أوروبا تعتزم تقديم مساعدات للسوريين بـ 235 مليون يورو في 2025
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الجمعة، أنها تعتزم تقديم مساعدات إنسانية للسوريين بقيمة 235 مليون يورو (242 مليون دولار) في 2025.
ويهدف التمويل الجديد إلى تقديم مساعدات للأشخاص الذين يقيمون في سوريا وكذلك اللاجئين السوريين في الدول المجاورة.مساعدات أوروبية للسوريينوقالت المفوضية إن هذه الأموال تهدف إلى تمويل الغذاء والمأوى والمياه النظيفة والرعاية الصحية والتعليم.
أخبار متعلقة حالة الطقس الجمعة.. هطول أمطار على أجزاء من 10 مناطقطقس الجمعة.. سماء غائمة وأمطار خفيفة على أجزاء من 4 مناطقأوروبا تقدم 3 مليار يورو لأوكرانيا من أصول روسية مجمدةوجاء هذا الإعلان في الوقت الذي تزور فيه مفوضة الاتحاد الأوروبي لإدارة الأزمات، حاجة لحبيب، سوريا، اليوم الجمعة، حيث تعتزم لقاء ممثلي الحكومة الانتقالية ومنظمات المجتمع المدني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعدات أوروبية سابقة لسوريا - EU Civil Protection
وبحسب إحصاءات المفوضية الأوروبية، قدم الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء مساعدات إنسانية ودعما اقتصاديًا بقيمة 3ر33 مليار يورو للسوريين على مدى السنوات الـ 13 الماضية.تعزيز الأمن والاستقرار في سوريامن جهة أخرى عُقد الخميس اجتماع افتراضي لكبار المسؤولين في وزارات خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية برئاسة مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون مجلس التعاون السفير نجيب البدر، خُصص لمناقشة مستجدات الأوضاع في سوريا.
وجاء الاجتماع في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين والتعامل مع التطورات الراهنة في سوريا بما يخدم المصالح المشتركة لدول المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بروكسل أوروبا سوريا المفوضية الأوروبية مساعدات إنسانية اللاجئين السوريين الاتحاد الأوروبي فی سوریا
إقرأ أيضاً:
تقرير فرنسي: النظام الجزائري صرف نصف مليون يورو لاختطاف معارض على الأراضي الفرنسية
زنقة 20 | متابعة
كشف تقرير صحفي فرنسي، أن أكثر من نصف مليون يورو تم إنفاقها في العملية الفاشلة لاختطاف المعارض الجزائري المعروف باسم أميرDZ، والتي جرت أطوارها على التراب الفرنسي، حيث تشير المعطيات إلى أن المبلغ مصدره الصندوق الأسود لسفارة الجزائر في باريس.
وبحسب ذات المصدر، فإن العملية التي جرت في سرية تامة، فشلت في تحقيق أهدافها، ما دفع السلطات القضائية الفرنسية إلى فتح تحقيق معمق قد يشمل شخصيات رفيعة من الجهاز الدبلوماسي والأمني الجزائري.
وفي هذا السياق، لا يستبعد أن يُوجّه القضاء الفرنسي استدعاءً رسمياً لمدير المخابرات الخارجية الجزائرية، الجنرال موساوي، بحكم توليه مسؤولية الأمن داخل السفارة الجزائرية بباريس خلال فترة تنفيذ العملية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات بين باريس والجزائر على خلفية ملفات أمنية وحقوقية، وسط تساؤلات متزايدة حول مدى تورط الدولة الجزائرية في أنشطة غير قانونية داخل التراب الفرنسي، قد تندرج ضمن جرائم الدولة وفق توصيف بعض المتابعين.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة