كروان مشاكل داخل القفص وحضور إنجي حمادة وسط تمسك الدفاع بالبراءة.. ماذا حدث في جلسة الاستئناف؟
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
استمعت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، لدفاع البلوجر كروان مشاكل، خلال نظر معارضته الاستئنافية على حكم حبسه عامًا وغرامة 100 ألف جنيه، على خلفية اتهامه ببث ونشر فيديوهات خادشة للحياء، مع المذيعة إنجي حمادة في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «فيديو المطبخ»، والتمس الدفاع إلغاء الحكم المستأنف والقضاء بقبول الاستئناف شكلا، وفي الموضوع بإلغاء حكم أول درجة والقضاء ببراءة المتهم مما اسند إليه.
كما حرصت المذيعة إنجي حمادة، على حضور جلسة الاستئناف، على الرغم من حصولها على حكمًا قضائيًا بالبراءة في وقت سابق، فضلا على إيداع حرس المحكمة - مشاكل - داخل قفص الاتهام لحين الانتهاء من الجلسة وصدور قرارًا بشأنه.
كانت محكمة جنح مستأنف الاقتصادية، قد أيدت في وقت سابق حكما بحبس كروان مشاكل سنة على خلفية اتهامه بنشر الفيديوهات الفاضحة، وتغريمه مبلغا ماليا بقيمة 100 ألف جنيه.
من جانبه، قال محمود السمري، المحامي بالنقض، إن كروان مشاكل لديه فرصه أخيرة وهي المعارضة على حكم الاستئناف الصادر من محكمة جنح مستأنف الاقتصادية، اليوم، بحبسه سنة وتغريمه 100 الف جنيه.
وكانت المحكمة عاقبت كروان مشاكل بالحبس عامًا، فيما برأت شريكته إنجي حمادة، كون المتهم عقب إخلاء سبيله لم يحضر جلسة النطق بالحكم في القضية.
اقرأ أيضاًالداخلية تضبط 200 جهاز فك ونسخ شفرات القنوات الفضائية المشفرة بالغردقة
إحباط محاولة تهريب 47 ألف عبوة سجائر عبر منفذ السلوم البري
بدء جلسة محاكمة 73 متهمًا في «خلية التجمع الإرهابية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استئناف كروان مشاكل البلوجر كروان مشاكل المحكمة الاقتصادية قضية كروان مشاكل كروان مشاكل محاكمة كروان مشاكل کروان مشاکل إنجی حمادة
إقرأ أيضاً:
من الشارع اللي وراه إلى القفص.. شاهد| سوزي الأردنية قبل وبعد الشهرة
ألقت الجهات الأمنية القبض على الفتاة المعروفة باسم سوزي الأردنية، داخل شقة تقيم بها في القاهرة الجديدة، وذلك على خلفية بلاغات تتعلق بمحتوى مسيء يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
سوزى الأردنية قبل وبعد الشهرةأثار نبأ القبض علي سوزى الأردني موجة من الجدل بين مؤيدين يرون أنها تخطّت حدود المقبول، وآخرين يعتبرونها ضحية للضغوط النفسية وشهرة غير محسوبة.
وكانت سوزى الاردنية فتاة بسيطة تظهر بمقاطع طبيعية دون مؤثرات أو تجميل، وتتحدث بعفوية واضحة.
ولم تكن تتقن أساليب جذب الانتباه، لكن براءتها كانت كافية لجذب عدد من المتابعين الأوائل.
واعتمدت على البث المباشر من غرفتها الصغيرة، دون خلفيات فاخرة أو إضاءات احترافية.
وبعد الشهرة بدأت سوزي الأردنية تعتمد على المظهر الملفت، والمكياج الكامل، وظهرت بتغييرات ملحوظة في المظهر وطريقة الحديث.
وأصبحت حديث السوشيال ميديا بعد استخدام جمل مثيرة للجدل مثل "آه الشارع اللي وراه"، وتكرار بث مقاطع غريبة أثارت الانتقادات.
ولاحظ الجمهور تغيّر نبرتها وسلوكها، وتحولها من فتاة عفوية إلى شخصية مثيرة للجدل، تبحث عن ترند دائم بأي وسيلة.
والبعض اعتبر ما حدث تحركًا لحماية الذوق العام من المحتوى المبتذل.
وآخرون دافعوا عنها، مشيرين إلى ضرورة احتوائها نفسيًا بدلًا من معاقبتها، خاصة وأنها لا تزال في مرحلة عمرية حساسة.