مصادر: وزير الخارجية السعودي يزور دمشق الجمعة
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أفاد مراسلنا نقلا عن مصادر سعودية بزيارة يعتزم وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان القيام بها إلى العاصمة السورية دمشق يوم الجمعة.
وفق المصادر، من المنتظر أن يعقد وزير الخارجية السعودي مؤتمرا صحفيا مع نظيره في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني.
تأتي زيارة بن فرحان إلى دمشق غداة الزيارة التي يقوم بها الوزير السعودي إلى بيروت، حيث التقى الرئيس اللبناني جوزيف عون.
وفي بيروت، جدّد وزير الخارجية السعودي قوف بلاده مع لبنان وشعبه، مؤكداً أنها تنظر بتفاؤل إلى مستقبله.
وقال في مؤتمر صحافي عقب لقائه الرئيس اللبناني جوزيف عون، في قصر بعبدا بالعاصمة بيروت: "بحثت معه أهمية الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، ونثق بقدرته ورئيس وزرائه على تحقيق الاستقرار"، مشيراً إلى أن تطبيق الإصلاحات سيعزز ثقة العالم في لبنان.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وزير الخارجية السعودي أسعد الشيباني السعودية وسوريا فيصل بن فرحان الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي أسعد الشيباني أخبار السعودية وزیر الخارجیة السعودی
إقرأ أيضاً:
مبعوث الرئيس الفلسطيني: أبلغنا جميع الأطراف بأننا جاهزون لتشغيل معبر رفح
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن محمد اشتية، مبعوث الرئيس الفلسطيني، قال: “أبلغنا الأطراف كافة بأننا جاهزون لتشغيل معبر رفح، وتلقينا إشارات من مانحين دوليين بشأن دعم إعادة إعمار غزة”.
وحذرت دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام (أونماس) من خطر مخلفات الحرب الإسرائيلية على غزة، خاصة الذخائر غير المنفجرة، فيما يتنقل مئات الآلاف من النازحين، فضلا عن العاملين في المجال الإنساني عبر المناطق المتضررة بعد وقف إطلاق النار.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة "فرحان حق" إن أونماس وشركاءها يعملون بلا كلل لحماية المجتمعات المحلية، وهم على أهبة الاستعداد لتسهيل العمل الإنساني، وتوسيع نطاقه، والتخفيف من تلك المخلفات المميتة للحرب.
وأضاف أنه منذ أكتوبر 2023، حددت الدائرة أكثر من 550 قطعة ذخيرة متفجرة في المناطق التي تمكنت من الوصول إليها، على الرغم من أن المدى الكامل للتلوث بتلك الذخائر في غزة لا يزال غير معروف.
وأوضح فرحان حق أن الشركاء يقدمون توعية بالمخاطر للمجتمعات المحلية منذ عام 2023، خاصة الأطفال، وتدريب العاملين في المجال الإنساني، وقال: "إن عملهم بالغ الأهمية لإنقاذ الأرواح وتمكين وصول المساعدات إلى المحتاجين".