محافظ المنوفية يصرف مساعدة مالية وكرسي متحرك لمواطن من ذوي الهمم
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
التقى اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية، صباح اليوم، بأحد الحالات الإنسانية من ذوي الهمم بناحية حي غرب، وذلك عقب لقائه به بجولته الميدانية الموسعة أمس بمركز ومدينة شبين الكوم لتفقد عدد من المشروعات التنموية والخدمية، وذلك في استجابة فورية للتعرف على مطالبه والاستماع إلى شكواه.
وأمر محافظ المنوفية، بتوفير كرسي متحرك وصرف مساعدة مالية ومواد غذائية ولحوم وبطاطين له تعينه على متطلبات الحياة المعيشية مراعاة لظروفه الاجتماعية والصحية الصعبة لتوفير حياة كريمة وآمنة، مؤكداً على استمرار اللقاءات اليومية بالمواطنين للتعرف على شكواهم ومطالبهم واتخاذ إجراءات وحلول فورية حيالها.
وأشار محافظ المنوفية، حرصه على فتح قنوات مباشرة للتواصل مع كافة المواطنين لتلقى الشكاوى والمقترحات على مدار الساعة عبر منصات التواصل الاجتماعي والتعامل الفوري معها للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية محافظ المنوفية مساعدة مالية كرسي متحرك حالة إنسانية اخبار المنوفية محافظ المنوفیة
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يوافق مبدئيًا على تنفيذ نموذج فصل تعليمي لمرحلة رياض الأطفال
اطلع اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على نموذج فصل تعليمي لمرحلة رياض الأطفال يتم تصميمه بنفس مواصفات الفصل الدراسي الطبيعي ومجهز بكافة أعمال الكهرباء والأثاث وذلك لاستيعاب عدد أكبر من طلاب مرحلة رياض الاطفال بالمدارس ذات الكثافة العالية، جاء ذلك بحضور الدكتور محمد صلاح مدير مديرية التربية والتعليم ، محمد صلاح مزروع مدير عام التعليم الفني بالمديرية.
هذا وقد وافق محافظ المنوفية على هذه الفكرة من حيث المبدأ ووجه المختصين بتنفيذ نموذج للتجربة وفى حالة نجاح النموذج المقترح سيتم التوسع في تنفيذه ، مشيداً بجهود مديرية التربية والتعليم في عرض المقترحات وإيجاد البدائل الغير تقليدية لحل مشكلة الكثافات الطلابية.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم إلى أنه سيتم تصنيع نموذج الفصل التعليمي من خلال مدارس التعليم الفني وبأقل الامكانيات المتاحة وتجهيزه بشكل يتناسب مع إمكانيات الفصل الدراسي ويعد مقاوم للأمطار والحرارة ، وذلك في إطار حرص المديرية على تطوير المنظومة التعليمية وتهيئة بيئة تعليمية مناسبة للطلاب كون قطاع التعليم من أهم القطاعات الحيوية الهامة وباعتباره أحد الركائز الأساسية للبناء والتنمية.