وزير التعليم: البكالوريا المصرية ليست اختراعا بل نظام عالمي معتمد
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن نظام البكالوريا المصرية المقترح كبديل للثانوية العامة ليس اختراعًا جديدًا، بل هو نظام معتمد في العديد من دول العالم ويُعتبر نسخة من التعليم الدولي.
وفي جلسة نقاشية ضمن سلسلة الحوار المجتمعي حول مقترح البكالوريا المصرية، أوضح الوزير أن التعديلات المقترحة لا تشمل تغيير المناهج الدراسية، حيث سيتم تحديث المحتوى كل 5 سنوات.
كما أشار إلى أن الوزارة قامت بدراسة وضع التعليم في أهم 20 دولة على مستوى العالم، وأن التوجه نحو المهارات المتغيرة في سوق العمل أصبح أمرًا بالغ الأهمية، مشيرًا إلى أن العالم سيحتاج خلال 10 سنوات إلى 10% فقط من المحامين والمحاسبين الحاليين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البكالوريا المصرية التعليم الدولى التعديلات المقترحة المناهج الدراسية تغيير المناهج محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو لأن يكون الأحد المقبل يومًا عالميًا لنصرة غزة
غزة - صفا دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعوب الحرة وكل أحرار العالم إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب/أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الإسرائيلي في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء: "ليكن يوم الأحد 3 آب/أغسطس يومًا عالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية". ودعت جماهير الأمة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم إلى تنظيم المسيرات الحاشدة والمظاهرات الغاضبة في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم ضد استمرار العدوان والتجويع بحقّ أكثر من مليوني مواطن في القطاع. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وأضافت "وفي الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد هنية فإننا نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد المقبل يومًا وطنيًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكًا متواصلًا، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة".