باسم ياخور: الكثيرين نصبوا أنفسهم قضاة وجلادين وما يحصل حاليا في سوريا «بشع وفوضى» |فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أثار الفنان السوري باسم ياخور، حالة من الجدل، وانتقادات الجمهور، وذلك بعد انتقاده للأوضاع الحالية في سوريا.
وتحدث باسم ياخور، في مقابلة عبر "بودكاست" لصحيفة "النهار" اللبنانية، من أجل الحديث عن احتمال عودته إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حيث اعتبر أن عودته إلى سوريا مشروطة بوضع آمن غير متوفر حالياً.
وأضاف ياخور خلال حديثه أن العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري، كما انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقون والمغتصبون والقتلة، واصفا المشهد بأنه أصبح أشبه بـ"الشوربة".
باسم ياخورباسم ياخور، ممثل سوري من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، وكان في نفس دفعة الفنانين شكران مرتجى، مهند قطيش، وفرح بسيسو.
بدأ مسيرته الفنية في مسلسل الثريا عام 1994، ثم توالت أدواره في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن 130 مسلسلا تنوعت بين الأعمال الدرامية والتاريخية والكوميدية.
كما شارك في بطولة عدة مسلسلات مصرية، منها زهرة وأزواجها الخمسة والمرافعة. كذلك قدم عددا من البرامج التلفزيونية.
اقرأ أيضاًتوفي صباح اليوم.. باسم ياخور يعلن موعد ومكان جنازة والده
بعد 24 ساعة من وفاة والده.. الموت يفجع باسم ياخور مجددا
«وداعا يا حبيبي».. باسم ياخور ينعي والده بكلمات مؤثرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باسم ياخور باسم یاخور
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.