءَ التاريخُ أن يجمعَ في مصادفاتِه المُعبِّرة، 
بين بلادِ ما بين النهرين وبلادِ الأرز". 

تابع: "فليسَ تفصيلاً أن يكونَ أولُ تنظيمٍ للحياةِ البشريةِ العامة في مجتمعٍ، قد وضعَه حمورابي هنا. وأولُ مدرسةٍ في التاريخِ للحقوق، كانت في بيروت". 

واشار إلى أنّ "هذا لأننا كنا، وما زلنا معاً، مهجوسين بحقوقِ ناسِنا وانتظامِ حياتِهم، بما يحققُ خيرَهم الأسمى. وأصرَّ التاريخُ، منذ تلك الألفيات البعيدة، على أن نترافقَ معاً". 

وأكّد الرئيس عون أنّ "نعمل على حفظ السلم الأهلي من دون الانتقاص من سيادة الدولة ومن دون استعداء أحد"، موضحاً "نحن بحاجة ماسّة إلى قيام نظام المصلحة العربية المشتركة وتنميتها ومضاعفتها وإلى سوق عربية مشتركة وقد نبدأ بين بلدين فقط ثم نتوسع وآن الأوان لنحيا كراماً في هذا العالم". 

وأعلن دعم مؤتمر إحياء حل الدولتين للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى انّه "بهذه الرؤية لا نكتفي بإدانة واجبة للاعتداءات الاسرائيلية ونشكر الدعم العراقي للبنان". 

وأشار إلى انّ " السيد السيستاني وضع خارطة طريق للحل في تحقيق مستقبل أفضل". 

بدوره، جدد رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، "الدعوة لتطبيق القرار الأممي 1701 بالكامل في لبنان". 

وأعلن عن تقديم "العراق بدعم أولي 20 مليون دولار لدعم اعمار لبنان". 

وأكد السوداني الوقوف باستمرار مع الشعب اللبناني بكل المجالات ودعم استقرار لبنان وتماسك مؤسساته.  مواضيع ذات صلة الرئيس عون: نحن بحاجة ماسّة إلى قيام نظام المصلحة العربية المشتركة وتنميتها ومضاعفتها وإلى سوق عربية مشتركة وقد نبدأ بين بلدين فقط ثم نتوسع وآن الأوان لنحيا كراماً في هذا العالم Lebanon 24 الرئيس عون: نحن بحاجة ماسّة إلى قيام نظام المصلحة العربية المشتركة وتنميتها ومضاعفتها وإلى سوق عربية مشتركة وقد نبدأ بين بلدين فقط ثم نتوسع وآن الأوان لنحيا كراماً في هذا العالم 01/06/2025 13:00:40 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان مشترك قطري - لبناني بعد زيارة عون على قطر: إرادة مشتركة للدفع بالعلاقات إلى آفاق أرحب وحاجة ماسة للمضي قدماً في خطط الإصلاح الاقتصادي في لبنان Lebanon 24 بيان مشترك قطري - لبناني بعد زيارة عون على قطر: إرادة مشتركة للدفع بالعلاقات إلى آفاق أرحب وحاجة ماسة للمضي قدماً في خطط الإصلاح الاقتصادي في لبنان 01/06/2025 13:00:40 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الدولة الصيني: الصين والاتحاد الأوروبي لديهما مصالح مشتركة واسعة وحاجة متبادلة للتعاون Lebanon 24 مجلس الدولة الصيني: الصين والاتحاد الأوروبي لديهما مصالح مشتركة واسعة وحاجة متبادلة للتعاون 01/06/2025 13:00:40 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 البنتاغون: اتصال بين وزيري الدفاع الأميركي والمصري ناقش تعزيز المصالح المشتركة Lebanon 24 البنتاغون: اتصال بين وزيري الدفاع الأميركي والمصري ناقش تعزيز المصالح المشتركة 01/06/2025 13:00:40 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً دعوة من المطران عودة... ماذا قال؟ Lebanon 24 دعوة من المطران عودة... ماذا قال؟ 05:38 | 2025-06-01 01/06/2025 05:38:59 Lebanon 24 Lebanon 24 يعد اندلاعه صباحاً... إخماد الحريق في خراج بلدتي الهيشة والفرض- وادي خالد Lebanon 24 يعد اندلاعه صباحاً... إخماد الحريق في خراج بلدتي الهيشة والفرض- وادي خالد 05:29 | 2025-06-01 01/06/2025 05:29:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الحريري مستذكرًا رشيد كرامي: رجل الدولة الوطني العروبي Lebanon 24 الحريري مستذكرًا رشيد كرامي: رجل الدولة الوطني العروبي 05:14 | 2025-06-01 01/06/2025 05:14:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الصادق يدعو إلى محاسبة هؤلاء! Lebanon 24 الصادق يدعو إلى محاسبة هؤلاء! 05:14 | 2025-06-01 01/06/2025 05:14:04 Lebanon 24 Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! Lebanon 24 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! 05:00 | 2025-06-01 01/06/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين 14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" 06:00 | 2025-05-31 31/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ 15:15 | 2025-05-31 31/05/2025 03:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر 10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:38 | 2025-06-01 دعوة من المطران عودة... ماذا قال؟ 05:29 | 2025-06-01 يعد اندلاعه صباحاً... إخماد الحريق في خراج بلدتي الهيشة والفرض- وادي خالد 05:14 | 2025-06-01 الحريري مستذكرًا رشيد كرامي: رجل الدولة الوطني العروبي 05:14 | 2025-06-01 الصادق يدعو إلى محاسبة هؤلاء! 05:00 | 2025-06-01 عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها "مطروحة"! 04:57 | 2025-06-01 طقس ربيعي متقلب في لبنان.. واعتباراً من الأربعاء الحرارة إلى ارتفاع تدريجي فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 13:00:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف
  • المالكي: نحن جنود المحور الإيراني الروسي الصيني
  • السوداني:تبرعنا إلى لبنان (20) مليون دولار رغم الأزمة المالية التي يمر بها العراق
  • 20 مليون دولار هبة من العراق لإعمار لبنان.. والرئيس عون: نشكر الدعم العراقي
  • رئيس الوزراء العراقي يستقبل الرئيس اللبناني جوزيف عون في بغداد
  • بعد أزمة الحشد.. رئيس الوزراء العراقي يستقبل الرئيس اللبناني في بغداد
  • نائب إطاري: سيبقى العراق تحت الحكم الإيراني رغم أنف أمريكا وحلفائها العرب
  • أثير الشرع: المثقف العراقي عاش اغترابا داخليا
  • الأمن العراقي يطيح بأكبر شبكة للتهريب في بغداد