تحذير بشأن “مبيد الفطريات” في الأجبان التركية:اكتشف العلامات التجارية المتورطة!
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أعلنت وزارة الزراعة والغابات في تركيا اكتشاف مادة ‘ناتاميسين’ في بعض أنواع الأجبان، والتي قد تشكل خطرًا على الصحة.
وأدرجت الوزارة في قائمة “الأطعمة المقلدة والمغشوشة”، بعض الأجبان المعروفة بـ “üç harfli” “الأحرف الثلاثة”
اقرأ أيضاوراثة الاكتئاب: أكثر من 300 جين تسبب الاكتئاب
الخميس 16 يناير 2025وأشارت الوزارة إلى أن مادة ‘ناتاميسين’ تُستخدم بشكل خاص في الأجبان.
وتمنع ‘ناتاميسين’ نمو الفطريات والخمائر، كما تساعد في زيادة مدة صلاحية المنتجات وتمنع تكوين الميكوتوكسينات. ومع ذلك، يُحذر الخبراء من أن المنتجات التي تحتوي على هذه المادة قد تؤثر سلبًا على الصحة.
وفقًا للإعلان، تم تضمين كل من جبنة الشبت كاملة الدسم من ماركة “Ahir” “أهير”، وجبنة كسر الطازجة كاملة الدسم من ماركة “Tarabya” “طرابيا” في قائمة المنتجات التي تحتوي على مادة ‘ناتاميسين’. وتم تحديد أن هذه المنتجات تُباع في المتاجر الكبيرة المعروفة بـ “üç harfli” في تركيا.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
تركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ الناتو
تركيا ـ كشفت وزارة الدفاع الوطني التركية، لأول مرة، عن القنبلة الجوية المتشظية غضب “GAZAP” خلال مشاركتها في معرض الصناعات الدفاعية الدولي IDEF 2025، وذلك في إطار مساعي أنقرة لتعزيز حضورها في سوق الصناعات الدفاعية العالمية.
إشادة إعلامية واعتراف دولي
وصفت وسائل إعلام أمريكية، من بينها موقع “ميامي هيرالد”، القنبلة الحرارية “الغضب” بأنها “أقوى قنبلة طورتها وأطلقتها دولة عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) على الإطلاق”، مشيرة إلى أن لها آثارًا “مدمرة للغاية” تفوق القنابل غير النووية من الحجم نفسه.
تكنولوجيا حرارية بقدرات عالية التدمير
تُصنّف “GAZAP” ضمن فئة الأسلحة الحرارية، المعروفة أيضًا بالقنابل الفراغية أو ذخائر الوقود والهواء. وتعتمد هذه القنابل على خلط الأوكسجين الجوي بالوقود لإحداث انفجار حراري هائل، يتبعه انفجار ثانٍ يزيد من شدة الدمار.
اقرأ أيضا
الخطوط الجوية التركية تُعلن بدء رحلاتها إلى حلب.. إليك…
الإثنين 28 يوليو 2025اجتياز الاختبارات واستعداد للمهام
ويبلغ وزن القنبلة نحو 907 كيلوغرامات (2000 رطل). ونقلت وكالة الأناضول عن مسؤول في وزارة الدفاع – لم يُكشف عن اسمه – أن القنبلة اجتازت بنجاح اختبارات الاعتماد، وأصبحت “جاهزة للاستخدام” العملياتي.