خاص

كشفت النجمة العالمية بريانكا شوبرا عن قصة لقائها الأولى بزوجها، المغني الأمريكي نيك جوناس، حيث أوضحت أن أول مرة رآها فيها كانت منذ حوالي 22 عامًا.

وقالت بريانكا إن حماتها أخبرتها أن نيك كان لا يزال في السابعة من عمره عندما شاهدها على التلفاز وهي تتوج بلقب ملكة جمال العالم عام 2000.

وأضافت بريانكا أن هذه القصة تعكس مدى عمق العلاقة بينها وبين زوجها، حيث بدأت قصتهما منذ الطفولة دون أن يعرفا ذلك، وأشارت إلى أن نيك كان معجبًا بها منذ ذلك الحين، مما جعل لقاءهما لاحقًا وكأنه قدر محتوم.

تفاعل الجمهور بشكل كبير مع هذه القصة الرومانسية، حيث أشاد الكثيرون بمدى جمال وتفرد قصة حب بريانكا ونيك، والتي بدأت بطفل يشاهد ملكة جمال على التلفاز ليتزوجها لاحقًا.

والتقى الزوجان لأول مرة في حفل “Vanity Fair Oscar” عام 2017، وتزوجا في ديسمبر 2018 في حفل ضخم استمر لثلاثة أيام في الهند، جمع بين التقاليد المسيحية والهندوسية.

وفرق العمر بين بريانكا شوبرا وزوجها نيك جوناس هو 10 سنوات، حيث ولدت بريانكا في 18 يوليو 1982، بينما ولد نيك جوناس في 16 سبتمبر 1992.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بريانكا شوبرا زواج ملكة جمال العالم نيك جوناس

إقرأ أيضاً:

المهرة.. الإفراج المشروط عن القيادي الحوثي الزايدي وسفره إلى سلطنة عُمان

أفرجت السلطة الأمنية في محافظة المهرة، شرقي اليمن، الثلاثاء، عن القيادي البارز في ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، محمد بن أحمد الزايدي، بعد قرابة شهر من اعتقاله أثناء محاولته مغادرة البلاد عبر منفذ صرفيت الحدودي باتجاه سلطنة عُمان.

وقالت مصادر محلية إن عملية الإفراج عن الزايدي جاءت بناءً على ترتيبات خاصة، حيث سُمح له بالسفر إلى سلطنة عُمان لـ"تلقّي العلاج"، على أن يعود لاحقًا لاستكمال الإجراءات القانونية في حال وُجدت تهم مثبتة بحقه، بحسب ما أفادت به المصادر.

وأكدت المصادر أن أحد أقارب الزايدي، ابن أخيه، لا يزال رهن الاعتقال لدى سلطات الأمن في المهرة، كضمان لعودة الشيخ الزايدي ومثوله أمام المحكمة في وقت لاحق. وأشارت المصادر إلى أن الإفراج مشروط بأن تستكمل التحقيقات القانونية، وفي حال لم تثبت عليه أي تهم جنائية، سيتم إخلاء سبيله نهائيًا.

وكانت قوات أمنية وعسكرية أوقفت القيادي الحوثي الزايدي في يونيو الماضي أثناء محاولته العبور من منفذ صرفيت باتجاه الأراضي العُمانية، ما أثار توترًا أمنيًا واسعًا، تطور لاحقًا إلى مواجهات مسلحة مع جماعة موالية للزايدي كانت ترافقه، أسفرت عن مقتل اثنين من ضباط قوات الأمن في المهرة، وجرح عدد آخر من الجانبين.

ويُعد محمد الزايدي أحد الشخصيات القبلية البارزة في مناطق شمال اليمن، ويمثّل أحد أركان الدعم القبلي للحوثيين في عدد من الجبهات، ما جعل اعتقاله مثار اهتمام كبير من قبل الجماعة، التي التزمت الصمت رسميًا بشأن الحادثة، فيما مارست قنوات غير رسمية ضغوطًا للإفراج عنه.

الإفراج عن الزايدي أثار جدلاً في الأوساط السياسية والإعلامية اليمنية، حيث اعتبره ناشطون ومراقبون "تنازلاً خطيراً" قد يشجّع على الإفلات من العقاب في قضايا أمنية بالغة الحساسية، خاصة مع وجود ضحايا من صفوف الأمن. فيما رأى آخرون أن الإفراج المؤقت لأسباب إنسانية قد يساهم في تفكيك التوتر القبلي والعسكري في مناطق حدودية حساسة، شريطة أن تُستكمل الإجراءات القضائية بشكل نزيه وشفاف لاحقًا.

مقالات مشابهة

  • بيراميدز يستعد للاحتفال ببطولة دوري أبطال أفريقيا في هذا الموعد
  • نيمار يتصدر «الأطول» تربعاً على عرش الأغلى في العالم
  • جمال عبد الحميد: مش عايز الزمالك يروح كأس العالم.. وتعلمت من سيد عبد الحفيظ هذا الأمر
  • اللي ربنا معاه عمره ما يتكسر.. وفاء عامر توجه رسالة بعد أزمتها الأخيرة
  • رسمياً.. فيكتور أوسيمين ينتقل إلى جالاتا سراي في صفقة ضخمة
  • السجن 6 سنوات لرئيس الرجاء السابق عزيز بدراوي في قضية فساد مالي
  • كاتب تركي: إسرائيل لن تدرك حجم خسارتها إلا بعد سنوات
  • مرتكب مجزرة مانهاتن: أنا مريض وكنت استهدف رابطة كرة القدم
  • الخارجية الفلسطينية: نتنياهو مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي
  • المهرة.. الإفراج المشروط عن القيادي الحوثي الزايدي وسفره إلى سلطنة عُمان