وزير السياحة والآثار يستقبل وزير ثقافة فنزويلا لتعزيز التعاون الثنائي
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
استقبل، اليوم، شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بمكتبه بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، أرنستو بيياجاس بولخاك وزير الثقافة بجمهورية فنزويلا والوفد المرافق له وذلك خلال زيارته الحالية الرسمية لمصر، وذلك لبحث تعزيز وتنمية أطر التعاون بين البلدين في مجال الآثار وتعريف الشعبين المصري والفنزويلي بثقافة وحضارة كل منهما ولاسيما في ظل شغف الشعب الفنزويلي بالحضارة المصرية العريقة.
وقد حضر اللقاء، السفير ويلمر أومار بارينتوس سفير فنزويلا بالقاهرة، والسيد أنخيل إيريرا وزير مفوض بسفارة فنزويلا بالقاهرة، والسيد مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، السفير خالد ثروت مستشار وزير السياحة والآثار للعلاقات الدولية والمشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة.
وتناول اللقاء التأكيد على علاقات الصداقة الوطيدة التي تربط بين مصر وفنزويلا وما تشهده من احترام وتعاون متبادل في مختلف المجالات ولاسيما السياحة والآثار.
كما تم مناقشة إمكانية التعاون في مجالات المتاحف وترميم الآثار والحفاظ عليها، حيث أعرب وزير الثقافة الفنزويلي عن رغبة حكومته في الاستفادة من الخبرات المصرية في هذه المجالات.
وفي هذا الصدد، رحب السيد شريف فتحي بذلك معرباً عن استعداد الوزارة للتعاون من خلال تنظيم برامج تدريبية للآثاريين بجمهورية فنزويلا في مصر أو في فنزويلا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشار وزير السياحة والآثار جمهورية فنزويلا مصر وفنزويلا وزير الثقافة الفنزويلي العاصمة الإدارية العاصمة الإدارية الجديدة المجلس الأعلى للآثار وزير السياحة السياحة والآثار وزير السياحة والآثار الحضارة المصرية السیاحة والآثار
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون يرحب بقرار رفع صفة تمثيل فلسطين لدولة مراقب غير عضو بمنظمة العمل الدولية
الرياض
أعرب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، عن ترحيبه بقرار منظمة العمل الدولية برفع صفة تمثيل دولة فلسطين إلى صفة “دولة مراقب غير عضو”، وذلك خلال أعمال الدورة (113) لمؤتمر العمل الدولي.
وأكد معاليه أن هذا التطور يعد انسجامًا واضحًا مع الموقف الدولي الذي عبرت عنه الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن دعم نيل فلسطين العضوية الكاملة في المنظمات الدولية، مشيرًا إلى أن هذا القرار يعزز من مكانة فلسطين داخل منظومة الأمم المتحدة.
وجدد معاليه التأكيد على موقف مجلس التعاون الخليجي الثابت والداعم للشعب الفلسطيني الشقيق، وحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.