النتائج السيئة تطيح بمدرب بورتو فيتور برونو
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
الجديد برس|
أقيل مدرب بورتو البرتغالي لكرة القدم فيتور برونو من منصبه بسبب سوء نتائج الفريق كما أعلن النادي العريق. وسيحل جوزيه تافاريس بصورة موقتة بدلاً من برونو الذي تسلّم منصبه خلفاً لسيرجيو كونسيساو.
وكان مجلس إدارة بورتو بدأ مفاوضات مع برونو لفسخ عقده إثر الخسارة أمام جيل فيسنتي 1-3 في الدوري المحلي وهي الثالثة توالياً للفريق في مختلف المسابقات.
ويحتل بورتو المركز الثالث في الدوري بفارق 4 نقاط عن سبورتينغ المتصدر. وكان بنفيكا استغنى عن مدربه الألماني روجر شميدت في آب الماضي، وكذلك فعل سبورتينغ الذي قام بإقالة جواو بيريرا الذي حل بدلاً من روبن أموريم المنتقل إلى تدريب مانشستر يونايتد الإنكليزي.
وهي المرة الأولى في التاريخ التي تقوم الأندية الثلاثة الكبرى في الاستغناء عن مدربها في موسم واحد.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مرشح جديد لرئاسة مجلس السلام في غزة بدلا من توني بلير
#سواليف
بعد أن اعترضت دول عربية وإسلامية على تعيين رئيس وزراء بريطانيا الأسبق #توني_بلير لرئاسة #مجلس_السلام الذي سيشرف على إدارة #غزة، بدأت الولايات المتحدة البحث عن مرشحين آخرين لتولي هذا المنصب، وفق ما أفادت به صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وأوضحت الصحيفة أن الاسم الأبرز حالياً هو الدبلوماسي #البلغاري_نيكولاي_ملادينوف، البالغ من العمر 53 عامًا، والذي شغل منصب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشرق الأوسط من 2015 حتى 2020، ويعمل حالياً رئيساً للأكاديمية الدبلوماسية للطلاب العسكريين في أبوظبي، بالإمارات العربية المتحدة.
ويُعتبر ملادينوف أحد أكثر الدبلوماسيين خبرة في الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، ولعب دورًا محوريًا في منع اندلاع مواجهات بين إسرائيل و”حماس” في مناسبات عدة، لا سيما بعد أحداث سياج غزة و”قضية الطائرات الورقية والبالونات” عام 2018، حيث تمكن من التوسط بين الطرفين، بمشاركة مصرية، لتجنب انفجار المواجهات.
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعار الذهب في الأسواق المحلية 2025/12/11كما تتمتع خبرته بثقة واسعة لدى كل من إسرائيل والفلسطينيين، ويُنظر إليه كأحد أكثر الوسطاء نفوذاً في المنطقة، إضافة إلى مساهمته في جهود إعادة إعمار غزة بعد المواجهات السابقة.
وكان توني بلير يُعد الاسم الوحيد المرتبط سابقاً بمجلس السلام التابع للرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلا أن دولاً عربية وإسلامية رفضت تعيينه، بسبب موقفه السابق من غزو العراق ومخاوف من تهميش الفلسطينيين.
يُذكر أن بلير لعب دوراً في إعداد خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة، بما في ذلك وضع “مجلس السلام” لإدارة القطاع مؤقتاً، في انتظار تنفيذ إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية تسمح بإشراف إسرائيل على الحكم، وهو ما أثار تحفظات واسعة لدى الأطراف الفلسطينية وبعض الدول الإقليمية.