مصطفى قمر: أشكر الجمهور السعودي وأحضر لحفل مفاجأة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أعرب المطرب مصطفى قمر، عن سعادته بردود الأفعال التي تلقاها على حفلته الأخيرة التي أحياها في السعودية ورفعت شعار كامل العدد وحققت نجاحا كبيرا، وإشادات على السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وقال مصطفى قمر: الحمد لله نجاح الحفل فاق توقعاتي خصوصا مع الجمهور السعودي الذي يحترم الفن المصري، والذي تفاعل مع كل الأغاني التي قدمتها خلال الحفل.
وأعرب مصطفى قمر عن سعادته الشديدة بالغناء على مسرح بنش مارك بجدة أمام الجمهور السعودي، قائلا: إيه الجمهور الحلو ده.. الأغاني بتكون حلوة لما بيغنوا معايا، بشكرهم على الحفلة الجميلة دي وبشكر الجمهور اللى مشرفنا.
وشهد الحفل تفاعلا كبيرا من الجمهور فور صعود مصطفى قمر، حيث قدم عدد كبير من أغانيه القديمة والحديثة التي تفاعل معها الجمهور السعودي، منها منايا والسود عيونه وغيرها.
وشارك في الحفل عدد من المطربين منهم حميد الشاعري وهشام عباس ومحمد محيي وحسام حسني وخالد عجاج وسيمون وإيهاب توفيق.
ويجهز مصطفى قمر لحفل آخر في موسم الرياض خلال الفترة المقبلة ويعلن عنه قريبا .
وينتظر مصطفى قمر طرح فيلم أولاد حريم كريم يوم 30 من شهر أغسطس الجاري كموعد رسمي لطرح الفيلم بجميع دور العرض في مصر.
فيلم “أولاد حريم كريم” بطولة “مصطفى قمر، بشري، داليا البحيري،علا غانم، بسمة، خالد سرحان، عمرو عبدالجليل، تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود وعدد من الوجوه الجديدة، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس، ومن إنتاج شركة انتلجنت” iproductions” وتوزيع خارجي روتانا.
فيلم “أولاد حريم كريم” يعد استكمالا لنجاح فيلم “حريم كريم” والذي عرض منذ 18 عامًا وحقق نجاحا كبيرا وإيرادات ضخمة وقت عرضه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي الجمهور السعودي السوشيال ميديا النجم مصطفى قمر هشام عباس الجمهور السعودی حریم کریم مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
بوتين يدعو زعماء دول الساحل لحفل النصر بموسكو ويتجاهل الجزائر المعزولة دولياً
زنقة20ا الرباط
في خطوة تعكس متغيرات المشهد الجيوسياسي وتعزز من مؤشرات العزلة التي تعيشها الجزائر، غيبت موسكو اسم الجزائر من قائمة المدعوين لحضور احتفالات “يوم النصر” التي نظمتها في العاصمة الروسية، مؤخرا، مقابل توجيه الدعوة لقادة مالي، النيجر، وبوركينا فاسو، الحلفاء الجدد في فضاء الساحل الإفريقي.
وتأتي هذه الخطوة بعد تصريحات صريحة لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أكد فيها بلهجة لا تخلو من الدلالة أن “من لا يملك وزناً ولا مواقف، لا مكان له على طاولة الكبار”.
ويرى متابعون أن استبعاد الجزائر في شخص رئيسها عبد المجيد تبون من هذا الموعد الرمزي يعكس تغيراً في أولويات السياسة الخارجية الروسية، التي باتت تراهن على شركاء جدد أكثر وضوحا في المواقف وأكثر التصاقا بالمصالح الروسية في القارة الإفريقية، خصوصاً مع التقارب الكبير الذي بات يجمع الكرملين بكل من باماكو ونيامي و واغادوغو.
الخطوة الروسية اعتبرت على نطاق واسع رسالة سياسية مباشرة للنظام العسكري الجزائري جزائر، مفادها أن زمن الخطاب الرمادي قد ولّى، وأن التحالفات تبنى اليوم على الوضوح والالتزام، لا على التردد والمزايدة الإعلامية والنفاق السياسي.
الجزائرالنيجربوركينافاسوحفل النصردول الساحلروسيامالي