الإعلام الإسرائيلي ينشر تفاصيل جديدة حول صفقة التبادل المرتقبة مع حماس
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الإثنين، إن قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين من المتوقع أن يتم الإفراج عنهم في صفقة التبادل الأسرى المرتقبة تضم 1650 أسيرًا.
وزعمت وسائل الإعلام أن مجموعة من الأسماء البارزة لن تكون ضمن المرحلة الأولى من الإفراجات، وهم: مروان البرغوثي، أحمد سعدات، عبد الله برغوثي، عباس السيد، وإبراهيم حامد.
وبحسب وسائل الإعلام تتواصل التحضيرات للصفقة التي تحظى بدعم كبير في حكومة الاحتلال الإسرائيلية، حيث يتوقع أن يحظى الاتفاق بـ 27 صوتًا لصالحه، بينما سيصوّت 7 أعضاء فقط ضدها.
الصفقة التي من شأنها أن تعزز آمال التهدئة بين الأطراف المعنية، تثير حالة من الترقب في الساحة السياسية الإسرائيلية والفلسطينية على حد سواء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قائمة الأسرى الفلسطينيين صفقة التبادل الأسرى مروان البرغوثي حكومة الاحتلال الإسرائيلية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة لأخطر قضايا التجسس التي طالت السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج
الجديد برس| كشفت مصادر لبنانية مطلعة، اليوم، عن توقيف جاسوس يحمل صفة دبلوماسية في الحكومة اليمنية الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، بتهمة التخابر لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، في واحدة من أخطر قضايا التجسس التي تطال السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج. وبحسب المصادر، فإن المقبوض عليه يُدعى مقبل عامر، وقد دخل الأراضي اللبنانية بتاريخ ٤ مارس الماضي، بموجب قرار رسمي صادر عن وزير الخارجية في الحكومة الموالية للتحالف، يقضي بتعيينه مستشارًا في السفارة اليمنية ببيروت. وأضافت المصادر أن جهاز الأمن اللبناني أوقف عامر في الغرفة رقم ٤٠٦ بأحد فنادق منطقة الحمرا وسط العاصمة بيروت، بعد مراقبته وتنقله بين عدة فنادق منذ لحظة وصوله، في تحركات وُصفت بالمريبة. وخلال التحقيقات، أقر عامر بأنه تم تجنيده من قبل جهاز الموساد الإسرائيلي أثناء تواجده في مصر، مقابل تسهيلات تضمنت الوعود بالحصول على إقامة في فرنسا. كما اعترف بتنفيذه مهام استخبارية خطيرة ركزت على تحديد أهداف حيوية داخل اليمن، من بينها مصنع إسمنت عمران، أحد أكبر المنشآت الصناعية في البلاد. وأشارت المصادر إلى أن الجاسوس اشترى سيارة مرسيدس ML موديل ٢٠١١، استخدمها في تنقلاته خلال فترة إقامته في لبنان، ما يؤكد تلقيه دعمًا لوجستيًا وماديًا لتمكينه من أداء مهامه الاستخباراتية. وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد الاتهامات للحكومة الموالية للتحالف بشأن اختراق مؤسساتها من قبل جهات أجنبية، ما يعزز المخاوف من استخدام الغطاء الدبلوماسي لتنفيذ أنشطة تجسس تهدد الأمن القومي اليمني.