طبيب يحذر من هذه الأطعمة.. ويضع روشتة علاج القولون الهضمي (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قال الدكتور أشرف عمرو، أستاذ الكبد والجهاز الهضمي: إن شرب الخل يساهم في معالجة القولون الهضمي، مع ممارسة الرياضة والتحرك وعدم الإكثار من تناول الأطعمة.
وأضاف أستاذ الكبد والجهاز الهضمي، خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن التهاب المعدة، يكون علاجه في الحياة الصحية، التي تكون من خلال طريقة الأكل والشرب وممارسة الرياضة.
وأوضح الدكتور أشرف عمرو، أن منتجات الألبان والدهون والمسبكات والمسكنات والحوامض والمياه الغازية، تزيد من التهابات المعدة والحموضة، مشيرًا إلى أنه يستوجب تناول الوجبات بكميات قليلة، مع الابتعاد عن تناول الأطعمة وبعدها النوم على الفور.
وتابع أستاذ الكبد والجهاز الهضمي، أن شرب الشاي بعد الطعام، ليس صحي، ويفضل شربه وأكل الحلويات بعد 90 دقيقة من تناول وجبة الغذاء الرئيسية.
اقرأ أيضاًتجنب هذه الأطعمة في وجبة الإفطار حفاظا على صحتك العامة
لصحة أفضل.. .تجنب تناول هذه الأطعمة في وجبة الإفطار
مشروبان يعززان صحة الأوعية الدموية بعد تناول الأطعمة الدسمة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ممارسة الرياضة التهاب المعدة الدكتور أشرف عمرو القولون الهضمي
إقرأ أيضاً:
طريقة استعادة توازن الجسم بشكل صحي بعد العيد .. فيديو
حذر الدكتور مجدي نزيه، استشاري التثقيف والإعلام الغذائي، من الممارسات الغذائية الخاطئة التي يرتكبها كثيرون خلال عيد الأضحى، تحت مسمى "العيد فرحة"، والتي تؤدي إلى إنهاك الجسم، مشددًا على أهمية اتباع نمط غذائي صحي لاستعادة توازن الجسم خلال الأسبوع التالي للاحتفال.
وقال خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن أول وأهم خطوة للتعافي الغذائي هي شرب كميات وفيرة من المياه، موزعة على مدار اليوم، بمعدل كوب ماء كل ساعة منذ الاستيقاظ وحتى النوم، مؤكدًا أن هذه العادة تُسهم في غسل الجسم وتنشيط العمليات الحيوية.
وأضاف أن كثيرين أهملوا تناول طبق السلطة الخضراء خلال العيد لصالح اللحوم والرقاق والفتة، معتبرًا أن إعادة إدخال السلطة إلى الوجبات هو تصحيح ضروري لهذا الخطأ، مشددًا على أهمية البدء بطبق السلطة قبل تناول البروتينات والنشويات، كجزء من بروتوكول تناول الوجبة الصحي.
وأكد أن هذه الإجراءات البسيطة قادرة على إعادة الجسم إلى طبيعته ودعم وظائفه الحيوية بشكل أفضل بعد فترة من الإرهاق الغذائي.