الاحتلال.. ما يزال لدى حماس 94 رهينة في غزة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
#سواليف
صرح الممثل الرسمي للجيش الإسرائيلي دانييل #هاغاري خلال إحاطة صحفية بأنهم يعتقدون أن 94 #رهينة ما يزالوا #محتجزين لدى #حماس في #غزة “، وذلك بعد الإفراج عن 3 رهينات.
وقال هاغاري: “لا يمكننا ولا يجب أن ننسى، أن 94 رهينة، من بينهم نساء وأطفال وشيوخ، لا يزالون في أسر حماس، ولن تكتمل مهمتنا حتى يعود جميع الرهائن إلى ديارهم”.
وكانت السلطات الإسرائيلية قد قدرت في وقت سابق، بأن عدد الرهائن المتبقية لدى حماس، 98 شخصا بين أحياء وأموات.
مقالات ذات صلةيذكر أن عملية تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس بدأت مساء اليوم الأحد، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم توقيعه من قبل الجانبين في العاصمة القطرية الدوحة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هاغاري رهينة محتجزين حماس غزة الرهائن الأحياء
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تستخدم التجويع في غزة كأداة ضغط سياسي
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، إن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تعتمد فقط على المعابر البرية، بل تشمل أيضًا وسائل بحرية وجوية تم استخدامها في مراحل سابقة، موضحًا أن الولايات المتحدة أنشأت في وقت من الأوقات جسرًا بحريًا لإدخال المساعدات، كما جرت عمليات إسقاط جوي في لحظات معينة.
وأضاف كمال في حواره مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على قناة إكسترا نيوز، أن المشكلة الحقيقية لا تكمن فقط في المعابر الأرضية، بما في ذلك المعبر الحدودي مع مصر، وإنما في الموقف الإسرائيلي الذي يرفض إدخال المساعدات عبر جميع المنافذ، البرية والبحرية والجوية على حد سواء، باعتبارها قوة احتلال تفرض سيطرتها على الأرض.
وأشار إلى أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع كوسيلة للضغط على حركة "حماس" من أجل الإفراج عن الرهائن، مؤكداً أن هذا الأسلوب يمثل خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وتابع أستاذ العلوم السياسية قائلاً: "من أغرب ما قرأت مؤخرًا، أن الولايات المتحدة وإسرائيل باتتا على علم دقيق بمواقع وجود عدد من الرهائن داخل غزة، إلا أنهما لا تجرؤان على مهاجمة هذه المواقع خوفًا من مقتل الرهائن وعناصر حماس الذين يحرسونهم."
وأوضح أن إسرائيل في المقابل تمارس سياسة ممنهجة تقوم على تجويع المدنيين وقتل الفلسطينيين، بما في ذلك من يصطفون للحصول على المساعدات، وذلك ضمن استراتيجية ضغط قاسية ضد "حماس".