جينيفر أنيستون تشعل الخلاف بين باراك أوباما وزوجته
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
واشنطن
تدور تكهنات حول خلافات بين الزوجين باراك وميشيل أوباما، إذ تغيب الأخيرة عن الأحداث الرئيسية، مما أدى إلى شائعات حول خيانة محتملة مع الفنانة الأمريكية جينيفر أنيستون.
وأشار موقع “رادار أونلاين” إلى أن علاقة ميشيل أوباما والرئيس الأمريكي السابق أصبحت متوترة على مدار العامين الماضيين، خاصة بعد تفويتها حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب ، لكن بعض الناس يعتقدون أنها تجنبت الحدث لأنها لم تكن تحب فوز ترامب.
وأضاف الموقع: “يواجه آل أوباما وقتاً عصيباً، ولا شك في ذلك ، فكان الاهتمام بـ”علاقة” أنيستون غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بخيبة أمل من كل ذلك والواقع أنهما أقرب إلى صفة الأصدقاء في الوقت الحالي، فقد اختفت الشرارة، وهما يقومان فقط بالأمور الروتينية”.
وقلّ ظهور ميشيل وباراك أوباما معاً بشكل ملحوظ، إذ كان آخر الأحداث التي حضراها جنازة الرئيس جيمي كارتر.
وأشارت العديد من التقارير في ديلي ميل البريطانية إلى أن نجمة مسلسل “فريندز” مرتبطة الآن عاطفياً بالرئيس الأمريكي السابق وتشير التكهنات إلى أنهما ربما يتواعدان سراً بعيداً عن الأضواء، بالإضافة إلى ذلك، هناك ادعاءات بأن ميشيل وباراك يعيشان “كصديقين فقط”.
وبدورها، نفت أنيستون هذه الشائعات ووصفتها بأنها “غير صحيحة على الإطلاق”، وأكدت خلال برنامج حواري: “لقد قابلته مرة واحدة. أعرف ميشيل أكثر منه”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوباما جينيفر انستون ميشيل أوباما
إقرأ أيضاً:
النواب الأمريكي يقر قانون الدفاع الوطني بإنفاق 900 مليار دولار
صوت مجلس النواب الأمريكي على إقرار مشروع قانون شامل للسياسة الدفاعية، يجيز إنفاق 900 مليار دولار على البرامج العسكرية، بما في ذلك زيادة رواتب العسكريين وإعادة هيكلة آلية شراء الأسلحة.
وتم تمرير المشروع بأغلبية 312 صوتًا مقابل 112، في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون وإدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن إدارة شؤون الجيش.
ويحظى "قانون تفويض الدفاع الوطني" السنوي عادة بدعم الحزبين، وأشار البيت الأبيض إلى "دعم قوي" للتشريع، معتبرًا أنه يتماشى مع أجندة ترامب للأمن القومي.
ويحتوي المشروع، الذي يزيد على 3 آلاف صفحة، على بنود تعزز الرقابة البرلمانية على وزارة الحرب، بما في ذلك طلب مزيد من المعلومات حول ضربات القوارب في البحر الكاريبي ودعم الحلفاء في أوروبا مثل أوكرانيا.
وينص المشروع على زيادة رواتب العديد من أفراد القوات المسلحة بنسبة 3.8%، وتحسين الإسكان والمرافق داخل القواعد العسكرية. كما يشمل تسوية بين الحزبين، تقليص جهود المناخ والتنوع بما يتوافق مع أجندة ترامب، وإلغاء بعض تفويضات الحرب القديمة.
ومع ذلك، أعرب بعض المحافظين المتشددين عن إحباطهم لأن المشروع لا يذهب بعيدا بما يكفي في تقليص التزامات الولايات المتحدة في الخارج.