سعر كيلو الكهرباء في العداد القديم عن شهر أغسطس 2023
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تزامنا مع قرب نهاية شهر أغسطس الجاري، يبحث كثير من المواطنين، خاصة أصحاب عداد الكهرباء القديم، عن سعر كيلو الكهرباء في العداد القديم أغسطس 2023، لحساب قيمة فاتورة كهرباء أغسطس الجاري قبل سدادها.
تثبيت أسعار شرائح الكهرباء 2023 كما هى حتى أول يناير 2024وخلال الأيام القليلة الماضية، أعلنت الحكومة تثبيت أسعار شرائح الكهرباء 2023 كما هي لـ6 أشهر أخرى، أي حتى أول يناير 2024، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتخفيف الأعباء الاقتصادية على المواطنين.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، سعر كيلو الكهرباء في العداد القديم أغسطس 2023، وفقا للقرارات الأخيرة للحكومة بشأن تثبيت أسعار شرائح الكهرباء 2023.
سعر كيلو الكهرباء في العداد القديم أغسطس 2023الشريحة الأولى:
- تبدأ من صفر إلى 50 كيلووات.
- سعر كيلووات في الساعة 48 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = 1 جنيه.
- إجمالي سعر 50 كيلو وات ساعة = 25 جنيهًا.
- 50 × 0.48 = 24 جنيهًا.
الشريحة الثانية:
- تبدأ من 51 إلى 100 كيلووات.
- سعر كيلووات في الساعة 58 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = جنيهان.
- إجمالي سعر 100 كيلو وات ساعة = 55 جنيهًا.
- 50 كيلو × 58 قرشًا = 29 جنيهًا.
الشريحة الثالثة:
- تبدأ من صفر حتى 200 كيلووات.
- سعر كيلووات في الساعة 77 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = 6 جنيهات.
- إجمالي سعر 150 كيلو وات ساعة = 121.5 جنيه.
150 × 0.77 = 115.5 جنيه.
الشريحة الرابعة:
- تبدأ من 201 إلى 350 كيلووات.
- سعر كيلووات في الساعة 106 قروش.
- مقابل خدمة عملاء = 11 جنيهًا.
- 250 كيلو وات ساعة = 218 جنيهًا.
- 200 × 0.77 = 154 جنيهًا.
- 50 × 1.06 = 53 جنيهًا.
الشريحة الخامسة:
- تبدأ من 351 إلى 650 كيلووات.
- سعر كيلووات في الساعة 128 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = 15 جنيهًا.
الشريحة السادسة:
- تبدأ من 651 إلى 1000 كليووات.
- سعر الكيلووات في الساعة 140 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = 25 جنيهًا.
- إجمالي سعر 700 كيلو وات ساعة = 921 جنيهًا.
الشريحة السابعة:
- تبدأ من صفر لأكثر من 1000 كيلووات.
- سعر الكيلووات في الساعة 145 قرشا.
- مقابل خدمة عملاء = 40 جنيهًا.
- 1100 كيلو وات ساعة = 1635 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر كيلو الكهرباء العداد القديم الكهرباء فاتورة الكهرباء إجمالی سعر أغسطس 2023 تبدأ من جنیه ا
إقرأ أيضاً:
نصفهم في غزة.. مقتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم خلال 2025
قُتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم أو بسبب طبيعة عملهم خلال سنة في العالم، نصفهم تقريبا في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلية، بحسب حصيلة عام 2025 التي أصدرتها منظمة "مراسلون بلا حدود" يوم الثلاثاء.
وشهد عدد الصحفيين الذين لقوا حتفهم بين الأول من ديسمبر 2024 والأول من الشهر عينه سنة 2025، ارتفاعًا في ظل الممارسات الإجرامية للقوات المسلحة، نظامية كانت أو غير نظامية، وعصابات الجريمة المنظمة"، بحسب المؤسسة التي تعنى بالدفاع عن حرية الصحافة، وتؤكد في تقريرها أن "الصحفيين لا يموتون بل يًقتلون".
أخبار متعلقة مقتل طاقم طائرة عسكرية سودانية بعد تحطمها خلال محاولتها الهبوطانتشال جثامين 15 شهيدًا من مقبرة مؤقتة بمستشفى الشفاء في غزة503 صحفيين مسجونينوذكرت "مراسلون بلا حدود" بوضع 503 صحفيين مسجونين راهنًا في 47 بلدًا (بينهم 121 في الصين و48 في روسيا و47 في بورما)، كما أحصت المنظمة 135 صحفيًا مفقودًا، بعضهم منذ أكثر من 30 سنة، و20 صحفيًا مختطفًا.
وكانت "مراسلون بلا حدود" أحصت عام 2023 مقتل 49 صحفيًا، في حصيلة هي من الأدنى المسجلة خلال السنوات العشرين الماضية، لكن حرب إسرائيل في غزة التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023 أعادت رفع الحصيلة عامي 2024 (66 بحسب أرقام محدثة) و2025 (67).
وقالت المدير التحريري للمنظمة آن بوكانديه في تصريحات لوكالة فرانس برس: "هذا هو المآل الذي يفضي إليه كره الصحفيين، هذا هو مآل الإفلات من العقاب".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مقتل 67 صحفيًا خلال تأدية مهامهم أو بسبب طبيعة عملهم نصفهم في غزة - BBC
وتابعت: "الرهان الفعلي اليوم يقضي بأن تعيد الحكومات التركيز على مسألة حماية الصحفيين ولا تجعل منهم في المقابل أهدافًا".
جيش الاحتلال أسوأ عدو للصحفيينوأكدت "مراسلون بلا حدود" أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي هو أسوأ عدو للصحفيين"، مع مقتل 29 متعاونًا مع وسائل إعلام خلال الأشهر الاثني عشرة الأخيرة في الأراضي الفلسطينية خلال تأدية مهامهم، و220 على الأقل منذ أكتوبر 2023، مع إضافة هؤلاء الذين قضوا خارج إطار نشاطهم المهني.
وفي حين ينبغي حماية الصحفيين كالمدنيين في مناطق النزاع، اتُهم جيش الاحتلال مرارًا باستهدافهم عمدًا، ولقد أصبح موضع شكاوى لجرائم حرب في هذا السياق.
ونددت المدير التحريري للمنظمة بميل الاحتلال إلى "التشهير" بالصحفيين "لتبرير الجرائم".
وأكدت أنه "ما من رصاص طائش، هو فعلًا استهداف متعمد للصحفيين لأنهم ينقلون إلى العالم ما يحصل في هذه المناطق".