سليم الترك: لم أتلق تدريبات في كرة القدم قبل «الحريفة» لأنني كنت لاعبا في الأهلي
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
ببساطة وحضور لافت قدم الممثل الشاب سليم الترك شخصية «كريم»، أحد أعضاء فرقة «الحريفة»، إذ لفت الأنظار إليه، وتمكن من الوصول إلى قلب الجمهور متسلحاً بخبرته فى لعب كرم القدم.
ردود الفعل على الفيلم مميزة من الكبار والصغار«سليم» أرجع سبب نجاح الجزء الثانى من «الحريفة» إلى كم الجهد المضاعف الذى بذله طاقم العمل، وقال، لـ«الوطن»، إنه سعيد للغاية بأن العمل وصل إلى قلوب الجماهير، مشيراً إلى أنه تلقى ردود فعل مميزة من الكبار والصغار.
وأضاف: من الأشياء المميزة التى وجدها فى العمل هو ارتباطه بكرة القدم وهو محب للغاية لها وكان يلعب فى وقت سابق للنادى الأهلى، ما ساعده كثيراً، ولذلك لم يكن فى حاجة إلى تدريبات لكى يتقن اللعبة لأنه كان يمارسها لعدة أعوام.
وتابع «الترك» أن الجزء الثانى من «الحريفة» كان أصعب بالنسبة له من الجزء الأول، لأن الوقت كان ضيقاً وكانت هناك تحضيرات كثيرة من أجل العمل، إضافة إلى «بروفات الترابيزة» والتمرينات المكثفة من أجل العمل.
أما عن كواليس الفيلم، فقال إنها كانت ممتعة للغاية لأن جميع العاملين أصبحوا أصدقاء، وأن «كزبرة» كان من أكثر الأشخاص الذى يضفى متعة فى الكواليس، لـ«خفة دمه»، لذلك كانت الكواليس مليئة بالضحك طوال الوقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحريفة 2 النجوم الشباب البطولة المطلقة
إقرأ أيضاً:
العمل الأهلي الفلسطيني: إسرائيل تسعى لاستغلال صفقة التهدئة لتثبيت واقع تهجيري في غزة
قالت الدكتورة رتيبة النتشة، عضوة هيئة العمل الأهلي الوطني الفلسطيني، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يُظهر لأول مرة اهتمامًا شخصيًا بإنجاز صفقة تبادل ووقف إطلاق نار، ليس فقط بدافع الاعتبارات الإنسانية المتعلقة بالأسرى الإسرائيليين، بل أيضًا في محاولة لتسويق صورة "النصر الكامل" بعد ضربات لإيران وادعاءات بتحييد حزب الله وتغيير المعادلة في سوريا.
وفي مقابلة عبر زووم من القدس المحتلة على قناة "إكسترا نيوز"، أوضحت النتشة أن الجانب الإسرائيلي لا يزال يرفض إنهاء الحرب بشكل كامل، ويتمسك بخطاب تصفية حماس، وعزل الفلسطينيين في مناطق خاضعة لسيطرته تمهيدًا – على ما يبدو – لسيناريو تهجير جماعي من قطاع غزة.
وبشأن آلية إدخال المساعدات الإنسانية ضمن الصفقة المرتقبة، أوضحت النتشة أن الطرح القطري لم يتضمن تفاصيل واضحة، لكن حماس طالبت بأن تكون الأمم المتحدة هي الجهة المشرفة على المساعدات، وفق البروتوكولات الإنسانية المتفق عليها مطلع يناير 2025، وهو ما تعارضه إسرائيل، التي تسعى للاحتفاظ بالتحكم الكامل في توزيع المساعدات كوسيلة للضغط والسيطرة الديموجرافية، على حد تعبيرها.
كما أشارت إلى أن إسرائيل تريد ضمان عدم تسرب المساعدات إلى جهات فلسطينية لا تسيطر عليها، بينما تصر حماس على الحصول على ضمانات دولية لعدم تراجع إسرائيل عن تنفيذ الصفقة بمجرد انطلاقها.