وظائف أكاديمية شاغرة بجامعة نجران
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت جامعة نجران عن توفر عدد من الوظائف الأكاديمية (معيد) بنظام التعاقد بالدوام الكامل (للجنسين) للعام الجامعي 1446هـ، وترغب الجامعة في شغلها بكفاءات وطنية مؤهلة علمياً وعملياً .
كما أشارت إلى الكليات والتخصصات المطلوبة لشغل الوظائف:
1- كلية الهندسة:
– الهندسة الكهربائية.
– الهندسة الميكانيكية.
– الهندسة المدنية.
– الهندسة الصناعية.
– هندسة الحاسب والشبكات والاتصالات.
– هندسة معمارية.
– هندسة كيميائية.
– هندسة طاقة.
– هندسة ميكاترونكس.
– هندسة السلامة.
– هندسة وإدارة المشاريع.
– هندسة التشييد وإدارة المشاريع الهندسية.
– علوم وهندسة المواد.
2- كلية علوم الحاسب ونظم المعلومات:
– علوم الحاسب.
– نظم المعلومات.
– هندسة البرمجيات.
– أمن المعلومات.
3- كلية العلوم والآداب:
– الرياضيات.
– الفيزياء.
– الكيمياء.
– الأحياء.
– اللغة العربية.
– اللغة الإنجليزية.
4- كلية اللغات والترجمة:
– اللغة الإنجليزية.
– اللغة العربية.
– الترجمة.
5- كلية إدارة الأعمال:
– المحاسبة.
– إدارة الأعمال.
– التمويل.
– التسويق.
– نظم المعلومات الإدارية.
– إدارة الموارد البشرية.
6- كلية الشريعة وأصول الدين:
– الفقه.
– أصول الفقه.
– العقيدة.
– القراءات.
– التفسير.
7- كلية الصيدلة:
– الصيدلة.
– علم الأدوية.
– الصيدلة السريرية.
– الكيمياء الصيدلية.
– علم الأدوية والسموم.
8- كلية العلوم الطبية التطبيقية:
– علوم المختبرات الإكلينيكية.
– العلاج الطبيعي.
– علوم التغذية الإكلينيكية.
– علوم الأشعة.
– علوم صحة المجتمع.
كما نوهت إلى الشروط العامة للتقديم على الوظائف:
1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.
2- أن يكون المتقدم أو المتقدمة حاصلاً على درجة البكالوريوس بانتظام من جامعة سعودية أو من جامعة خارجية معترف بها، مع ضرورة معادلة المؤهل من لجنة معادلة الشهادات بوزارة التعليم.
3- أن لا يقل تقدير المتقدم أو المتقدمة في مرحلة البكالوريوس عن جيد جداً.
4- أن لا يتجاوز عمر المتقدم أو المتقدمة عن (28) سنة عند بداية التقديم.
5- أن يكون المتقدم أو المتقدمة حسن السيرة والسلوك، وغير محكوم عليه في قضية مخلة بالشرف والأمانة.
6- أن يكون المتقدم أو المتقدمة لائقاً صحياً للقيام بمهام الوظيفة.
7- إجتياز المقابلة الشخصية والاختبارات التي تجريها الجامعة.
8- إجتياز اختبار القدرات العامة للجامعيين.
9- الأولوية في القبول لمن لديه مؤهلات علمية أعلى في ذات التخصص.
10- الأولوية في القبول لمن لديه خبرة عملية في مجال التخصص.
11- الوظائف التي أمامها علامة (**) سيكون مقرها الكلية التطبيقية في شرورة.
12- الوظائف التي أمامها علامة (*) سيكون مقرها الكلية التطبيقية في نجران.
التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأحد بتاريخ 1446/07/19هـ الموافق 2025/01/19م وينتهي التقديم يوم الخميس بتاريخ 1446/07/23هـ الموافق 2025/01/23م، من خلال رابط الموقع .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جامعة نجران وظائف
إقرأ أيضاً:
“سوريا المستقبل بين التراث والحداثة”… ندوة في كلية الآداب بجامعة دمشق
دمشق-سانا
ركزت الندوة السادسة للتراث الشعبي التي أقامتها كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة دمشق تحت عنوان “سوريا المستقبل بين التراث والحداثة”، على أهمية التراث بوصفه إرثاً ثقافياً وتاريخياً يشكل الركيزة الأساسية للحضارة السورية، وصونه وتفعيله ضمن إطار التنمية المستدامة بحضور نخبة من الأكاديميين والمفكرين.
وأشار عميد الكلية الدكتور علي أحمد اللحام إلى أن العلاقة بين التراث والحداثة علاقة جدلية معقدة لكنها قائمة على حوار دائم، موضحاً أن الحداثة ليست قطيعة مع الماضي، بل هي امتداد له في سياق تطويري، مؤكداً أهمية التوازن بين الأصالة والمعاصرة لصياغة هوية وطنية متجددة تحترم الجذور وتستجيب لمتطلبات الحاضر.
بدوره قدم الدكتور قاسم الربداوي مداخلة بعنوان دور التراث العمراني في التنمية السياحية بمحافظة درعا، تناول فيها الإمكانات الكبيرة للمواقع التراثية في تعزيز السياحة وتحقيق عوائد مالية وتشغيلية، داعياً إلى ترميم المواقع المتضررة بفعل الأحداث الأخيرة بما يعيد الجذب السياحي إلى المحافظة التي تزخر بتاريخ غني.
أما الدكتور سعيد الحجي فتناول في مداخلته إدارة وحفظ التراث الثقافي في سورية، أهمية إنشاء إدارات متخصصة ضمن المديرية العامة للآثار والمتاحف، تعنى بحماية المواقع الأثرية والموروث اللامادي، مشدداً على تطوير البنية الإدارية والثقافية للمواقع والمتاحف لتواكب المعايير العالمية، وفتح أبواب المتاحف أمام الزوار، وتشجيع البعثات الأثرية وتعزيز النشاط البحثي والعلمي لتسجيل المواقع على لائحة التراث الوطني.
من جهتها أكدت الدكتورة أمل دكاك مديرة ماجستير التراث الشعبي في جامعة دمشق أهمية توعية الشباب بتراثهم المادي وغير المادي بوصفه ركيزة للهوية الوطنية، في ظل قيادة جديدة تسعى لبناء مستقبل أكثر إشراقاً للإنسان السوري.
كما تناول الدكتور محمد العبد الله عميد كلية الآداب في فرع القنيطرة الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للجولان، مستعرضاً تاريخ المنطقة وغناها الطبيعي، وأهم المواقع الأثرية فيها، مثل بانياس وجباتا الزيت، فضلاً عن ثرواتها المعدنية والطبيعية التي تجعل منها محوراً تنموياً بالغ الأهمية.
أما الدكتور بلال عرابي فوجد أن العلاقة بين التراث والمستقبل هي علاقة تفاعل مستمر، إذ لا يمكن بناء مستقبل مستقر دون الارتكاز إلى الماضي، داعياً إلى صياغة صفحة وطنية جديدة تشاركية وشاملة لكل أطياف المجتمع السوري.
وتتواصل الفعالية حتى يوم غد الإثنين عبر جلستين تناقشان دور الإعلام في حفظ التراث، وأثر التغطية الإعلامية في الترويج له، إلى جانب محاور تشمل التراث الفلسطيني، وكنوز المكتبة الظاهرية، والفنون الأدائية، والانتقال من التدوين إلى الرقمنة في إطار بناء سوريا حرة وحديثة تنهض بثقافتها وهويتها الحضارية وغيرها.
تابعوا أخبار سانا على