بوابة الوفد:
2025-12-13@21:06:58 GMT

محمود الليثي وأمينة يلتقيان بجمهور تورنتو

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

يستعد نجما الأغنية الشعبية، محمود الليثي وأمينة، لإحياء حفلاً غنائيًا في مدينة تورنتو بكندا اليوم السبت، حيث يقدمان مجموعة من أشهر أغنياتهما الشعبية المميزة، ضمن سلسلة الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف أنحاء العالم.

 

وداعًا لمشاكل النوم: نصائح فعّالة لجعل طفلك ينام بسهولة

 

أغنية ما تعتبونيش لمحمود الليثي 

وفي سياق متصل، طرح المطرب محمود الليثي مؤخرًا أغنيته الجديدة "ما تعتبونيش" عبر موقع يوتيوب، وهي من كلماته وألحانه، مع توزيع باسم منير.

 

محمود الليثي مع شقيقه حمادة الليثي

كما تعاون محمود الليثي مع شقيقه حمادة الليثي في إطلاق أغنية جديدة بعنوان "نظرة واحدة" عبر يوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي، والتي تم إصدارها على طريقة الفيديو كليب، وهي من كلمات وألحان محمود الليثي، وتوزيع إسلام شيبسي.

محمود الليثي قد قدم العديد من الأغاني الناجحة مؤخرًا، إلى جانب مشاركته في عدد من الأفلام السينمائية وتقديم تترات المسلسلات الدرامية. 

 

 

أغنية أبو سماره 

وكانت قد طرح المطربة أمينة أغنية "ابو سماره"، على طريقة الفيديو كليب ، وذلك عبر مختلف المنصات الموسيقية وموقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وهي من كلمات ياسمينا، ألحان خالد سلطان ومحمد غنيم، توزيع إسلام شيبسي وميكس وماستر أحمد جودة وإخراج هيثم عنتر.

 

فيلم حمص وحلاوة 

وشاركت الفنانة أمينة في فيلم «حمص وحلاوة»، الذى تدور قصته فى إطار كوميدي رومانسى مغلف ببعض الأغانى لمجموعة من المطربين داخل أحداثه، وطرحت خلاله أغنية تحمل إسم «زغاريط» وهى من كلمات أحمد غريب وألحان حسين زكريا وتوزيع ميدو مزيكا وهندسة صوتية محمد جوده.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمود الليثي محمود الليثي وأمينة أمينة محمود اللیثی

إقرأ أيضاً:

عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب

أكد الإعلامي د. عمرو الليثي انه فى الندوة التى جمعتنى بمجموعة من طلاب الجامعة تحت عنوان «ماذا يريد جيل Z؟»، وجدت نفسى أمام جيلٍ يفيض بالطاقة والوعى، لكنه فى الوقت ذاته محاط بتحديات نفسية واجتماعية معقدة.

وأضاف الليثي من خلال تصريحات صحفية، كان الحوار الصريح الذى دار بيننا أشبه بمرآة واسعة تعكس حقيقة هذا الجيل الذى كثيرًا ما يُساء فهمه أو الحكم عليه من بعيد دون الاقتراب من عالمه أو الإصغاء لصوته.

وقال : "أول ما لفت نظرى هو إجماع الشباب على وجود فجوة واسعة بين ما يشاهدونه عبر الإنترنت وما يعيشونه فعليًا.. فعالم السوشيال ميديا يقدم صورًا براقة للحياة، مليئة بالتجارب المثالية، بينما الواقع أكثر صعوبة وتعقيدًا؛ الأمر الذى يولد شعورًا دائمًا بعدم الرضا وتضخم المقارنات. 

وأضاف : "ومن النقاط التى طرحها الطلاب بجرأة، الأزمات النفسية التى يعانى منها هذا الجيل نتيجة ضغوط الأسرة والمجتمع وتوقعات النجاح.. كثيرون تحدثوا عن رغبتهم فى أن يُفهموا قبل أن يُحاسَبوا، وأن يُستمع إليهم لا أن يُملى عليهم كيف يعيشون.

