عبدالرحمن الراجحي: طلبنا من أبوي فرس فقال ادرسوا الموضوع ..فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
الرياض
أوضح الفارس عبدالرحمن الراجحي طريقة تربية والدهم لهم في طفولتهم، وكيف كان كل شئ بحياتهم منظم ولابد من إعداد دراسات قبل البدء في عمل أي مشروع.
وقال الراجحي في مقطع فيديو: “”طلبنا من أبوي فرس، وكان عمرنا 9 سنين، فقال لنا ادرسوا الموضوع، لأن طبعًا حنا عائلة تجارية، يعني لدينا طريقة منظمة لتقديم الطلبات، تشمل إعداد دراسات مثل العوائد السنوية وغيرها من التفاصيل.
وتابع: “قررنا نشتري الفرس، فقالنا شوفوا سعرها، وكان 10 ألاف ريال، وكان المبلغ شيء مرة كبير، وقارنها بسعر الغنم والأبل، وكان أبي متعجب”.
وأضاف: “قعدنا نفكر ولازم أنا وأخوي نكتب تعهد إننا ما نختلف عليها في الشراكة، وأنني أملك 50% من الحصة وأخي مثلي”.
وأكمل: “هذه واحدة من الأشياء التي توضح كيف أن التربية مهمة وهي جزء لا يتجزأ من الخيل ، فالعمر والوقت الذي تقضيه مع الخيل هو جزء من التربية، فالفارس يأخذ من طباع خيله، فأنت تتعلم كيف تصبر ع الخيل وأن الضرب لا يفيد”.
واختتم: “الوالد حتى اليوم تربوي بشكل غير طبيعي ويسخر وقته لأبنائه وجهده لنا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1737478019905.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تربية الأبناء خيل عبدالرحمن الراجحي فارس
إقرأ أيضاً:
وزير العمل: إجراء دراسات وتشخيص دقيق للمخاطر المهنية للحد من الحوادث
ترأس وزير العمل والتشغيل والضمان الإجتماعي، عبد الحق سايحي، أمس، إجتماعا تقييميا خصص لنشاطات المعهد الوطني للوقاية من الأخطار المهنية. بحضور إطارات الإدارة المركزية والمعهد.
وقد إستمع الوزير خلال الجلسة إلى عرض مفصل قدمته المديرة العامة للمعهد، تضمن حصيلة النشاطات المنجزة في مجالات التكوين والتحسيس. والتوعية لفائدة المؤسسات والعمال عبر مختلف ولايات الوطن. إضافة إلى عرض آفاق العمل ومخطط السنة المقبلة 2026.
وأكد سايحي على ضرورة مضاعفة الجهود وتكثيف النشاطات الميدانية. بما يتماشى مع المهام الأساسية للمعهد، لاسيما ما تعلق بتسريع وتيرة الخرجات الميدانية إلى المؤسسات والورشات على المستوى الوطني. مع التركيز على المواقع التي تسجل فيها أعلى نسب الحوادث وتلك ذات الكثافة العمالية الكبيرة.
كما دعا الوزير إلى تعزيز العمل التشاركي مع مفتشيات العمل ولجان الصحة والأمن داخل المؤسسات. لضمان تحسيس وتوعية أكبر عدد ممكن من العمال والمستخدمين. والمتابعة الصارمة لمستوى تطبيق خطط الوقاية المعتمدة في مجالات الصحة والسلامة المهنيتين. وتقديم التوصيات المناسبة عند تسجيل أي تقصير. والتخلي عن أساليب التسيير التقليدية والاعتماد على الرقمنة الشاملة لكل مسارات الخدمات التي يقدمها المعهد، لاسيما التكوين عن بعد وتطوير محتوى بيداغوجي رقمي حديث.
وأمر وزير العمل بإعداد مخطط استراتيجي متوسط المدى يرتكز على محاور أساسية تستهدف تعزيز بيئة عمل صحية و آمنة وبرامج تحسيسية وتكوينية هادفة. إضافة إلى تشخيص دقيق للمخاطر المهنية المحتملة التي قد تهدد صحة العمال. حاثا في الأخير إطارات المعهد على تبني حلول رقمية مبتكرة وتطبيقات تقنية حديثة تعنى بإجراء الدراسات وتقييم المخاطر المهنية بدقة، بما يسمح باقتراح الحلول المناسبة للحد من الحوادث وحماية صحة العمال.