فنانة مصرية تكشف حقيقة طرد محمد رمضان من منزل عادل إمام: “أستطيع أعمل هجوم مشروع عليه”
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة المصرية عفاف مصطفى حقيقة الأخبار التي ترددت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي حول طرد الفنان محمد رمضان من منزل الزعيم في حفل خطوبة حفيده عادل رامي إمام.
ونشرت عفاف مصطفى عبر حسابها بـ”فيسبوك”، منشوراً كشفت من خلاله عن رغبتها في زيارة الفنان عادل إمام في منزله، كي تطمئن عليه وتجلس معه حتى لو وقتًا قليلًا، مشيرةً إلى أنها طلبت من المخرج رامي إمام هذا الأمر مرات متتالية، ولكنه في كل مرة كان يتجنب الرد عليها.
وجاءت بعض التعليقات مُهاجمة لطريقة عفاف مصطفى في الطلب، حيث كتب متابع: “طالما مردش متكرريش الطلب ممكن يكون هو تعبان وحضرتك عارفة إنه بلغ من العمر أرذله، أكيد فاكر ناس وناس لأ، وسمعت إن حصلت مشكلة لمحمد رمضان، كان راح خطوبة حفيده من غير ما يقولهم واتطرد، بلاش تحطى نفسك في حتة هتزعلك من حد بتحبيه”.
وردت عفاف عليه، كاشفةً حقيقة طرد محمد رمضان من حفل خطوبة حفيد الزعيم قائلةً: “محصلش أن محمد رمضان اتطرد دي شائعة.. لأن أسرة عادل إمام ناس منتهى الذوق والأخلاق ورامي حد مؤدب فوق الوصف لأني اشتغلت معاه كتير وعارفاه كويس”.
وكانت عفاف مصطفى قد كتبت منشورا عبر “فيسبوك”، تحكي فيه القصة قائلةً: “زعلانة من رامي إمام، بعتاله الرسالة الأخيرة دي على الوتساب ضمن العشرات قبل كده، الرسالة الـ15 ليك أستاذ رامي أتمنى يقرأها أستاذي عادل”.
وتابعت: “نفسي ورجائي أشوف الأستاذ عادل وجه لوجه، لأني عارفة إني الوحيدة اللي بضحكه لما بقعد جنبه زي ما قاللي قبل كده، وكنت دايمًا أكلمه تليفونيًا ويضحك ويبقي سعيد لمجرد يسمع صوتي”.
وأضافت: “دلوقتي حضرتك يا أستاذ رامي الوحيد اللي تقدر تحسم طلبي المتكرر، سؤال أستاذ رامي هو أنا خطر على بابا ولا حاجة؟، أنا لو عملت كوبي لكل رسائلي اللي بترجاك فيها أزوره ونزلتها في صفحتي حضرتك هتحقق لي طلبي لما تلاقي الناس متضامنة مع رجائي- الرجاء المتكرر- ممكن تسمحلي وأنت من بيت كريم بزيارته وتبلغه قبلها”.
وأضافت: “لو عندكم تحفظات أو ظروفه لا تسمح أنا مش هزعل، بس للعلم دائمًا أسمع بزملاء بيقولوا زرنا عادل إمام في البيت، لعلمك عندي العنوان من زمان وأستطيع أعمل هجوم مشروع عليه، لكن أنا أكبر من كده ولا أضمن رد فعلكم، في زيارة بدون موعد مُسبق ومنعًا للحرج، الناس بتزوره اشمعني أنا يعني؟، والله نفسي أشوفه وأكلمه وأطمن عليه، وجه لوجه وأشوف السعادة في وشه، زي ما طول عمره تفرغ لإسعاد الناس”.
main 2023-08-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان عادل إمام
إقرأ أيضاً:
“شبح” في غرفة نوم باريس هيلتون؟.. ابنها يثير فزعها بتصريح مرعب
أثارت النجمة العالمية باريس هيلتون موجة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت مقطع فيديو يظهر ابنها الأكبر “فينكس” وهو يزعم رؤية شبح داخل غرفة نومها.
الفيديو، الذي وثّق لحظة تكرار الطفل لتصريحاته المقلقة، دفع باريس إلى طلب المساعدة من متابعيها، وفتح باباً واسعاً للحديث عن تجارب الأمهات مع الظواهر الغامضة لدى أطفالهن.
وفي مقطع الفيديو الذي نشرته باريس هيلتون عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، ظهر الطفل “فينكس بارون هيلتون ريوم”، البالغ من العمر عامين، وهو يأكل قطعة من التوست بينما يكرر قائلاً: “هناك شبح هناك”.
ثم قال بصوت واضح وهو يشير إلى باب الغرفة: “غرفة ماما… شبح في الباب، شبح في هذا الباب”.
ردة فعل باريس جاءت سريعة ومشحونة بالقلق، إذ علّقت على الفيديو بقولها: “أنا مرعوبة لكل الأمهات، هل حدث معكن أمر مماثل؟ أود أن أعرف… لأغراض بحثية”.
ولاقى المنشور تفاعلاً واسعاً، حيث علّق أكثر من 3000 متابع من بين الـ11 مليون متابع لباريس على الفيديو، معظمهم شاركوا قصصاً شخصية مشابهة عن تجارب أطفالهم مع ما وصفوه بـ”الظواهر الخارقة”.
إحدى المتابعات، وتُدعى كاثرين، كتبت: “أعيش في منزل أجدادي، وابنتي كانت تجلس دائماً على طرف السرير وتتحدث إلى رجل، لاحقاً، وبينما كنا نشاهد صوراً قديمة، أشارت إلى صورة جدي وقالت: هذا هو الرجل”.
وبينما أضافت أخرى تُدعى جولي: “عندما كنت صغيرة، كان لدي صديق خيالي يُدعى تومي، لاحقاً اكتشفنا أن طفلين توفيا في حريق داخل المنزل قبل أن نشتريه، وكان أحدهما يُدعى توماس”.
تجربة مرعبة سابقةوسبق لباريس هيلتون أن تحدثت في بودكاست “This is Paris” عن تجربة مرعبة عاشتها في منزل جدتها، عندما شاركت في جلسة “ويجا”، وقالت إنها رأت حينها قلم تلوين من النوع القديم يطفو في الهواء ثم يرتفع فجأة ويختفي، وهو ما وصفته بأنه حدث غريب لا يمكن تفسيره.
باريس أكدت أيضاً أنها شعرت بأنها ورفيقاتها في الجلسة استدعوا روح فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً كانت قد توفيت بعد أن صدمتها سيارة في مدخل المنزل قبل عقود، ووفقاً لروايتها، فإن أشخاصاً كثيرين تحدثوا لاحقاً عن رؤية طيفها في المرايا خلفهم.
واختتمت باريس حديثها عن التجربة قائلة: “كنا نلعب بلوح الويجا، ولن أكرر ذلك مجدداً أبداً، كان الأمر مرعباً حقاً، وبعد تلك الليلة، أصبح الجميع يرفض النوم في منزل جدتي”.