وتابع : "كان واضحًا أن هناك إرهاقًا نفسيًا ناتجًا عن التنافسية الشديدة، وعن محاولة تلبية انتظارات لا تنتهى.. كما طرح الطلاب قضية مهمة وهى ضغط الأسر على الأبناء للمشاركة فى عدد كبير من الأنشطة دون مراعاة لقدراتهم أو اهتماماتهم. .هذا النوع من الضغط يدفع بعضهم للانطواء، وآخرين للانفصال عن المجتمع أو حتى التمرد بطرق مؤذية.

واستكمل حديثه قائلا: "إحدى المداخلات المهمة تحدثت عن تحكم الأهالى الزائد وما ينتج عنه من كبتٍ يتحول أحيانًا إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الإدمان أو العنف. هنا بدا واضحًا أن جيل Z لا يطلب الانفلات، بل يطلب مساحة من الحرية تسمح له بأن يكون نفسه بعيدًا عن القيود الخانقة.

واضاف : "وسيطَرت قضية المقارنة على جانب كبير من النقاش.. رأى المشاركون أن المقارنة المستمرة سواء في المستوى المادي أو الأكاديمي أو الاجتماعي تخلق جيلًا غير راضٍ، مهما امتلك، لأنها تزرع شعورًا دائمًا بأن «هناك من هو أفضل».

وتابع : "وتفوّق تأثير هذه الظاهرة لدى الفتيات اللاتى يواجهن ضغطًا مضاعفًا بين التوقعات الاجتماعية والنظرة المستمرة للأدوار التى يجب عليهن التقيّد بها.. كما تحدّث الطلاب عن المحتوى التافه على مواقع التواصل ودوره فى تشكيل سلوك بعض الشباب بشكل سلبى، مؤكدين أن المنصات تحتاج إلى ضوابط ومسؤولية أعلى تجاه ما تقدمه للمراهقين.

وأشار الليثي أن كان صوت الفتيات حاضرًا بقوة، إذ عبرن عن مدى الضغوط التي يواجهنها فى عصر السرعة: نظرة المجتمع، الخوف من المستقبل، صعوبة التوازن، التنمر، والتدخل فى اختيارات الدراسة والحياة. وأكدن رفضهن لاستغلال الدين للضغط على الجيل، مشدّدات على أن فهم الدين الحقيقى يدعو للرحمة والعدل لا للتقييد والقمع. ورغم كل هذه التحديات، خرجت من الندوة بإحساس عميق أن هذا الجيل ليس تافهًا كما يصفه البعض. بل هو جيل واع، قوى، يمتلك صوتًا، ويعرف كيف يدافع عن نفسه وعن فكره. جيل يحتاج فقط لمن ينصت إليه.

واختتم الليثي حديثه قائلًا: "نتائج الحوار:- 

ضرورة الاعتراف بضغوط جيل Z النفسية والاجتماعية والعمل على فتح قنوات تواصل حقيقية معهم.الحاجة لإيجاد برامج توعية وتوجيه نفسى لمساعدة الشباب على التعامل مع المقارنة والتنافسية المفرطة.أهمية مراجعة دور الأسرة فى الضغط والتوجيه الزائد، وتشجيع مساحة أكبر من الحوار داخل البيت.ضرورة تطوير سياسات رقابة أكثر فعالية على منصات التواصل. ٥. تمكين الفتيات ودعم اختياراتهن التعليمية والمهنية ومحاربة التنمر المجتمعى.

مقالات مشابهة

  • خبير روسي: الأزمة الأفغانية الباكستانية قد تشعل حربا طاحنة بشرق آسيا
  • الأول يوتيوب | عمرو مصطفى تريند منصات الاستماع في الوطن العربي
  • توقيع بإنشاء مركز متكامل لتجميع وتوزيع الشحنات المجزأة بميناء خزائن البري
  • مبعوث ترامب وكوشنر يلتقيان زيلنسكي وزعماء أوروبيين في برلين
  • عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب
  • إسلام زكي لبودكاست "كاسيت": لحنت "مليش بديل" من ١٠ سنين وعمرو دياب مبينساش الأغاني الحلوة
  • مشاهدة مباراة Palestine vs Saudi Arabia بث مباشر يوتيوب
  • العلامة مفتاح يدشّن المرحلة التاسعة من مشروع الزكاة العينية وتوزيع 30 ألف سلة غذائية
  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل اجتماع علماء دين أفغان وعلاقته بباكستان
  • جمال حمزة: لم أطلب العمل في الزمالك.. وعلاقتي بجمهور النادي ممتازة