يمن مونيتور/ قسم الأخبار

دشن اليوم الأربعاء، توزيع 260 سلة غذائية للمتضررين من النزاعات، في محافظة الحديدة (غربي اليمن) بتمويل من منظمة GRT البريطانية، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية.

وخلال التدشين أكد وكيل أول محافظة الحديدة وليد القديمي، على أهمية هذه المبادرات الإنسانية التي تقدم الدعم العاجل للمواطنين المتضررين من النزاع في الحديدة

وأشار إلى أن هذه المشاريع تأتي ضمن سلسلة من المشاريع الإغاثية التي تعمل على التخفيف من معاناة السكان.

من جانبه، أشار مدير مكتب مؤسسة التواصل للتنمية بالحديدة صادق السعيدي، إلى أن هذه المبادرة تعد جزءاً من البرنامج الإغاثي المستمر للمؤسسة، ويستهدف دعم الأسر المحتاجة، ويستمر المشروع لمدة ستة أشهر ويشمل توزيع السلال الغذائية لضمان وصول الدعم إلى أكبر عدد ممكن من الأسر المتضررة.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحديدة اليمن

إقرأ أيضاً:

سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده

قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.

الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.

وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.

والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.



ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".

وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".

وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".

وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".

وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن بدء تدفق الغاز الأذربيجاني إلى سوريا عبر تركيا.. بتمويل قطري
  • الأونروا: آلية توزيع المساعدات تسببت في مقـ.تل 1400 جائع في غزة
  • بدء ضخ الغاز من أذربيجان نحو سوريا بتمويل قطري
  • طبيب بريطاني: الماء والملح قوت أطفال غزة وسط مجاعة مفتعلة
  • "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات غذائية للنازحين من السويداء
  • بتمويل من «سلمان للإغاثة».. إسعاف المنية يقدم 26 مهمة خلال أسبوع
  • “اغاثي الملك سلمان” يدشن مشروع توزيع 6.000 كرتون تمر في المهرة
  • المعبقي يكشف سر تحسن العملة والحكومة تنشر معلومات عن المؤسسات التي قيل أنها لا تورد الى البنك المركزي
  • قافلة مساعدات غذائية وإغاثية تتجه من دمشق للسويداء
  • سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده